إليك أيها الحب.....
نحن إنسان من روح و نبض. .
نتمنى معانيك تحيي الوتد..
عن نفسي...لا أقتنع بكلمات عنك تسطر..
و من يحبني يخبأني بين حنايا القدر..
أنصت الي رجاءا....
انا و الخوف نعيش في حجرة من حجر. .
تارة أغلبه و كثيرا ما ترتعش له الوتر..
و إنني و كما تعلم مكبلة بالرهف. .
مشاعري تعتليني ...
و اوقاتا ترديني ..
رأيت طيفي كيف يتبعني..
فاستسمحت منه أن يمسك بيدي..
خجلت لسخافة طلبي..
فكيف لظل ان يشد بأزري! !..
خيال و هلوسة مني..
لكن ما طلبته كان لحبيبي..
قلت له مرارا لا تهملني. .
اشدد بي و لا تفلتني. .إليك أيها الحب.....
نحن إنسان من روح و نبض. .
نتمنى معانيك تحيي الوتد..
عن نفسي...لا أقتنع بكلمات عنك تسطر..
و من يحبني يخبأني بين حنايا القدر..
أنصت الي رجاءا....
انا و الخوف نعيش في حجرة من حجر. .
تارة أغلبه و كثيرا ما ترتعش له الوتر..
و إنني و كما تعلم مكبلة بالرهف. .
مشاعري تعتليني ...
و اوقاتا ترديني ..
رأيت طيفي كيف يتبعني..
فاستسمحت منه أن يمسك بيدي..
خجلت لسخافة طلبي..
فكيف لظل ان يشد بأزري! !..
خيال و هلوسة مني..
لكن ما طلبته كان لحبيبي..
قلت له مرارا لا تهملني. .
اشدد بي و لا تفلتني. .
يسكت و يمضي. .
و لادراكي يتركني..
هو طريح الحزن و أعلم. .
و انا سليبة الأمان و يعلم..
و ما الصنيع بحاله و حالي أظلم. .
ايها الحب لذالك أناديك. .
أن تخفف العذاب الوشيك..
و لا تمرق أيامي بك..
و عنك لا زلت يا هوى اكتبك....
يسكت و يمضي. .
و لادراكي يتركني..
هو طريح الحزن و أعلم. .
و انا سليبة الأمان و يعلم..
و ما الصنيع بحاله و حالي أظلم. .
ايها الحب لذالك أناديك. .
أن تخفف العذاب الوشيك..
و لا تمرق أيامي بك..
و عنك لا زلت يا هوى اكتبك....
نحن إنسان من روح و نبض. .
نتمنى معانيك تحيي الوتد..
عن نفسي...لا أقتنع بكلمات عنك تسطر..
و من يحبني يخبأني بين حنايا القدر..
أنصت الي رجاءا....
انا و الخوف نعيش في حجرة من حجر. .
تارة أغلبه و كثيرا ما ترتعش له الوتر..
و إنني و كما تعلم مكبلة بالرهف. .
مشاعري تعتليني ...
و اوقاتا ترديني ..
رأيت طيفي كيف يتبعني..
فاستسمحت منه أن يمسك بيدي..
خجلت لسخافة طلبي..
فكيف لظل ان يشد بأزري! !..
خيال و هلوسة مني..
لكن ما طلبته كان لحبيبي..
قلت له مرارا لا تهملني. .
اشدد بي و لا تفلتني. .إليك أيها الحب.....
نحن إنسان من روح و نبض. .
نتمنى معانيك تحيي الوتد..
عن نفسي...لا أقتنع بكلمات عنك تسطر..
و من يحبني يخبأني بين حنايا القدر..
أنصت الي رجاءا....
انا و الخوف نعيش في حجرة من حجر. .
تارة أغلبه و كثيرا ما ترتعش له الوتر..
و إنني و كما تعلم مكبلة بالرهف. .
مشاعري تعتليني ...
و اوقاتا ترديني ..
رأيت طيفي كيف يتبعني..
فاستسمحت منه أن يمسك بيدي..
خجلت لسخافة طلبي..
فكيف لظل ان يشد بأزري! !..
خيال و هلوسة مني..
لكن ما طلبته كان لحبيبي..
قلت له مرارا لا تهملني. .
اشدد بي و لا تفلتني. .
يسكت و يمضي. .
و لادراكي يتركني..
هو طريح الحزن و أعلم. .
و انا سليبة الأمان و يعلم..
و ما الصنيع بحاله و حالي أظلم. .
ايها الحب لذالك أناديك. .
أن تخفف العذاب الوشيك..
و لا تمرق أيامي بك..
و عنك لا زلت يا هوى اكتبك....
يسكت و يمضي. .
و لادراكي يتركني..
هو طريح الحزن و أعلم. .
و انا سليبة الأمان و يعلم..
و ما الصنيع بحاله و حالي أظلم. .
ايها الحب لذالك أناديك. .
أن تخفف العذاب الوشيك..
و لا تمرق أيامي بك..
و عنك لا زلت يا هوى اكتبك....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق