الثلاثاء، 29 يناير 2019

جمرة ثلج / منورة ملا حسون : العراق ,,,,,,,,,,,,,,,,,,

ومضة /
جمرة ُ ثلج
.............................................
منور ملا حسون / كركوك

ولأن يديّ
ممدودتان في فراغ مظلم !!
أعود لأشرب ،
جمرة الثلج الساكنة
في إرتياب أحداقك .
فتذبل أغصانُ شجرتنا الحُلم .
أنت و‏‎Yousra AL Jubouri‎‏ و‏‎Munevver Mola H

مؤسسة فنون الثقافية العربية : كم هو رائع عقلك ..../ للاستاذة وهيبة محمد سكر / جم...

مؤسسة فنون الثقافية العربية : كم هو رائع عقلك ..../ للاستاذة وهيبة محمد سكر / جم...: يقة كم هو رائع عقلك .... ................... عقلك المجنون   ُيعيدني   ُيحييني   ...

كم هو رائع عقلك ..../ للاستاذة وهيبة محمد سكر / جمهورية مصر العربية ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



كم هو رائع عقلك ....
...................
عقلك المجنون 
ُيعيدني 
ُيحييني 

أمرح فيه أسبح 
عقلك دنياي 
آفاق الوجد والعشق 
العتيق 
خمره شهد مسكر 
للوجود وجودي 
خذني
احتضني 
بعقلك احتويني 
جنتي أغوص
عشقك المجنون 
وعقلك وارف الظل 
عميق في أمدالتاريخ 
الأنقي 
من عقل الكون الاعظم 
أتيت انت 
سرك عظيم 
ياحبيب الروح 
وعقلي 
أنت عقلي 
لا عقل ليَّ الاك عقلا 
خذ بيدي اليه 
ضمني بعقل الروح فيك 
وذوبني عن ذاتي 
ولا تعيدني اليَّ
بل إليك أعدني 
أنا منك 
أنا بعض منك 
نطفة منك 
أب الروح 
القديمة العتيقة 
سر وشفرة 
أسرارنا الخمرية
من كرمك نبيذ الاكوان 
المعتق من آلاف الاعوام 
فلنسكر نحتسي ونسكر 
ونغيب عن الزمن الآني
ونعود نعود 
بعقلك وجنونك 
وعشقك وجنوني 
وهوسي
أرتديك ترتديني 
خذ شططي 
بين أصبعيك 
وأعدني 
إليك أعدني 
حبيب الزمن الاول 
أعدني 
آدم 
أعدني 
بقلم وهيبة سكر

مؤسسة فنون الثقافية العربية : متابعات / كتبت محررة ومراسلة صحيفة فنون الثقافية م...

مؤسسة فنون الثقافية العربية : متابعات / كتبت محررة ومراسلة صحيفة فنون الثقافية م...: كان لي لقاء مع فنانين عراقيين مبدعين في الشعر والخط العربي في قاعة قرب قصر فانسان التقيت مع الخطاط...

متابعات / كتبت محررة ومراسلة صحيفة فنون الثقافية من باريس / سعاد نعيم / لقاء مع فنانين عراقيين مبدعين في الشعر والخط العربي / فرنسا ,,,,,,,,,,,,,,,,,


كان لي لقاء مع فنانين عراقيين مبدعين في الشعر والخط العربي في قاعة قرب قصر فانسان التقيت مع الخطاط المبدع الصديق عبد الغني العاني تحدثنا سوية عن اخركتاب له وعن أعماله وعن جزء من تاريخه الطويل وواعدني ان ازوره في بيته حتى اصور أعماله
وكذالك التقيت بالشاعر الصديق صلاح الحمداني
قرا لنا مجموعة من قصائده بالعربي والفرنسي
وحظر جمهور من الجالية العراقية وفرنسيين وأصدقاء عرب
وتكلمت الصديقة الشاعرة الفرنسية مارين عن عمق صداقتها مع الشاعرصلاخ الحمداني ولمحة عن حياته وعن طموحه كمنفي 
ي وصل الى فرنسا في عمر الزهور
كانت أمسية جميلة استمعت بكل مافيها من ثقافة وادب وحب للعراق تقاسمنا غربتنا بحديثنا عن حب وطنا العراق
كيف ننقل ثقافتنا من بغداد السلام الى باريس عاصمة الحب والأضواء

مؤسسة فنون الثقافية العربية : مقطع من #رواية_رهينةٌ_في_العالم_السفلي للكاتبة #نا...

مؤسسة فنون الثقافية العربية : مقطع من #رواية_رهينةٌ_في_العالم_السفلي للكاتبة #نا...: بعد صراعاتٍ من التفكير المطوّل، جاء أحد الأيام الذي قررّتُ فيه ودون ترددٍ أن أحاور ذلك المجهول الذي اتخذ من يميني مسكن...

مقطع من #رواية_رهينةٌ_في_العالم_السفلي للكاتبة #نادية_الجبوري / العراق ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


بعد صراعاتٍ من التفكير المطوّل، جاء أحد الأيام الذي قررّتُ فيه ودون ترددٍ أن أحاور ذلك المجهول الذي اتخذ من يميني مسكناً له دون إذنٍ من مالكتها..
كان يوماً ممطراً من أيام فصل الشتاء الباردة، جلست فيه وحيدة، بين جدران إحدى غرف المنزل، وهي تطلّ على حديقتنا التي لم تعد شبه جرداء بعد الآن، فقد أصبحت بعد مرور السنوات مخضرّة، تزخر أرضها بالعشب. كما أنها تخلّت عن شُجيرتَي الرازقيّ والجمال وكذلك عجوز النارنج، واستبدلتها بسورٍ منتظمٍ من شجيرات الياس الكثيفة المتراصّة، التي تحيط بالحديقة من ثلاث جهات. ناهيك عن شجيراتٍ من زهور الكاردينيا البيضاء، التي يداعب عطرها الساحر أنفاس المارة.
وعندما حلّ وقت الظهيرة، صار جميع أفراد عائلتي قائلين، وعمّ الهدوء في أرجاء المنزل.. حيث لا أسمع سوى صوت ارتطام قطرات المطر الغزير التي كنت أشاهدها عبر نوافذ الغرفة، واستمتع بمنظرها وهي تتهاطل على عشب الحديقة، وتغسل أوراق الياس؛ لتتركني أتأمّل لونها الأخضر الداكن، وبريق لمعانها.
هذا الهدوء، هو ما جعل الوقت مناسباً جداً للمجازفة ومعرفة هوية ذلك المستعمر المجهول دون أن تتم مقاطعة ما سأقوم به من قبل أحدهم. ولقد اخترت ذلك الوقت الهادئ والوَحدة لسببين:
الأول، هو لأنني لا أريد أن يرتعب أحدٌ من أهلي حين يرى حركات يدي اللاإرادية، فلم يكن جميع من في المنزل يعلمون بأمر يدي، فهنالك من لا يعرف بأمرها مطلقاً.
أما السبب الثاني، فلأنني لا أعرف ما الذي سيحدث حين أبدأ بالتواصل مع المجهول، ولست متأكدة من نجاح طريقة التواصل تلك.
وفي كل الأحول، لم تكن تهمّني عواقب تلك المجازفة أبداً، فقد قرّرت أن أستحضر وأحادث من في يدي، ولا أعلم إن كانت هي روحاً واحدةً أم أكثر.. كل ما كان يرتاد ذهني آنذاك، هو أن أجرّب وأدسّ قلماً بين أصابعي الثلاث: الإبهام، السبابة والوسطى؛ لأرى ردّة فعل ذلك المستعمر..

مؤسسة فنون الثقافية العربية : متابعات / من القاهرة / الاستاذة وهيبة محمد سكر / ف...

مؤسسة فنون الثقافية العربية : متابعات / من القاهرة / الاستاذة وهيبة محمد سكر / ف...: وهيبة محمد سكر مسؤول  ·  ساعتان ........................... وهيبة سكر / من معرض الكتاب الدولي بالقاهرة .................

متابعات / من القاهرة / الاستاذة وهيبة محمد سكر / فعاليات اليوم الخامس من المعرض الدولي للكتاب / مصر .......................


...........................
وهيبة سكر / من معرض الكتاب الدولي بالقاهرة
.........................
فعاليات اليوم الخامس من المعرض الدولي للكتاب
.......................

الاثنين، 28 يناير 2019

مؤسسة فنون الثقافية العربية : متابعات / كتبت ادارة مؤسسة فنون الثقافية من القاهر...

مؤسسة فنون الثقافية العربية : متابعات / كتبت ادارة مؤسسة فنون الثقافية من القاهر...: القاهرة 28 يناير 2019 / الساعة الواحدة ظهرا معرض الكتاب الدولي بالقاهرة فعاليات اليوم الرابع ............... وهيبة سكر ............. ...

متابعات / كتبت ادارة مؤسسة فنون الثقافية من القاهرة الاستاذة وهيبة محمد سكر/ معرض الكتاب الدولي بالقاهرة فعاليات اليوم الرابع / مصر ,,,,,,,,,,,,,


القاهرة 28 يناير 2019 / الساعة الواحدة ظهرا
معرض الكتاب الدولي بالقاهرة
فعاليات اليوم الرابع
...............
وهيبة سكر
.............

برلمانُ الفقراءِ / نصر الغزي / العراق ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

برلمانُ الفقراءِ
لامست خيوط الفجر نافذة الصباح
أذان الفجر يعلو في السماء
يعلن عن بدء يوم جديد
أقام صلاته و قبل أولاده 
و ودع زوجته 
التي نست أن ترمي الماء خلفه 
من أجل الرزق
بخطوات متفائلة ذهب إلى مقر 
عمله
حيث مكتب عمال النظافة للفقراء والمساكين عند الرصيف
في ساحة الطيران
من أجل لقمة العيش 
تتزاحم الأرواح التي لا تزال معلقة
بين المطرقة و السندان 
ابتسامة تعلو وجوههم اليائسة 
لا تطلب شيئًا سوى الفتات 
لبطون أطفالهم المنتظرة 
ما يجلب لهم القدر 
خطوات الشيطان تقترب منهم
تحلق الخفافيش فوق الأرض 
تقترب من المجلس الأعلى 
للفقراء
كأنهم أعضاء برلمان 
صوت الانفجار 
عصف في كل مكان 
مزق أشلاءهم 
الغبار يغطي الوجوه 
أجساد تحتضر 
أرواح ترتفع للسماء 
أقترب إلى ذلك الرجل 
الذي دون وصيته على أرض 
الانفجار 
أوصيكم بابني ( عباس) 
الذي ينتظر الحلم 
بين ركام الانفجار 
فاضت الروح
صعدت إلى الله 
تشكو فراق الأحبة 
دون وداع أو إنذار مسبق
متى يفيق من السبات 
النائمون الحالمون
وهل هناك حل 
يا أيها 
السياسيون 
المتاجرون بأرواح هذا الشعب 
الذي لا يجد نفسه 
إلا عند صناديق الاقتراع 
ورق أبيض 
وطن سرق أمام أنظار الجميع 
وطن غير صالح للعيش 
مع شرذمة الساسة والسراق
ويبقى السؤال : 
متى يسفك الدم 
في معبد الظلام و الخفافيش ؟

**** نصر الغزي******