_لمثلي تحنى المناكب_
أوردتي أشرعتها للهواء
فاق ثقلها قلوع المراكب
قيل مغرورة و تجبرت
لمثلها تحنى المناكب
و أنا لقلب بين قلوب ما
طرت أهمس و أعاتب
هل من نادبة تبكيني
تعدد فضائلي و الحسد
تدفعه نوحا بذكر المثالب
تلحن في مأتمي بعض
قصائد احتضاري و تكبل
ذكراي بعذب المصائب
هذا الوجه يشع نورا
و الجمال لعنتي بكل
شاهق بنيان والخرائب
غيرة تقفز شمطاء في
الأعين وحدي اصدها
بلا فارس بدا أو محارب
ساحرة أنحني لتمردي
لا أرادني زمني و لا أنا
لغرائب حكاياه أناسب
أنا وهم يعبر متجبر القد
يهمس بألاعيب جماله
ثم يختفي حين يداعب
لست هنا و انما طيش
يطل حيرة من أحداق
سؤال لجواب يصاحب
قدر يراوغ تعاويذي و
رقصا فوق حبال الزهد
أتقي خبال المذاهب
من لي بنادبة تندب قلبا
يكسر غيلة ما حارس
اخترته لقلاعه او مراقب
من يعاند العشق صمتا
من يقص اجنحته غيري
يندب حظه بالمقالب
من يمسح عن ورد الخد
دمع ليل حارق و يقفل
جرح العين بالحاجب
كيف لا اغتر و ذاك موت
يعشق خطوي قدرا
و الحياة قناع لا يشاغب
أترفع عن شذوذ الكون
حلم وحده هاجري و
عشق هام بي كالراهب
لا هو حلل قربي ولا أنا
حرمت قداسته لأغوص
في ثنايا لذته بالمخالب
أعانق ماء خرجت منه
حورية ليلة ماج فيها
دافقا بين الصلب و الترائب
_جليلة مفتوح_
أوردتي أشرعتها للهواء
فاق ثقلها قلوع المراكب
قيل مغرورة و تجبرت
لمثلها تحنى المناكب
و أنا لقلب بين قلوب ما
طرت أهمس و أعاتب
هل من نادبة تبكيني
تعدد فضائلي و الحسد
تدفعه نوحا بذكر المثالب
تلحن في مأتمي بعض
قصائد احتضاري و تكبل
ذكراي بعذب المصائب
هذا الوجه يشع نورا
و الجمال لعنتي بكل
شاهق بنيان والخرائب
غيرة تقفز شمطاء في
الأعين وحدي اصدها
بلا فارس بدا أو محارب
ساحرة أنحني لتمردي
لا أرادني زمني و لا أنا
لغرائب حكاياه أناسب
أنا وهم يعبر متجبر القد
يهمس بألاعيب جماله
ثم يختفي حين يداعب
لست هنا و انما طيش
يطل حيرة من أحداق
سؤال لجواب يصاحب
قدر يراوغ تعاويذي و
رقصا فوق حبال الزهد
أتقي خبال المذاهب
من لي بنادبة تندب قلبا
يكسر غيلة ما حارس
اخترته لقلاعه او مراقب
من يعاند العشق صمتا
من يقص اجنحته غيري
يندب حظه بالمقالب
من يمسح عن ورد الخد
دمع ليل حارق و يقفل
جرح العين بالحاجب
كيف لا اغتر و ذاك موت
يعشق خطوي قدرا
و الحياة قناع لا يشاغب
أترفع عن شذوذ الكون
حلم وحده هاجري و
عشق هام بي كالراهب
لا هو حلل قربي ولا أنا
حرمت قداسته لأغوص
في ثنايا لذته بالمخالب
أعانق ماء خرجت منه
حورية ليلة ماج فيها
دافقا بين الصلب و الترائب
_جليلة مفتوح_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق