عملية تحريك العقل الانساني والسيطرة عليه ، كون الانسان مكون من الجسم الطهراني المادي والروحي النقي المعنوي ، هنا يحتاج الى أعادة ممنهجة ودراسة مقارنة ما ببن العقل الفلسفي المتحرك نحو استعلام واستفهام عن حالة معينة ، وببن العقل الفقهي الساكن في برجهه العاجي والراكد في منطقة الفراغ الساكن ، حيث ببن العقلين أي الديني والفلسفي فجوة واسعة ادت الى فشل الكثير في عملية الجمع بينهما ، والبعض القليل نجح في الجمع ، عملية التأويل للنص الديني تخضع الى أستخدام الادوات والاليات والمفاهيم
المستخدمة ، وفق الفترة الزمنية الخاضعة للمرحلة التاريخية من جهة وللظرف الزماني المكاني من جهة اخرى ، اي نحن ما بين الثابت والمتحول ما بين علوم الشريعة وعلوم الفقه يتكون العقل الدائري المتمحور حول مركزه ، أذآ فلسفة النص التأويلية هي الحل ، فيكون العقل الفلسفي منتج اكثر من العقل الديني وتلك معادلة خطرة جدا ، عندها يكون النص قابل للتاويل أي المرونة الثقافية النصية لاننا آمة نملك ثقافة النص فتكون مستحكمة في ذلك حسب اخصاع أي نص الى تلك المنظومة المعرفية ....
الصورة هو تكريم للشاعر عاصف العبودي في الامسية الشعرية ومنحه شهادة تقديرية قمت بتقديمها للشاعر المبدع ، وقد أشرف اعضاء المركز العراقي للثقافة والاداب على أقامتها بمناسبة ذكرى فاجعة الطف الاليمة ،
الصورة هو تكريم للشاعر عاصف العبودي في الامسية الشعرية ومنحه شهادة تقديرية قمت بتقديمها للشاعر المبدع ، وقد أشرف اعضاء المركز العراقي للثقافة والاداب على أقامتها بمناسبة ذكرى فاجعة الطف الاليمة ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق