*** نــــــــــــــــداء ***................( فشل المبدع في اقناع المتلقي .)
.
(لم يعد بمقدورك أيها الشاعر أن تمارس لعبة الصمت
وصياغة قصيدة تقتل فيك ملكة التوحش .. فليفتح نصك
باب التأويل ,وكن ممارسا لقول اللعبة .قبل لعبة القول
محمد زغلال محمد...)
.**** بين براءة النقد وانهيار النقد البريئ ****
1... لعبة النقد .
2... البنية الترقيعية في الفهم النقدي .
3... فهم النص رهين بفهم بنية المجتمع .
4... فشل المبدع في اقناع المتلقي .
.
كم هو جميل أن يصبح النص خاليا من كل القيود ..أن يحدث فوضى في التفكير وفي الفهم.. أن يخلخل اللغة ويخرجها من السياق العام الذي وضعت فيه نتيجة تناحر بعض الإديولوجيات لأن الصراع في الأصل هو صراع الفكر والفهم .
كم هو جميل أن يكتب المبدع إلى المتلقي ويعمل على ردم الهوة بينهما لأن البون شاسع جدا فالمتلقي بمختلف تسمياته يفتقد إلى هذه التربية الفكرية الأنيقة . ويفتقر للذة الفهم الدقيق لبناء نص داخل مجتمع يعج بزيف الإحترام للإبداع .
المبدع يكتب لنفسه في بداية الأمر تحت ضغط مسؤوليته الفردية داخل المجتمع أو في الحقل الفكري والإبداعي . ويكتب لمتلق متوهم يتضخم بتعدد القراءات للنص المكتوب . فيتيه المعنى داخل النص بين مبدع وقارئ في الوقت نفسه وبالتالي فالذي يوسع الهوة بين النص والمتلقي هو المبدع نفسه لأنه هو من عمل على خلق عدم الثقة بين اللغة والمعنى في نفس النص . لأنه يكتب بلغته لكن من أجل إرضاء المتلقي وبالتالي تختل العلاقة بين اللفظ والمعنى
محمد زغلال محمد
07_12_2018
المغرب
.
(لم يعد بمقدورك أيها الشاعر أن تمارس لعبة الصمت
وصياغة قصيدة تقتل فيك ملكة التوحش .. فليفتح نصك
باب التأويل ,وكن ممارسا لقول اللعبة .قبل لعبة القول
محمد زغلال محمد...)
.**** بين براءة النقد وانهيار النقد البريئ ****
1... لعبة النقد .
2... البنية الترقيعية في الفهم النقدي .
3... فهم النص رهين بفهم بنية المجتمع .
4... فشل المبدع في اقناع المتلقي .
.
كم هو جميل أن يصبح النص خاليا من كل القيود ..أن يحدث فوضى في التفكير وفي الفهم.. أن يخلخل اللغة ويخرجها من السياق العام الذي وضعت فيه نتيجة تناحر بعض الإديولوجيات لأن الصراع في الأصل هو صراع الفكر والفهم .
كم هو جميل أن يكتب المبدع إلى المتلقي ويعمل على ردم الهوة بينهما لأن البون شاسع جدا فالمتلقي بمختلف تسمياته يفتقد إلى هذه التربية الفكرية الأنيقة . ويفتقر للذة الفهم الدقيق لبناء نص داخل مجتمع يعج بزيف الإحترام للإبداع .
المبدع يكتب لنفسه في بداية الأمر تحت ضغط مسؤوليته الفردية داخل المجتمع أو في الحقل الفكري والإبداعي . ويكتب لمتلق متوهم يتضخم بتعدد القراءات للنص المكتوب . فيتيه المعنى داخل النص بين مبدع وقارئ في الوقت نفسه وبالتالي فالذي يوسع الهوة بين النص والمتلقي هو المبدع نفسه لأنه هو من عمل على خلق عدم الثقة بين اللغة والمعنى في نفس النص . لأنه يكتب بلغته لكن من أجل إرضاء المتلقي وبالتالي تختل العلاقة بين اللفظ والمعنى
محمد زغلال محمد
07_12_2018
المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق