الجمعة، 14 يونيو 2019

مؤسسة فنون الثقافية العربية : فلنله قليلا ..../ لسيدة فنون الاستاذة وهيبة محمد س...

مؤسسة فنون الثقافية العربية : فلنله قليلا ..../ لسيدة فنون الاستاذة وهيبة محمد س...: فلنله قليلا .... ونلعب ونفك أزرار الحكمة والتعقل ولنتخلص من رداءات خانقة خذني إليك إلى هناك مرسانا العذري أرضنا البكر ...

فلنله قليلا ..../ لسيدة فنون الاستاذة وهيبة محمد سكر / جمهورية مصر العربية ,,,,,,,,

فلنله قليلا ....
ونلعب
ونفك أزرار
الحكمة والتعقل
ولنتخلص
من رداءات خانقة
خذني إليك
إلى هناك
مرسانا العذري
أرضنا البكر
بلا قيود نلهو
نعشق نرقص
نشرب النبيذ الأنقى
ونرقص نرقص
مخمورين
لا نعلم لا ندري
ناسين كل ما كان
ولنتمتع بالحريق
والبركان الوشيك
وينفجر بنا وفينا
ونمحو كل الاقدار
ونعود نطف نقاء
وأنظر في عيونك
وتنظر في عيوني
ولتفعل بي ما تشاء
ملك يمينك أكون
ونوشم كتاب القدر
بعشقنا وشما أبديا
في دم الشريان والوريد
أنسى من أنا وتنسى أنت
وننتشي
ويصيبنا جنونا وهوسا
ولا نتوقف أبدا
لا نتوقف
أنا منك أنت مني
وأنت لي
لي وحدي أنا أنثاك
المخبوءة المسطورة
في كيانك
وتأخذني
بلا عقل ولا روية
وتاخذني
وتأخذنا
غيبوبة عشق
بقلم وهيبة سكر

مؤسسة فنون الثقافية العربية : عطر الوجود / للبهية فطوم عبيدي / تونس ,,,,,,,,,,,

مؤسسة فنون الثقافية العربية : عطر الوجود / للبهية فطوم عبيدي / تونس ,,,,,,,,,,,: عطر الوجود عطر الوجود يأخذني الجناح الودود. أتسلق جبال الصمود, أتربع على قمة الأسود. عطر الحبر يخضب ريشتي, بألوان ...

عطر الوجود / للبهية فطوم عبيدي / تونس ,,,,,,,,,,,

عطر الوجود
عطر الوجود
يأخذني الجناح الودود.
أتسلق جبال الصمود,
أتربع على قمة الأسود.
عطر الحبر
يخضب ريشتي,
بألوان مهجتي تنتشي قريحتي,
يسطر قلمي الغجري.
عطر الوجود
يجلس لي قدره,
يتوقف لي زمنه,
يحكي لي نبضه.
غصن زيتون بلدي
يلد ثمر هويتي,
نخل ضيعتي
تتسلقه عصافير وكري.
جنود بلدي
يسهرون على حدود وطني,
أفديك بدمي يا سيادة شعبي,
يتجلى قلمي و الكرى له رفيق عتيد.
© فطوم عبيدي
13.6.2019
التعليقات
اكتب تعليقًا...

مؤسسة فنون الثقافية العربية : مزامير معبِّدِ دربَ العصافير } / للبهي باسم الفضلي...

مؤسسة فنون الثقافية العربية : مزامير معبِّدِ دربَ العصافير } / للبهي باسم الفضلي...: مزامير معبِّدِ دربَ العصافير } الاملُ من ورق ... فلاتحرقَنَّ المراكب سكراتُ مزمورٍ محروق ..: نبوءةُ الغد ... عقيم .. فقدِ ادلهمَّ ف...

مزامير معبِّدِ دربَ العصافير } / للبهي باسم الفضلي / العراق ,,,,,,,,,,,,,,

مزامير معبِّدِ دربَ العصافير }
الاملُ من ورق ... فلاتحرقَنَّ المراكب
سكراتُ مزمورٍ محروق ..:
نبوءةُ الغد ... عقيم
.. فقدِ ادلهمَّ
فَحْلُ الحاضر ...
.... / شِلْو فكرةٍ آبقة + لثامِ وعدٍ ملون = قسماتِ الآتي
في مخادرِ الأماني ... الوردية ... ( سرقوا المزمور )
وسياطُُ البحث
عن متعةِ الزحف ... فوق
فَرجِ صراطِ الامل .... ترسمُ
شفقَ أجنَّةِ العاصفة
... صورة فوتغرافية ..:
....... اسمالُ الإرثِ المرقَّعةُ.. تحتلُّ ازقَّةَ التوقعات .
...... / رقم الشفة : مَمحٍ ...
فأَوسِعْ حدقتيك
كي تحتضن لانهائيةَ مشهدِ الآن الازليِّ الدوران .. في
............................................ أضرحةِ رمادِك
والعقْ لهفتَك
فقد قامت ... قــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيامتُهم
هي .... ذاتُ
الأنا الإلهية ...
فلا تنتظرَنَّ احد
في هذا البلد
فكل من وُلِد
قد وئد
كذا من يَعِد
وهو والدٌ ما .... وَلَد
قد/ سكووووووووووووووووووووتاً .. فلماذا المراهنة ..؟؟
مزمور مقبووووووووووووووووور ..:
راحُ
جراحْ
افراخْ
اندياحْ
نواحْ
اشباحْ
مَن راحَ
بلا جناحْ
وما ........................................... شاحَ ... !!
ففي النهاية ....................... أبديةُ صمتٍ قَدَرِي ....
و.... ذاتُ
الزوبعةُ المفقوءةُ العين
ترقصُ
في فناجينِ العشقِ المتلأليء
في محّاراتِ العزلة ...
ــ وجودُ الموجودِ بعِلَّةِ الزوال .. عدمٌ اخضر .. فإختَرْ .
.... / رقم الشفة ..: متساقطُ القُبَل
و .... الأصداء .. متى عمياء
تتعكَّزُ على ضلعي
والعيونُ.. زجاجيةُ البصر
... كلُّ مافي حولياتِ المكان
.... عبثيةُ بدايات
..... ومخدعُهمو
المضمَّخُ بقيءِ آياتِ الخشوعِ على
... أرصفةِ آلهةِ الضبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاب
أَرْنُو
.......... أَرْنُـ
.....................أَرْ
.............................أَ
...................................... ...
صَوْبي
....... ظِلالُهُمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو
تغتصبني بخشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوع ....
وحدَها آفاقُ الظلمة
تؤطِّرُ مسرحَ النبوءات ......
باسم عبد الكريم الفضلي العراقي

مؤسسة فنون الثقافية العربية : يا يوم تلا قينا / د. محفوظ فرج / العراق ,,,,,,,,,,...

مؤسسة فنون الثقافية العربية : يا يوم تلا قينا / د. محفوظ فرج / العراق ,,,,,,,,,,...: يا يوم تلا قينا / د. محفوظ فرج ————- يومَ تلاقينا في تلِّ السوس وأنا في دربي الذاهبِ نحوَ حميمة تَرَدّدَ في سمعي صوتُ أذانِ ا...

يا يوم تلا قينا / د. محفوظ فرج / العراق ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

يا يوم تلا قينا / د. محفوظ فرج
————-

يومَ تلاقينا
في تلِّ السوس
وأنا في دربي الذاهبِ نحوَ حميمة
تَرَدّدَ في سمعي صوتُ أذانِ الفجر
بجامعها .......
صليتُ
وروادني نزع مجنون أن يعطفني
في أحد الأسواقِ
توغلتُ باعماقِه
وتلاقينا
الوشمُ عراقيٌّ
والوجهُ عراقيٌّ
القدُّ المشوقُ عراقيٌّ
كقوامِ النخلِ البصري
بلونٍ خمريٍّ في قلبٍ أبيض
أنقى من عينٍ
ملأت ْمنها ماءً غزلانُ ربيعة
داهمني العبقُ المذهلُ
يلتفُّ على دورانِ عباءتها
قالت :
أشعر أني كنت رأيتك
في (حلب ) يوماً ما
وأنا ابتاع الزعتر
من سوق الخضرة
وقفتَ أمامي
بهرتني عيناكَ
كأنّي أكمنُ فيك
قلتُ :
وأنا أيضاً أشعرُ أنّكِ كنتِ
تخذتِ مراعٍ في قلبي
وحمَلْتُكِ قيثارةَ عمري
حين وجدتُكِ في
في سوسة وحدكِ تنتظرينَ الدرسَ
قال الناظرُ :
( ألقِ لها درسَكَ ؟
قلت : يا أستاذ هي واحدةٌ من عشرين
قال : ألقِ لها الدرسَ
وغَيِّبْ من لم يحضرْ )
وحين تلاقتْ عينانا غارتْ أشواقك في قلبي
و تململَ نوّار الجبل الأخضرِ مزهوّاً فيك
قلتِ : من انتَ ؟
قلتُ : عراقياً ألقَتْهُ الأقدارُ
على أعتابِ البحرِ الأبيض
وأنتِ ؟
قالتْ : نحن من (گريت)
حين انهزم العثمانيون
أواخر سنوات القرن التاسع عشر
عبرنا البحر هروباً من فتك الرومان
إلى سوسة الليبية
قلتُ عيناكِ
ولون المرمر
في نحرك ؟ وتورد خديك
يشابه أول وجه في باب السور
رأيته
قالت :
حكى لي جدي:
أنَّ نديفاً ثلجياً غَطّى ( گريت )
وكانت ذريته بيضاء
كلون القداح
المفروش على صدر الساقية
الظمأى في الموصل
قلتُ : إذنْ نبدأ درسَ اليوم:
الدرسُ يعالجُ معنى ( ما)
في اللغة العربية
والإعراب
د. محفوظ فرج

مؤسسة فنون الثقافية العربية : مازال .../ جود الامير / سوريا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,

مؤسسة فنون الثقافية العربية : مازال .../ جود الامير / سوريا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,: مازال َ.. التعب ُ يَستريح على أهداب ِ عينيه يُهدهده الحنين ُ مرة ً ويُسهره الحُب مرات وكلما .. تَسابق الغَفى لجَفنه زارته في الم...

مازال .../ جود الامير / سوريا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,

مازال َ..
التعب ُ يَستريح على
أهداب ِ عينيه
يُهدهده الحنين ُ مرة ً
ويُسهره الحُب مرات

وكلما ..
تَسابق الغَفى لجَفنه
زارته في المنام ِ طيفاً
يُعاتبه
يَضمه
يُعانقه
ويرحل ..

هي ..
طَرقت كُل باب ٍ
تَسأل عنه
لتعود َ يدها
بعد كُل هذا
خَاليه ..

فلا ..
تُصافح بِغيابه ِ
إلا الفراغ
يُؤلمها هذا الفَقد
كُلما ضَمت قلبها
واستدارت نَحو المَرايا
فلا تَجد ..

سوى إٍنعكاس الأَمل نوراً
ولكل ِ نور ٍ ظل ٍ
و وَحدة ..

لِمّا ..
كُل شيء ٍتمنت قُربه
لا يأت ِ ..

لِمّا ..
لا يُساهر لَيلها إلا الشَوق
لأُمنياته ..

أتُراها ..
أصبحت تُشبهه
حيث ُ ما إلتَفتت إلى الجَمال
لا تَجدها هي
بل تَجِده .............
أنت و٦ أشخا

لقاء عبر اثير صحيفة فنون الثقافية مع الفنانة المسرحية د. ايمان الكبيسي / العراق ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,