_ رثاء ديك _
اخافٌ عليكِ من وجعي ,
ومن خفق الورود في عناد اللقاء ,
اخافٌ عليكِ من وجعي ,
ومن خفق الورود في عناد اللقاء ,
فليس الباب من يوصدني اليك , ولامدناً تكحلها المسافات .
.
ليس من يعترض في الروح الندم ,
اشحٌ بالكلمات , والقلب يحترق !
ووجهي الذي نام في المحراب ,
ايهذا الصوت افق ,اأرثيك ام وطنا للعزاء ,
اشيح بالحروف , كي لاتوقظ الذنوب ,
وانت , خلف النوافذ تمكثين , اغنيةً , او صلاةً , او نشيد ,
خلف النوافذ تسمرت العيون ,
لاقيم اليوم سرادقا للعزاء ,
فالديك الذي كان ثالثنا , من عللٍ ماتَ ,
وكثرة الاحتجاج !
من مجموعتي الشعرية ( شكوى في حضرة الرب )
.
ليس من يعترض في الروح الندم ,
اشحٌ بالكلمات , والقلب يحترق !
ووجهي الذي نام في المحراب ,
ايهذا الصوت افق ,اأرثيك ام وطنا للعزاء ,
اشيح بالحروف , كي لاتوقظ الذنوب ,
وانت , خلف النوافذ تمكثين , اغنيةً , او صلاةً , او نشيد ,
خلف النوافذ تسمرت العيون ,
لاقيم اليوم سرادقا للعزاء ,
فالديك الذي كان ثالثنا , من عللٍ ماتَ ,
وكثرة الاحتجاج !
من مجموعتي الشعرية ( شكوى في حضرة الرب )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق