وجع..حسين الغضبان
له خطوة
وفي آخر الطريق له سَكَن
بين زحم الصدود
يمرقُ ليلٌ
مثقلٌ بذكرها
وكل الطريق ليل
وكل الليل منشغلٌ بالوطن
ايتها المضيئةُ
لم ينفد زيت القناديل
لكن الدواخين
تحجب عيون المصابيح
لااريدك ان تدخلي الوجع
قد اكون الآن مفلسا
سوف استدين من العشق ليله
اسهرهُ لكِ كاملا
كأنه ليل جاء من عدن
أنا مؤمنُ
اصلّي فوق سجادة الورق
اتلو قصيدة النهرين
السماء تبكي حين تحب
وللجبين عرق
يسكر به النخيل
وللعشق ذكرى
تراقص نبض الزمن
سوف ياتيك الخبر
تعالي وانثري المكان
وعودا
ثم اقطفيها جنائنا
وقولي هو ذا انت ياوطن.
وفي آخر الطريق له سَكَن
بين زحم الصدود
يمرقُ ليلٌ
مثقلٌ بذكرها
وكل الطريق ليل
وكل الليل منشغلٌ بالوطن
ايتها المضيئةُ
لم ينفد زيت القناديل
لكن الدواخين
تحجب عيون المصابيح
لااريدك ان تدخلي الوجع
قد اكون الآن مفلسا
سوف استدين من العشق ليله
اسهرهُ لكِ كاملا
كأنه ليل جاء من عدن
أنا مؤمنُ
اصلّي فوق سجادة الورق
اتلو قصيدة النهرين
السماء تبكي حين تحب
وللجبين عرق
يسكر به النخيل
وللعشق ذكرى
تراقص نبض الزمن
سوف ياتيك الخبر
تعالي وانثري المكان
وعودا
ثم اقطفيها جنائنا
وقولي هو ذا انت ياوطن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق