- سفائنُ الهياكلِ العظمية ، أضاعتْ لُجَجَ قراراتِ مجلسِ الأمن ، سأخرجُ لأتنزَّهُ ، بين خرائبِ أمجادي المسروقةِ اللسان ، هناك عجوز ، لاتجوز ، صراطَ الحلمِ المتعَكِّز ، على مُهجتِهِ المنخورةِ الذاكرة ، السَّعدانُ الذي ورثَ الحُكمَ ، عن بيضةِ الديناصورِ المخمور ، لم يأتِ بجديد ، فهي ذات الخبزة المغمّسةِ بالعرقِ المُرِّ ، كان ..، وحان ، زمانُ الجبان ، الممتشِقِ سيفاً ذا فقاريٍّ ، الذي يخطُّ للبطولة اسطراً من ذهَبٍ ، على جبينِ الحنينِ للهضابِ المؤطَّرةِ بأحذيةِ الغزاةِ الفاتحين ، الأخبارُ اليومَ لاتبشِّرُ بمطَر ، سأنزوي .. ، كي أحوكَ جَوربَ سفرتي الاخيرةِ ، لمهابطِ النجوم ، عندَ تُنُّورِ أُميَ البتول.. ، كم تُرقِّعُهُ ، ويظلُّ اخرساً لايحرقُ حطبَ أضلاعي اليااااااااااااااااااااااابسة ..، تُرى ما سِرُّ التعريفةِ الكمركيةِ الجديدة ، لِتَابوتِ صمتيَ المضروبِ بعشرةِ أمثالِه ؟؟؟
- ـــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
الأربعاء، 13 يوليو 2016
الرقصُ على حدِّ الموسى }/ــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق