السبت، 25 أكتوبر 2014

رنيم اسحاق ....فنانة متعددة المواهب ..../نغطيات رئيس التحرير الاستاذ لميس العفيف .../ سوريا.....


مؤسسة فنون الثقافية :
صحيفة فنون الثقافية :
رنيم إسحاق سوريه مساعدة مخرج مغتربة تحصل على لقب وصيفه ثانية لملكة جمال العرب بين الجميلات العرب المئه المتسابقات في أمريكا
هذ وإن الشابه السوريه , رنيم إسحاق مقيمه في كاليفورنيا من عشر سنوات , وعملت مساعدة مخرج هناك وتستعد بعد هذه المسابقة لتمثيل مسلسل درامي
مع كبار الممثلين السوريين , وتقوم على إخراج مسرحيه ، وقد حصلت على اللقب بعد أن اختيرت من بين مئة جميله عربية,,, عمرها 26 سنه , ثم اختيرت من بين عشرين , ثم أصبحوا خمسة فحصلت على لقب وصيفة ثانية , وهي تفتخر ببلدها سوريه وقد لبست العلم السوري أثناء أحد العروض في المسابقه تنوي زيارة سورية قريبا ً وسوف تقدم ماتحصل عليه من , عملها للمهجرين في سورية ....... دمت أيتها الجميله ودام حسك الوطني الرائع

نخلة من انوثة صادحة ...../ قصيدة .../ الشاعرة ,,,/ ليلى طه ..../ العراق ....


نخلة أنا… 
قالتها أمي لي… ذات ليلة
كان نور الشمس
يُباهي حرفها
لم تكن تحلم .. بالرحيل عنّا
ولم تبالي
بالحقائق… وهي تهجرنا لأول وآخر مرّة
كانت…
تتحسس النوافذ… كل ليلة
تلّف حولي
تُعانقني
تقف صلبة… أمام الظلام
وبرودة الصور
فجرها… كان لذيذاً
فيه بسمتها… سمرتها وصوتها الحنون
فيه… عطر خاص
لن تجديه عند سواها… أختاه
إمتزج بقلبها. الفرح والحنان
عالم… تفجّر بالنبض
آهٍ… لو تعلمين
كيف… أتحسس نعومتها
كل ليلة
وأشتاقها… كل ليلة
أعلم ..أنها تشرق مع الشمس كل صباح
وأعلم… إنها تدعوني كل ليلة
لألتحف أحضانها
ليلى طه

دروب تيه .../ قصيدة .../ الشاعر .../ حبيب النايف .../ العراق ....



بسكوته
تقلقه الإشاعات
المتاجحة .
من
يقطف الوردة الناضجة
ويبلل
اخضرارها بالعويل
غير الشوك
المتربع على اطرافها .
وخزته المؤلمة
دبابيس
حادة
تغور في الصميم .
غيرك
من يحرث
سفوح الروح
من يقلب
تضاريسها
المتصحرة
بغيابك .
الندى المتساقط
من خيالك
حين يزورني
تخضر
ازهار لوعتي
تاخذني اليك
رغم المسافات
لكن
قلبي المتعطش
يروى بما يجود
به نبعك .
بما
يتدلى عليه
من قطرات
خيالك .
كم
كنت اخشى
على سنيني
بعد ان قلمها
هجرك
وضاعت
بين دروب التية .
عندما
احسست
ان أبوابك
قد أغلقها
الصدأ
وضاعت
مفاتيحها
في لجة
التية .
وطني
المفدى
بين صحراء بعدك
وينابيع
زهوك
نظل
عالقين
حروفا ثابتة
باسمك
كالوشم

سواد الغياب .../ نص .../ الشاعر ../ فاراس اموري .../ العراق ...



أنني راحل
كالصدى
في جسد الارض
متدحرجاً
لا ساق له ولا ذراع

منذُ صغري
كنت أعشق المذياع
لتنتشر أجساد المصلين
تجمع سواد غيابي
على سطح الارض

ضياء عينيك .../ قصيدة ... الشاعرة .../ غزالة فنون .../ العراق ....



حيث تحت أفياء ظِلّ قَدك ....تأخذني أغفاءة
حفيف الشوق لروحك كدقات عقارب الساعة في يدي
تتراقص لغيث لقياك
٢
أشتهي باحات ربيع قلبك
لأخذ بفجره أغفاءة
اخشى أن يقبل عليّ يوم
ولا أصل لشمس الألوان في ملامحك
3
أشتهي البسمة والضياء المنبثق من حدقة عينيك
لأفتح كالطير جناحي
أخشى أن أفتقد في عتمة ليالي الحرية
شيئاً من بهاء شهيقك
4
أشتهي أن أغير لوني ليشبه هُطول الندى في محيّاك
لأتلمس تفاصيل بسمتك
فقد يحتضنك البُعد يوماً
ويقطع الطريق عليّ
ولاأقوى على لثم زهور رضابك
5
أعشق الأستماع لصوتك كالهدير كالأعصار
وأشم عبق أرجوانة
وأتوج جبينك بحمامة سلام
6
لي معك عهد طويل الأمد
أخشى أن يجف نبع حضنك الربيب
وقصور أحلامي لاتتوج
ويسرق نبع قلبك اليه
7
أتمسك بطفولة صباح
وببراءة أحاديث دمية أسمها قلبك
لأتنزه وبيدي باقة نرجس
تحت افياء ظلال روحك

الجمعة، 24 أكتوبر 2014

لبك غصن روحي شعر "كه‌ژاڵ ئیبراهیم خدر"من كردستان عراق"شاعرة كردية ترجمة "بانة سيدة المطر

قلبك غصن روحي
شعر "كه‌ژاڵ ئیبراهیم خدر"من كردستان عراق"شاعرة كردية
ترجمة "بانة سيدة المطر
١
وأشتهى غصناً غضاً من قزح روحك 
حيث تحت أفياء ظِلّ قَدك ....تأخذني أغفاءة
حفيف الشوق لروحك كدقات عقارب الساعة في يدي
تتراقص لغيث لقياك
٢
أشتهي باحات ربيع قلبك
لأخذ بفجره أغفاءة
اخشى أن يقبل عليّ يوم
ولا أصل لشمس الألوان في ملامحك
3
أشتهي البسمة والضياء المنبثق من حدقة عينيك
لأفتح كالطير جناحي
أخشى أن أفتقد في عتمة ليالي الحرية
شيئاً من بهاء شهيقك
4
أشتهي أن أغير لوني ليشبه هُطول الندى في محيّاك
لأتلمس تفاصيل بسمتك
فقد يحتضنك البُعد يوماً
ويقطع الطريق عليّ
ولاأقوى على لثم زهور رضابك
5
أعشق الأستماع لصوتك كالهدير كالأعصار
وأشم عبق أرجوانة
وأتوج جبينك بحمامة سلام
6
لي معك عهد طويل الأمد
أخشى أن يجف نبع حضنك الربيب
وقصور أحلامي لاتتوج
ويسرق نبع قلبك اليه
7
أتمسك بطفولة صباح
وببراءة أحاديث دمية أسمها قلبك
لأتنزه وبيدي باقة نرجس
تحت افياء ظلال روحك

لوقت بطيء ل حبيب النايف


لوقت بطيء
والصمت
صدى اخرس
تغويه الإشارة
الكل يتعثر 
بسكوته
تقلقه الإشاعات
المتاجحة .
من
يقطف الوردة الناضجة
ويبلل
اخضرارها بالعويل
غير الشوك
المتربع على اطرافها .
وخزته المؤلمة
دبابيس
حادة
تغور في الصميم .
غيرك
من يحرث
سفوح الروح
من يقلب
تضاريسها
المتصحرة
بغيابك .
الندى المتساقط
من خيالك
حين يزورني
تخضر
ازهار لوعتي
تاخذني اليك
رغم المسافات
لكن
قلبي المتعطش
يروى بما يجود
به نبعك .
بما
يتدلى عليه
من قطرات
خيالك .
كم
كنت اخشى
على سنيني
بعد ان قلمها
هجرك
وضاعت
بين دروب التية .
عندما
احسست
ان أبوابك
قد أغلقها
الصدأ
وضاعت
مفاتيحها
في لجة
التية .
وطني
المفدى
بين صحراء بعدك
وينابيع
زهوك
نظل
عالقين
حروفا ثابتة
باسمك
كالوشم

قصيدة القسم لغلي المكصوصي من العراق

=القسم =
والسيفِ والدرعِ والجودِ =====وعباس منا ر الخلود
والراس والكفين والعين =====طعما للاسنةِ والحشودِ
وعمود الحديد وحرملة اللعين ==وما ادراك ماعمود الحديدِ
هذا ابو الفضل ساقي العطاشى ==حينما جسى اللظى بالكبودِ
فيا كربلاء اشهدِ وترنمي ===لسيف عباس بصوت النشيد
وغزا الفرات ليثٌ ضيغمٌ ====بصارمٍ مهندٍ ومجيد ِ
غاص بالاف يطردها كانما ====حل بها يومُ الوعيدِ
جندل الفرسان ينشرها ====كزوبعة رعدٍ بيوم رعيدِ
وسكن الفرات له خجِلا====واطال الماء لهيبته السجودِ
لكن ابا الايثار تابى نفسه ----ان ترتوي من العذب المديدِ
ولولا من الله امر آن اوانه ===== لما اثر السيف بالزند العتيدِ
ولا طار الشمال من وراء نخلةِ====ولا فُلِقَ الهام من ضرب العمود
ولا افاض الماءَ سهماً غادراً ------ولا تقنطر العباس من ظهر الجوادِ
فيا حسرتي على فارسٍ بطلٍ ===تلقى الارض ببقايا الزنود
فيا ام البنين طوبى لكِ ان ===اباالفضل وفى بكل العهودِ
بل زاد بالايثار ايثارا وما ===جاد بالايثار الا صاحب الجود
=
علي المكصوصي

ناقوس الموت ل قاسم جاسم


ناقوس موت
خذ كأس موتي جائرآ......خذ نبض قلبي راهنا
يا نقمة في دارنا...............يا شوكة تجتاحنا
جرم بدى في ليلة............ناقوس موت قادنا
قد نال يومآ قدسنا...........واليوم يدنو شامنا
من للعراق اليوم في............اوجاعه احزاننا
قبح اراك اليوم في.............شر تلى اوطاننا
خذ راحتي خذ دمعتي........خذ كل شيئ خائنا
قد تعتليكم راحة................لاراحة في دارنا
يا موت انا شعلة...........صار الوغى اعصارنا
فلنفتح الابواب كي...............نعلو بها راياتنا
خذ شعب قلبي والمها........شيئآ فشيئآ راعنا
لم تستطع ان تغتني......قلب الشعوب الصائنا
اخلع قميص الليل عن.......ني وابتعد عن بابنا
فاسمع بنصحي مرة........فالحرب صارت ثارنا

اننني راحل لفراس اموري من العراق


أنني راحل
كالصدى
في جسد الارض
متدحرجاً
لا ساق له ولا ذراع
منذُ صغري
كنت أعشق المذياع
لتنتشر أجساد المصلين
تجمع سواد غيابي
على سطح الارض

نص و تحليل لاسامة حيدر


ناهدة الحلبي
خربشات على خاصرةِ امرأةٍ وبحرْ
_________________________
جفَّ على سنابل القمحِ الندى
فتناثرت حُبيْباتهُ أرضاً وبكى الترابْ
فمِلءُ عيوني دموعْ
وافترارُ الشِّفاهِ كان يومىءُ بالوداعْ
وبرودةُ يديهِ على جسدي تقولُ لا رجوعْ
قال كمن ينفضُ عن يديهِ الغبارْ
أريد هدنةً لشهرٍ وربَّما عامْ
لم يسمعِ الصرَخاتِ في قلبٍ يتيمْ
فمن يمسحُ عن الهُدبِ قطرةَ كبرياءْ
وكيفَ لا يبكي التُّراب!!

ومضى عامُ وأعوامْ
أمضغُ مرَّ الغيابْ
وأملأُ من حسرةِ الظمآنِ كأسي
وأخيطُ من عتمة الليلِ للقلبِ رداءْ
وعرفتُ أنَّ في القلبِ حبَّا جديداً
وامرأةً تصغرُني بأعوامْ
لكنَّ الطيرَ لا يطوي جناحيهِ إلاَّ لِيَقفَ على قِمَّةٍ
فطوى الحبيبُ أجنحتي
وحين همَّ بالرحيلِ تلقَّفتهُ البِحارْ
وما زلتُ أشتاقُ إليهِ حدَّ الوجعْ
وعلى خربشتها تلك أقول :
انظر إليها كيف جعلت الشوق وجعاً كالجرح النازف !!!! وكيف جعلت من لون الليل الأسود رداءً للقلب لتعبّر عن حزنه !!! وكيف ملأت من حسرة الظمآن كأسها المشبع بالحسرة !!!أيبكي التراب حقّاً ؟؟!! نعم يبكي عندها فقط لأنها رهينته بإخلاص . وانظر إلى البحر كيف يومىء بالموت ، الموتِ الذي سلب ما سلب من خلاّن فأردانا قتلى بموتاه .وكيف عبرت عن الرحيل الذي لاعودة بعده ببرودة اليدين على الجسد بكناية لاأروع ولا أجمل !!! وكيف طوى الحبيب أجنحتها ليطمئنّ عليها في القمّة ثمّ يرحل .لهذه الشاعرة قدرة فائقة على تحويل ماهو معنويّ إلى ماديّ من باب التجسيد :" فهي تمضغ مرّ الغياب " و " لم يسمع الصرخات في قلب يتيمٍ " ثمّ هاكم بعض الكنايات وهي نوعٌ من الصور لديها :" ينفض عن يديه الغبار / طوى الحبيب أجنحتي / جفّ على سنابل القمح الندى " ... ثمّ الاستعارة التشخيصيّة :" بكى التراب / تلقفته البحار / أخيط من عتمة الليل للقلب رداء / ..." ومن النادر أن نرى جملةً تخلو من صورة عندها ، وهذا إن دلّ فعلى قدرة فائقة وبراعة قلّ نظيرها .

زيارة .../ قصيدة ..../ الشاعرة .../ خديجة السعدي .../ العراق ....


زيارة
خديجة السعدي
يُبهرني مشهد جمال الوردِ
سأزورُ حديقةً قرب نهر سيحون
نوافيرها..
تمسحُ غبارَ مواسمها القديمة.
الدربُ الذي ينحدرُ مع النهر
هجرتهُ الهموم.
ألوانُ الأشجارِ والأزهارِ،
تُداعبُ رعشة القلوب.
ومثلما أنا سعيدة
هناك أطفالٌ يلعبون حول
دراجةٍ هوائيةٍ قديمة
والشمسُ النحاسيةُ
توسطُتْ مواكب الغيوم.
أشاهدُ امرأةً تحملُ طفلاً رضيعاً
يُداعبُ صدرها بفرح.
الوقتُ يمرُّ..
وغيومٌ قرمزيةٌ بدأتْ
تنامُ في أحضانِ ما بعد الغروب.
كلماتي الآن ريح
يداي ترفرفان
لا تحطان على شيء
وسائدُ ليلي بتلاتُ وردٍ هائمة
وحولي تتوسعُ الحدائق والمروج
أهيمُ مع النهرِ
والنهرُ صديق.

وجعٌ أشيبٌ .... وكفٌّ عذرء..../ قصيدة ..../ الشاعر .../ كريم عبد الله ....العراق...


وجعٌ أشيبٌ .... وكفٌّ عذراء
ذاهلٌ يغرقُ الصمت في بخارِ السواقي ـــ بينما العشب يحكُّ ظهر شهيقَ سحابة
الغَبَشاتُ لا تجفلُ فوقَ عيونِ القيظ ـــ لا نديمَ يشكو ظلمةَ تناثرِ الحلم
وجعٌ أشيبٌ يحتمي بغيمةٍ بعيدةٍ ../ شاحبةً تنكسفُ في راحةٍ عذراء ../ تغطُّ بأريجٍ يئنُّ بالهواجسِ ...
يتبخترُ عشقٌ يابسٌ يدنو ...../ نائحٌ في قميصِ كوّةِ أريكةِ الرملِ ../ يشمُّ يُتمَ سريرٍ يتهجّد ...
نثيثُ شظايا ممطرة بالشهواتِ ـــ ترشُّ على أعنّةِ الشوقِ بالعناق
طاعنةٌ هي الأحلام في ذاكرةِ اللوعةِ ../ يُفزعها كلَّ حينٍ قطار طافح بالطَلق ../ وفي مفترقِ التعثّرِ صدى الإجتياح
لِمَ المواعيدُ عقيمة كاللقاءِ ../ والنزفُ يغدو غيمةً حُبلى .../ والينابيعُ تتخثّرُ بِوَهَمِ الزمرّد .... ؟
القوافلُ تسرقها بوصلةَ السباتِ ../ على معاصمِ الطريق إنتفاضة أجنحةٍ مكسّرة ../ يحلمُ الرملُ برطوبةِ عطرِ الفساتين
حبالُ العيونِ شائكةُ حولَ السواحلِ ../ تنصتُ لا تتوبَ منْ لذّة التهيّجِ ../ ترضعُ ثديَ النادبات بالفجيعةِ
لا شيءَ يضجُّ على أبوابِ الريحِ ../ تتلوّى في مقابضِ شبابيكِ التخيّلِ ../ خواتم مغشوشة معقوفةً تنبشُ بأوهامها
لعلّ المرآيا على وشكِ التسلّلِ ../ تقبّلُ رفاتَ سنينٍ تنامُ على آهةِ الطريق ../ تهزهزُ ملامحاً مغبرةً يشيّعها الحنين
مرضوضةٌ تهتفُ الفوانيس ../ خلعتْ دخانها على جرحِ جمراتها ../ وأنسلّتْ في مياهِ الإنحدار تمسحُ شيخوختها ...
هلْ يمكثُ هذا الغدُ المبعثر كالبردِ ـــ ونعاسُ نوافذ الصيف يشقّقُ مواسمَ الغيوم .. ؟
وذاكَ الحلمُ البعيد بامطارِ الحنين ../ يُجاهدُ أنوثةً تهبطُ بآخرِ الخراب .. / ينبتُ قمراً يتوهّجُ في محطاتِ الندى ...

اتنفسك .../ نص .../ نادية احمد .../ مصر ....


صبحت أتنفس 
إنفاسك.. 
وألُف الكون 
بجناحك..
إن كنت أنت 

سماءي
فأنا النجمة
تُزين صفحاتك..
أو كنت الشمس
بأشراقك
فأنا شعاعات من دفئك.
أنت لتكويني
تُكملني
وأنا مخلوق من ضلعك...
دالياااا.