مؤسسة فنون الثقافية العربية : إلى هاجري - تغريدة ال لو -/ نرجس عمران / سوريا ,,,...: إلى هاجري - تغريدة ال لو - لو كان اللقاءُ ... .....في متناولِ حلمي لحققتُه وزدتُ ........... القُرب اقتُرابا لكنَ سابق...
السبت، 15 أبريل 2017
إلى هاجري - تغريدة ال لو -/ نرجس عمران / سوريا ,,,,
إلى هاجري - تغريدة ال لو -
لو كان اللقاءُ
... .....في متناولِ حلمي
لحققتُه وزدتُ
........... القُرب اقتُرابا
لكنَ سابقةً
...........غير غريبةٍ عني
أفقدتني غَصْباً
.... أباً زوجاً أخا وأنسابا
جعلتني أُحلِقُ
.. .......... خارجَ سربي
وأرى الحياةَ
........ ... دُونهم انقلاب
عُدْ وأحيي
......... الموتَ في خفقتي
يورق ربيعها
.. ........تشريناً كان أم أبَ
تستلقي على وجهي
..... ...استطالة بسمتي
ويتبختر مزهواً
.......على وجنتي العناب
يزهرُ الربيعُ
............. في روض لغتي
ويتوسدُ القزحُ
.......... الأعناقَ و الرقاب
في سرير اللحنِ
.......... أهزُ صومعتي
لتصطهجَ الجنباتُ
...........أنغاما طربا وأطيابا
يتلاشى الدخانُ
........... من منافثِ رئتي
وأعودُ شاباً
......لم يفارق لحظه الشَّبابَ
لكنَ اللقاء
........حلم سهوتي
يطيبُ له
.......... تدليل العذابَ
وكأنَ السُّهادَ
............. تاهَ عن ليلتي
وكأن العلِّة ما
........وطأتْ للجسدِ محراب
على بعدِ همسةٍ
............من مرمى وحدتي
تندى جبينُ الكلمةِ
.......وطاب نظم الخطاب
على مفارق الغيابِ
........... احتارتْ رغبتي
أيُّ فناءٍ
............يعانقُ الأحبابَ
حلَّ الفقدُ
........... في ربوع قصيدتي
فقلتُ ليس لي
...........على مشاعري حِساب
إن تنأى بعيداً
........... عن معقلِ عاصمتي
كل مدنك
..........هي لعاصمتي أبواب
في جنباتِ
.............الخلودِ تغريدتي
وأكفانكَ لخلودي
................ تدثر الشعابَ
أرفل بخيالٍ
.........من وحيِّ خاطرتي
والمقام في الخيال
.............للخواطرِ طابَ
ياصبراً ينجبُ
................أجنّة لحظتي
الصبرُ عرينٌ
..........حَضُر اليأسُ أم غَابَ
تسربلُ إليكم
............المنى في مُنيتي
وأنشدو شوقكم
...............طربا وعتاب
لن تميد
.........عن دربكم خطوتي
وإن تعددتِ السُّبل
................وللغيب أنياب
تنحر الأهاتُ
............. عُنقَ زفرتي
في بعض الصدقِ
.......لموقدِ القلق أحطاب
أناجي الموت
.........من صميم أمنيتي
أتجرع مُر الرحيل
.........اليأسُ يملأ الأكوابَ
ما غفلتْ عن
..........ماضيكم نبضتي
والحاضر ينضح
.............الشوق صبابا
نرجس عمران
سورية
مؤسسة فنون الثقافية العربية : اسمك / ميرفت مسعود / لبنان ,,,,
مؤسسة فنون الثقافية العربية : اسمك / ميرفت مسعود / لبنان ,,,,: حينَ أقرأُ فاتحةَ الكتاب أعلمُ أنَ الله شاء أن تدخُلَ كُنه اللا معلوم وأبقي أتمتم بإسم الله ف لِاسمكْ فلسفةُ خا...
اسمك / ميرفت مسعود / لبنان ,,,,
حينَ أقرأُ فاتحةَ الكتاب أعلمُ
أنَ الله شاء
أن تدخُلَ كُنه
اللا معلوم
بإسم الله
ف لِاسمكْ فلسفةُ خاصه
تبدأُ ب - - - -
لا أعرف أجمل
من اسمك
لأجله خُلقَ الكون
تعرّى الحرف فكانَ
سماء
وكانَ لِحاءَ
كلِماتي
فكيفَ لا أعشقُ رجلاً
اختصر الحرفَ ب ميم وحاء
وكانَ فوضى
عارمةٌ
وكانَ أكبر
معضلةٌ
اشتقّ الوصفَ مِنَ
الموصوف
فاقَ الحرفَ
والمعهود
سبحآن الله سبحآن الله
مرفت مسعود '
وطائر الفينيق صديقي....
الجمعة، 14 أبريل 2017
مؤسسة فنون الثقافية العربية : {{{{{{الرحيل قبل الاوان}}}}}}/كريم هادي الحسون/ أل...
مؤسسة فنون الثقافية العربية : {{{{{{الرحيل قبل الاوان}}}}}}/كريم هادي الحسون/ أل...: {{{{{{الرحيل قبل الاوان}}}}}} غابتَ الشمسْ.. وذابت صُفرة الموت… على كل الذوائب والبيُوتْ َسكنَ الليلُ..على ُعِتق ِالمقابرْ.. و...
{{{{{{الرحيل قبل الاوان}}}}}}/كريم هادي الحسون/ ألعراق ,,,,
{{{{{{الرحيل قبل الاوان}}}}}}
غابتَ الشمسْ..
وذابت صُفرة الموت…
على كل الذوائب والبيُوتْ
َسكنَ الليلُ..على ُعِتق ِالمقابرْ..
وَجثى الحُزنُ على عرش فؤادي بخُفوتْ
قصص – كانت لنا ..
وحكايات مُحبين َطواها الموت..
في عز صِبانا... بسكوتْ !!
هاهنا َيغفو حبيبي منذ عام ٍ..
غادرَ الدُنيا عليلا ً...
هي ذي الدُنيا.. َنموتُ ولاتمَوتْ !!
لم تعُد في خاطري ...
َغيرَ بُقيا للبَقايا - وصدىً عاشَ بروحي..
انها الايام يابلقيس َتمضي... وَتفوُتْ..
رحمَ اللهُ هوىً.. شاخَ بقلبي ..
كانَ كالانداء ِللزهر ِ.. وكالخَطوِ الثبَوتْ !!
ايه يااحلى الصَبايا..
في الصباحاتِ التي َبرَعمَها سحر الورُودْ ...
َبعُدكِ الاحلام وَلتَّ .. وانتهى عهد العُهودْ –
وَغدونا- لاقصائد- أورسائل..وردُودْ..
وانا الاطيافُ حَولي.. حيث تمضي …
لعيون ِالليل ِ تشكوا… بصموت !!
فالىمَ الهجرهذا أخبريني ..
ولماذا بعد هذا الصبر؟! تذبحني الصُدودْ ؟!
هي ذي آهات قلبي !!
َعبَرتْ أنُاتهُا أفقَ المقابرْ...
بحنين وضياع ٍوُشرُودْ ..
أخبريني ..
كيفَ انت ِالانَ ؟! في وحشةِ
هذا القبرْ. والموت اللدودْ !!
اين ذاكَ الحبُ...
والوجهُ ؟! الذي كانَ حبيبي ..
وصباحات البلابل والعهودْ ؟!
أطواهُا الموت بعدي ؟!
ونشيدي َملءَ الدُنيا .. نشيجاً ..
كانَ من.. لحن ِالخُلودْ ..
لهفي بلقيس...
يااحلى الصَبابا في ُعيوني وسُطوري!!
هل ُأمنَّي النفس يوما ً؟!
إن بلقيس َستأتي .. ولحُبي سَتعُودْ ؟!
أخبريني.. فلقد طالَ انتظاري !!
أحرَقتني كلُ افكاري وهاتيكَ الصُدودْ...
هي ذي دَمعاتي َسالتْ..
َهتكتْ فيضَ شُعوري..
َرسَمتني لوحة.. لموت ِعاشقْ ..
َزيُتها – نارُ سَرتْ فوقَ الخدُودْ ..
مؤسسة فنون الثقافية العربية : قصائد حب،،، سوداء../ عبد الرحمن الحيالي / العراق ,...
مؤسسة فنون الثقافية العربية : قصائد حب،،، سوداء../ عبد الرحمن الحيالي / العراق ,...: قصائد حب،،، سوداء.. من يوقظني من غفوتي السكرى ويزرع في ذهني الغيم المتوحم بالمطر بدل حزن اﻷحياء المنقوش في ذاكرتي المتره...
قصائد حب،،، سوداء../ عبد الرحمن الحيالي / العراق ,,,
قصائد حب،،، سوداء..
من يوقظني
من غفوتي السكرى
ويزرع في ذهني
الغيم المتوحم بالمطر
بدل حزن اﻷحياء
المنقوش في ذاكرتي
المترهلة...؟
قلبي
يجتاحه خوف العتمة
ان العتمة ، ، ، داء
والحب بات، ، ،هراء
وكل اﻻلحان،،، رثاء
لملمت أحﻻمآ
بعثرها الزمن المقهور
وابتعت
بروحي العزلة ..
وهجرت
هذا العالم المنخور
ﻷبقى أنا
وأحﻻم اﻷمس
وبقايا الذات،،،، وروحي
علني انهي
هذا العمر،،،، المؤرق
وأحرق
قصائد الحب السوداء.....
عبد الرحمن الحيالي...بغداد..
مؤسسة فنون الثقافية العربية : مركب / ماضي الربيعي / العراق ,,,,
مؤسسة فنون الثقافية العربية : مركب / ماضي الربيعي / العراق ,,,,: بين اميرات السلطان تحرك المركب.. نحو جزيرة. الاميرات.. .والمركب يسير وئيدا.. استغربت.لافعاله.. لافعاله الماجنة. وهم يت...
مركب / ماضي الربيعي / العراق ,,,,
بين اميرات السلطان
تحرك المركب..
نحو جزيرة.
.والمركب يسير
وئيدا..
استغربت.لافعاله..
لافعاله الماجنة.
وهم يتراقصون..
عند الباحة
كان الصوت يردد.
بخفوت..
انت ياامراءة..
مالحزن..هذا..
انا...؟؟؟
انا سجينة السلطان..
فهو امر اتباعه..
نحو الجزيرة
انا رهينة..عمري
هنا .. وسط الامواج..
هل تعرفون..
لماذا... ::؟
ماضي الربيعي
مؤسسة فنون الثقافية العربية : طرقات / ندى المبارك / العراق ,,,
مؤسسة فنون الثقافية العربية : طرقات / ندى المبارك / العراق ,,,: تلك الطرقات المتشابكة والمسافات البعيدة سلاماً لك من قلب ظن بك خيراً... وتأسف -------- عودي أيتها الليالي الحالكة الظلام ما...
طرقات / ندى المبارك / العراق ,,,
تلك الطرقات المتشابكة
والمسافات البعيدة
سلاماً لك من قلب ظن بك
خيراً... وتأسف
--------
عودي أيتها الليالي الحالكة الظلام
ما عدت أرغب بشمس توقض أحلامي
عاشقة حد الوجع من يرغب بقلب مهجر
----------------
أشتاق لك في كل حين
وأن فاض الزمان غيضاً
لمسةً عابثة أحيت الفؤاد ألف سنة
---------
سأمتك يا وطن وسأمت حالي
حيث لا فرق كلانا يحتظر ويتألم
وما زلنا نكذب ونرسم ونبتسم
-----------
ندى المبارك.....بغداد
مؤسسة فنون الثقافية العربية : وشاح جمان/ للبهي باسم جبار / العراق ,,,,
مؤسسة فنون الثقافية العربية : وشاح جمان/ للبهي باسم جبار / العراق ,,,,: وشاح جمان ------------ أنتَ أو لا أحدْ .. يافردوسَ مُهجتي ياخمارَ حسني ودغدغاتِ النهدْ ترانيمُ شهقاتٍ وغيثُ ثغرٍ أنشدها ...
وشاح جمان/ للبهي باسم جبار / العراق ,,,,
وشاح جمان
------------
أنتَ أو لا أحدْ ..
يافردوسَ مُهجتي
ياخمارَ حسني
ودغدغاتِ النهدْ
ترانيمُ شهقاتٍ وغيثُ ثغرٍ
أنشدها حرفكِ
هشَّ لها كلُّ كهلٍ
ومن الفتيانِ سعياً للشهدْ
وأشرأبَّتْ أعناقُ القوافي
تغزلُ من خمرِ القصيدِ لنعلكِ
شسعا موشىً بلؤلؤٍ
لا كما الناسِ تطأ الترابَ
بل بساطُ مسكٍ وجلدُ فهدْ
أنتَ أو لا احدْ
وكم من سابحٍ على مُتونِ القصيد ِ
به قد عدونا...تحدو بنا أبابلُ العشقِ
وبقايا خمرٍ من قُبَلٍ
وشيءٌ من لذلذاتٍ في برقكِ والرعدْ
وكم غرتْ نجومٌ تلألأتْ
على زبدِ الكؤوس بشاربها
كذا كنا وكنتِ وكان الحبُ وهماً
وشاحُ جمانٍ طرَّزتُ به أفانينَ
القوافي جوداً لايفقهُ معنى الثمدْ
أنتَ أو لا أحدْ
الستِ القائلةَ ..أنتَ او لا أحدْ
ودعكَ من نباحٍ على قافلةِ الشهدْ
هذي أبوابُ قلبي أغلقتَها
إلا بابكَ الاوحدْ
خذْ مفتاحهُ مليكي...جاريةٌ في هواكَ
تُباعُ وتُشترى فأشهدْ
ماكنتُ أحسبُ فيكِ اللهوَ سجيةً
ماكنتُ أحسبُ جنانَ السحرِفي اللحظِ كذبةً
ماكنتُ أحسبُ وعدكِ
كسرابٍ بقيعةٍ أحيا ذابلَ شيبةٍ
تراقصتْ له كتراقصِ النردْ
-----------------
باسم جبار
مؤسسة فنون الثقافية العربية : ليلة عشق / للبهي خيري البديري / العراق ,,,
مؤسسة فنون الثقافية العربية : ليلة عشق / للبهي خيري البديري / العراق ,,,: ليلةُ عِشق عبثاً أبحثُ عن وصفٍ يكونْ ليت شعري فالعباراتُ تخونْ يا لهذا الحسن سبحانَ الجمالِ أيُّ سحرٍ قدْ حو...
ليلة عشق / للبهي خيري البديري / العراق ,,,
ليلةُ عِشق
عبثاً أبحثُ عن وصفٍ يكونْ
ليت شعري فالعباراتُ تخونْ
أيُّ سحرٍ قدْ حوتْ هذي العيونْ
وجهُها كالبدرِ في ليلةِ نصفٍ
أبيضٌ في أصفرٍ فيهِ سكونْ
جيدُها الأبيضُ في وسطهِ خالٌ
لاحَ في ليلِ الدُجى ابيضَ لونْ
خدُها الأحمرُ كالتفاحِ بانَ
ثغرُها يسكبُ خمراً ويمونْ
إنَّها ليلةُ عشقٍ قدْ سقتْ
خمرَ حُبٍّ ارتوتْ منهُ الحُضُونْ
وسكرنا سكرةَ العشقِ المُباحِ
فثملنا ننشدُ اللحنَ الحنونْ
وأخذنا ننتشي الحُبَّ سُكارى
لمْ نزلْ نشربُ نُخباً بجنونْ
فسَكبْنا وسكبْنا خمرَنا
صاحَ ديكُ الفجرِ في تلكَ الغضونْ
داهمُ الصبحُ وقدْ حانَ الفراقُ
سرَقَ النشوةَ من فمِّ المجونْ
فارقتني حينها تسكبُ حُزناً
ايُّ دمعٍ أذرفتْ تلكَ الجفونْ
خيري البديري
مؤسسة فنون الثقافية العربية : متى يطلع الصباح/د. المفرجي الحسيني / العراق ,,,
مؤسسة فنون الثقافية العربية : متى يطلع الصباح/د. المفرجي الحسيني / العراق ,,,: متى يطلع الصباح ------------/ بؤس وشقاء هذا ما لمسته من الايام ينابيع دم حتى في جسد الحُلم أُلَوّحُ بِبَيرِّقٍ صبغته...
متى يطلع الصباح/د. المفرجي الحسيني / العراق ,,,
متى يطلع الصباح
------------/
بؤس وشقاء
هذا ما لمسته من الايام
ينابيع دم
حتى في جسد الحُلم
أُلَوّحُ بِبَيرِّقٍ
صبغتهُ الدماء
وعصف به الرعد
لا يسقط المطر
وأُمي تَجرُّ بقايا كفني
وتصرخُ جوعاً
لِكسرةِ خبز النفايات
وتظل
أَدخلُ مملكة الفزع
جوع
وقفل صدئ
......................
فوق أجنحة السلام
زارنا الزؤام
تاركاً حسرات نازفات
ومدناً قاحلة
إلا من غبار
وجُذام
أرض الأجداد
انتُهكت
واستُبيحت
قصورنا رماد
لم تعِ الدرس
والضمير يستجير
فَتَّتْ روح الوطن
أحاطت به المحن
وسممت فؤاده الفتن
فانزوى ... صامتاً
يعصِرُ الكبرياء
-------------------
غداً؟
يمضي العمر
نجلس على حافة الرصيف
تمضي أيام الخريف
نُعيدُ حكايات الربيع
كيف كنتُ شريد البراري
أنظرُ إلى الأفق البعيد
هرمنا
----------------
طَلَلٌ
حلَّ فيه سكناً
كالسنا
رافقهُ النجم
اعتلى
السماء
أمنياتٌ
ترتدُّ
للصحو
ما انطلقت
أتراها ترتد نحو المغيب
ربما يلمح الأفق درباً
بائناً خلف الكواليس
تركت الجُرحفاغراً فاه
غربت عنه الشموس
ابدئي معي
نشيداً
سكنت عنه الصدوح
---------------------
ذات نهارٍ
تخيلنا
حتى الصعود
نحو السحاب
انزلقنا على قوسِ قزحٍ
شربنا رذاذ المطر
لمسنا القمرِ
قطفنا الورد
رأينا
ماذا حدث ذات نهار
واليومَ
وغداً
طلع الصباح
استيقظنا
لم يبقَ من طفولتنا
غير حصانٍ خشبي
-------------------
د.المفرجي الحسيني
مؤسسة فنون الثقافية العربية : احتراق / منى ناصري / فلسطين ,,,,
مؤسسة فنون الثقافية العربية : احتراق / منى ناصري / فلسطين ,,,,: سيكون جسدي سافراً..فوق ضريحِ العشقِ كلَّ مساء.. فلا طاقة لي على إبقاء روحٍ .. تستشعر مُر الحياةِ بِجُلِّ حواسها لسنا فوقَ الأخطاء...
احتراق / منى ناصري / فلسطين ,,,,
سيكون جسدي سافراً..فوق ضريحِ العشقِ كلَّ مساء..
فلا طاقة لي على إبقاء روحٍ ..
تستشعر مُر الحياةِ بِجُلِّ حواسها
لسنا فوقَ الأخطاءِ والأعذارِ يا
من عَكفتَ تُرتلُ الخفاءَ كجمرة
ومضيت..
مُحملاً ... بِويلاتِ.. إرثي وإرثك..!
فكلانا..في الحنين حمقى...
نحملُ صخورنا.. على صُدورنا..!
ونغمسُ الوهنَ في الصّباح والمساء بأكفٍ مبهمة..
لاخطوط تسكنها..!
إلا ما سقطَ من حبر
ٍ يَحُز بالأنصالِ... رقةِ السطور
فنفترقُ... لنحترق.... !
كلما ما اغتسلَ أحدُنا من الآخر...
ونوغلُ.... في العصيانِ بملء رمادنا...!
بإستيطانٍ مليئ بالضياعِ ..بالحسرة..
ُيصاب نهارنا بتخمة الكسورِ .. و عِبئها..!
ويشنق الليل نفسه طوعاً..
بأهونِ ما للدمعِ من قطرة..!
فلم أكن أعي أن الحزن يخيطُ لي من الحبِ مُهلة..!
وأن الفراق يحفرُ في خاصرة الداخل... فجوة..!
تتسع لحروف الخصام.. ماتيسر لها أن تتسع..!
وتضيق على.... قلب صادقٍ.... مُغرمٍ بالعزلة.
فينتحر طقسُ اقترابي منك..
و يرتعد كلّ ما تبقى لي من لذةٍ..!
من سكرة..!
منى ناصري
مؤسسة فنون الثقافية العربية : بيروت .../ للكاتبة / مرفت مسعود / لبنان ,,,,
مؤسسة فنون الثقافية العربية : بيروت .../ للكاتبة / مرفت مسعود / لبنان ,,,,: بيروت... أسكنُ في ست الدنيا بيروت وحبيبي موجُ البحرِ الهادر لا يعرف أن يهدأ ابداً في ست الدنيا ثوارٌ يعرفهُم من في ا...
بيروت .../ للكاتبة / مرفت مسعود / لبنان ,,,,
بيروت...
أسكنُ في ست الدنيا بيروت
وحبيبي موجُ البحرِ الهادر
لا يعرف أن يهدأ ابداً
في ست الدنيا ثوارٌ
يعرفهُم من في الأرضِ جميعاً
أخبارك يا ست الدنيا
لا تشبهُ كل الأخبار
فهُنا فيروزُ قد غنّت
أشعارَ الحب بإتقانِ
قباني يشعرُ بالغبطه
من سيدةٍ سكنت
في بحرك يا بيروت
وأنا مازلتُ أكتبكُ وكل الحب
يغمرني أشجار الأرز....
رملكْ...
نجماتكْ...
وسماءٌ زرقاءَ لفت
عينا أُنثى....
وأنا مازلتُ ارتشفُ
فنجانَ القهوة على الشرفه
تتراقصُ ورداتِ تزهو
بفستانٍ خمري
لا أجمل من عشق الدُنيا
كيفَ وأنتِ كلَّ الدُنيا
وأنا مفتونه بالحانٍ
من خصرٍ عُقِدَ بلآلئ
يا ست الدُنيا لكِ وحدك
امتشقُ الرّيشه لكِ أُبدع
من خمرِ العنبِ
المسكوب ببقاعك
اِسموني ما شئتُم أنتم
نحله...
ورده...
قمرٌ...
نجمه...
لو شئتُم حتى
بستانٍ...
أو حتى عصفورٍ شادن...
يكفيني أني بيروتيه.....
وحبيبي يسكنُ في بيروت
يسكرُ بالليلِ من بحرك
يشتاق سوارك
ويغني يا ست الدنيا يا بيروت
مرفت مسعود '
وطائر الفينيق صديقي
مؤسسة فنون الثقافية العربية : سفح أهل و لحظة تجلى/ للكاتبة / امال السعدي/ العراق...
مؤسسة فنون الثقافية العربية : سفح أهل و لحظة تجلى/ للكاتبة / امال السعدي/ العراق...: سفح أهل و لحظة تجلى عز تألق وخير تولى أرض نعم وهب و رحب طيب أغلقوا بها عبق الأناشيد علقت في سير ترحال العتيد لحظة به ارسم لحن...
سفح أهل و لحظة تجلى/ للكاتبة / امال السعدي/ العراق ,,,,
سفح أهل و لحظة تجلى
عز تألق وخير تولى
أرض نعم وهب و رحب طيب
أغلقوا بها عبق الأناشيد
علقت في سير ترحال العتيد
لحظة به ارسم لحن الحنين
من لي بقاء بها الملهم مفتدى
و راء لرب منتدى
و عين بها الأبصار كلفة و تجردى
لك الحنين بات مسجدا
و العين رقية ذكر مخلدا
غاب عنك صرح شذى المبتدا
وبعد لك النخيل صفا مرتضى
قرة بك العين و لك كان يوم الفداء
لفات لب الحب و القيت بنا جيد موصدا
اني على عهد به أن لإزالة وقع و يبدأ
لا هام بي سفح ولا السفح بي منهما
تبقي لحن بك غنيت ولك ارتل
على جسر مسيبك لقيت بعض من الوفا
14/4/2017
أمال السعدي
الخميس، 13 أبريل 2017
مؤسسة فنون الثقافية العربية : عندما / للمورقة ليلى الطيب / الجزائر ,,,,
مؤسسة فنون الثقافية العربية : عندما / للمورقة ليلى الطيب / الجزائر ,,,,: عندما قبلني منذ عام لا ثلاث أعوام ربما بعدد ابتساماته على ناصية عيني سقطت في بلاغة صمته لأفتح دفتر ذكرياتي لست سجّانته ...
مؤسسة فنون الثقافية العربية : بساط الاشواق/ لريحانة فنون : ريحانة الحسيني / السع...
مؤسسة فنون الثقافية العربية : بساط الاشواق/ لريحانة فنون : ريحانة الحسيني / السع...: بساط الاشواق .....،، شوقي لعينيك سؤال يداهمني في زحام الحنين غيابك وحش يطوف فوق سموات الاماني الليل وطيفك وان...
بساط الاشواق/ لريحانة فنون : ريحانة الحسيني / السعودية ,,,,
بساط الاشواق
.....،،
شوقي لعينيك
سؤال
يداهمني في زحام الحنين
غيابك
وحش يطوف فوق سموات الاماني
الليل وطيفك وانا
رفقة
وبساط الاحلام ممزق
الطريق وعرة
ولاسبيل للعبور
قف حيث انت وانا حيث انا
ويبقى
الانتظار رسول الاشواق
بيننا
مؤسسة فنون الثقافية العربية : النخيل / ومضة / البهية امال بن يدر / تونس ,,,
مؤسسة فنون الثقافية العربية : النخيل / ومضة / البهية امال بن يدر / تونس ,,,: النخيل بحاجة الى يد ليعلو، احتاج الى يديك.... _________ امال بن يدّر
مؤسسة فنون الثقافية العربية : ♥(تشكو وجعي ))♥♥/ عدنان الحسيني / العراق ,,,
مؤسسة فنون الثقافية العربية : ♥(تشكو وجعي ))♥♥/ عدنان الحسيني / العراق ,,,: ♥ (تشكو وجعي )) ♥ ♥ ♥ أرسلت رسلي تشكو وجعي وانيني وعادت رسلي منها بخفي حنين كانها في عيونها يبدو عتابا ارسلتنا ﻻمراة تحلم...
♥(تشكو وجعي ))♥♥/ عدنان الحسيني / العراق ,,,
♥(تشكو وجعي ))♥♥♥
أرسلت رسلي تشكو وجعي وانيني
وعادت رسلي منها بخفي حنين
كانها في عيونها يبدو عتابا
ارسلتنا ﻻمراة تحلم بالسﻻطين
فندمت على ايام شباب ضيعتها
على من ﻻتستحق عشقي وحنيني
تلك أمرأة قست اﻻيام قلبها
والكره بسلوكها بات يؤذيني
وتبين ارادت تنفيذ مأربها
وما أنا أﻵ جسرا للعبور تبقيني
وانا الذي بنيت فوق النجوم
منزﻻ يؤيها عن اﻷنس ويؤيني
يقولون لها خلفناه سقيم جسد
فتقل فليكن فهو ليس يعنيني
مررت به فاسمعني نظما من
شعره ثم قام بالنظم يناغيني
فكشحت خوف يسحرني وجده
ومن لي من سحره يرقيني
ولي والد عادات البداوة فيه
الحب عورة وبالرجم يقاضيني
ويحكم بهدر دمي ونهايتي
ؤد تحت التراب يطويني
بقلم عدنان الحسيني 2017/4/1
نهار الخميس الساعة 12:133/العراق/بابل
مؤسسة فنون الثقافية العربية : ،،طيف،،،،/ للندية / مها الحاج حسن / سوريا ,,,,
مؤسسة فنون الثقافية العربية : ،،طيف،،،،/ للندية / مها الحاج حسن / سوريا ,,,,: ،،طيف،،،، نظر لعيني متأملا"حسني متجاوزا" العتب واللوم في غيابي أحلامي القديمة والعشرةالسرمدية شلالات وجد وحب ازلي شا...
،،طيف،،،،/ للندية / مها الحاج حسن / سوريا ,,,,
،،طيف،،،،
نظر لعيني متأملا"حسني
متجاوزا" العتب واللوم في غيابي
أحلامي القديمة والعشرةالسرمدية
شلالات وجد وحب ازلي
شاردة به لثوااني....!!!
بخفة وروية يتسللني.. يغازلني
يقول أني البدر تشع كل ملامح العمر
ارتجفت يداي...!!
بحرا"... وطوفان تسونامي
امسك الباقي من تلابيب الروح
استأذنني حبيبي بشفتيه لرسمي
أستعد متأهبا" دارسا" مفاتني
وافقا في التزام شبه بريءأمامي
بفرشاة ناعمة خط بها جسدي
الأولى سيرها بسلاسل شعري
والآخرى لواها نحو القلادة والنحر
امتزجت الألوان وانتصر الأحمر
طلقة من الجنون الهادىء
فناان محترف خرافي
تبعثرت خصل الشعر
اختلجت خجلا" تغيرت ألواني
انحنى برفق نحو نحولة الخصر
توقف بأيحاء وحيااء مني
عندها ابتسم ملتمسا"لي العذر
مؤجلا"لوحته إلى مابعد عمر
فاتني أكمل الهلامي من الرسم
بتوقيعي على جدار ذاكرتي
مزينة بها زاويا انكساارتي..!!
الأربعاء، 12 أبريل 2017
مؤسسة فنون الثقافية العربية : غرفةُ نومِ الأولاد / قصة قصيرة / لادارة صحيفة فنون...
مؤسسة فنون الثقافية العربية : غرفةُ نومِ الأولاد / قصة قصيرة / لادارة صحيفة فنون...: غرفةُ نومِ الأولاد ------------------- تردّدتْ كثيراً قبلَ أن توافقَ على بيعِ غرفةِ الأولاد ,تذكّرت فرحتهم أول ليلة لهم على تلك الأسرّة...
غرفةُ نومِ الأولاد / قصة قصيرة / لادارة صحيفة فنون / المورقة لينا قنجراوي / سوريا ,,,,
غرفةُ نومِ الأولاد
-------------------
تردّدتْ كثيراً قبلَ أن توافقَ على بيعِ غرفةِ الأولاد ,تذكّرت فرحتهم أول ليلة لهم على تلك الأسرّةِ المريحة و كيف أمضوا أوّل أسبوعٍ لا يغادرونها و هم جالسين وراء مكاتبهم الأنيقة ...يدرسون بجدٍّ مؤكّدين أنه يليقُ بهم كلَّ الجمال .
مرّت السنين ،كبرَ الأولاد و بقيت الأسرّة صغيرة .حلّقوا بعيداً لكنَّهم تركوا ذكرياتهم و ضحكاتهم معلقة على كراسيهم الفارغة و وساداتهم الباردة .
هي اختارت ..نعم هي اختارت لهم بطاقات السَّفر و جهّزت لهم فرقةً لن تسامحها جدران المنزل عليها .لا يهمّ ...لا يهمّ، هكذا أسلم لهم .فالحربُ لا ترحم و لا مستقبلَ لهم هنا في بلدٍ قانونها الخراب و الفوضى .
هكذا افضل ..نعم أفضل بكثير .ربما تستطيع ُ الآن السّفرَ إليهم و العيش معهم و لو لشهورٍ قصيرة بثمنِ هذه الغرفة التي لم تسبب لها سوى أنهاراً من الدموع آنستها سنينَ طوال .و لكن !!!ماذا لو أنَ زوجةَ ابنها لم تستلطف وجودها ؟؟أو أنَّ زوجَ ابنتها تأفّف من ضيافتها ؟؟
لا هي لن تكونَ ضيفاً ثقيلاً عليهم .ستحملُ إليهم ما لذَّ و طاب و ستغمرُ أحفادها بكلِّ الهدايا و مؤكّدٌ أنها ستدعوهم لولائم فخمة هناك في تلك َ البلاد البعيدة ...ستقصّ على أحفادها حكايا الشرق الجميلة و ستلاعبهم و تحضّرأكلات الجدّةِ اللّذيذة و تقدّمَ لهم ذكرى ألعاب أهلهم عندما كانوا صغاراً.
أغلقت بابَ غرفتهم .أدارت جهاز التلفاز و فتحت السكايب لتحكي معهم كعادتها .
آه ...اليوم عيد ميلاد أول حفيدٍ لها و هم يحتفلون بهذه المناسبة في المطعم .لا بأس من مشاهدة فيلمٍ .لا يجب أن يكون رومانسياً فهي قد نسيت قصص الحبِّ من زمان و من المعيب أن تغفلَ عن تتبّعِ مشاهدةِ آخر الأخبار .
أعدّت فنجانَ شايٍ ساخن و جلست تسامرُ الأحداث .تبّاً لها ...كلها أحزانٌ و موت ٌ و عنف.أقفلت التلفاز و فتحت النّت .أينَ هم الأصدقاء و الصديقات؟؟
الكلُّ مشغولٌ بعائلتهِ .تصفّحت آخر الأخبار وهي ترتشفُ الشايَ وحيدةً إلا من خيالاتٍ و أحلامٍ بلقاءاتٍ تعيدُ لها بعضاً من الفرح .
استيقظت صباح اليوم التالي و هي ترتجفُ برداً...كانت قد نسيتْ أن تأخذَ غطاءً معها إلى غرفةِ الجلوس .شعرتْ بإحساس المرض مما اضطرها لإلغاء سفرها .اتّصلت بالشخص الذي أراد شراء غرفةِ نومِ أولادها و اعتذرت عن بيعها .
أعادت كل شيئٍ إلى مكانه .وضعت ألعاب أولادها في أماكنهم على الأسرة و أرسلت لهم رسالةً كتبت فيها :اشتقتُ إلى أحفادي
-------------------
تردّدتْ كثيراً قبلَ أن توافقَ على بيعِ غرفةِ الأولاد ,تذكّرت فرحتهم أول ليلة لهم على تلك الأسرّةِ المريحة و كيف أمضوا أوّل أسبوعٍ لا يغادرونها و هم جالسين وراء مكاتبهم الأنيقة ...يدرسون بجدٍّ مؤكّدين أنه يليقُ بهم كلَّ الجمال .
مرّت السنين ،كبرَ الأولاد و بقيت الأسرّة صغيرة .حلّقوا بعيداً لكنَّهم تركوا ذكرياتهم و ضحكاتهم معلقة على كراسيهم الفارغة و وساداتهم الباردة .
هي اختارت ..نعم هي اختارت لهم بطاقات السَّفر و جهّزت لهم فرقةً لن تسامحها جدران المنزل عليها .لا يهمّ ...لا يهمّ، هكذا أسلم لهم .فالحربُ لا ترحم و لا مستقبلَ لهم هنا في بلدٍ قانونها الخراب و الفوضى .
هكذا افضل ..نعم أفضل بكثير .ربما تستطيع ُ الآن السّفرَ إليهم و العيش معهم و لو لشهورٍ قصيرة بثمنِ هذه الغرفة التي لم تسبب لها سوى أنهاراً من الدموع آنستها سنينَ طوال .و لكن !!!ماذا لو أنَ زوجةَ ابنها لم تستلطف وجودها ؟؟أو أنَّ زوجَ ابنتها تأفّف من ضيافتها ؟؟
لا هي لن تكونَ ضيفاً ثقيلاً عليهم .ستحملُ إليهم ما لذَّ و طاب و ستغمرُ أحفادها بكلِّ الهدايا و مؤكّدٌ أنها ستدعوهم لولائم فخمة هناك في تلك َ البلاد البعيدة ...ستقصّ على أحفادها حكايا الشرق الجميلة و ستلاعبهم و تحضّرأكلات الجدّةِ اللّذيذة و تقدّمَ لهم ذكرى ألعاب أهلهم عندما كانوا صغاراً.
أغلقت بابَ غرفتهم .أدارت جهاز التلفاز و فتحت السكايب لتحكي معهم كعادتها .
آه ...اليوم عيد ميلاد أول حفيدٍ لها و هم يحتفلون بهذه المناسبة في المطعم .لا بأس من مشاهدة فيلمٍ .لا يجب أن يكون رومانسياً فهي قد نسيت قصص الحبِّ من زمان و من المعيب أن تغفلَ عن تتبّعِ مشاهدةِ آخر الأخبار .
أعدّت فنجانَ شايٍ ساخن و جلست تسامرُ الأحداث .تبّاً لها ...كلها أحزانٌ و موت ٌ و عنف.أقفلت التلفاز و فتحت النّت .أينَ هم الأصدقاء و الصديقات؟؟
الكلُّ مشغولٌ بعائلتهِ .تصفّحت آخر الأخبار وهي ترتشفُ الشايَ وحيدةً إلا من خيالاتٍ و أحلامٍ بلقاءاتٍ تعيدُ لها بعضاً من الفرح .
استيقظت صباح اليوم التالي و هي ترتجفُ برداً...كانت قد نسيتْ أن تأخذَ غطاءً معها إلى غرفةِ الجلوس .شعرتْ بإحساس المرض مما اضطرها لإلغاء سفرها .اتّصلت بالشخص الذي أراد شراء غرفةِ نومِ أولادها و اعتذرت عن بيعها .
أعادت كل شيئٍ إلى مكانه .وضعت ألعاب أولادها في أماكنهم على الأسرة و أرسلت لهم رسالةً كتبت فيها :اشتقتُ إلى أحفادي
بقلمي: لينا قنجراوي
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)