نص ادبي على شكل سرد قصصي واقعي
في طفولتي كانت احلامي شابه جدآ...اذكر اني كنت اداعب القطط السوداء ظنآ ان لااحد يحبها !كُنت طفلة لطيفه ...كنت احب الجلوس في بيت جدي المسن وجدتي المقعده التي كانت تحكي لي روايات لم اكن افهمها جيدآ...لكني كنت استمتع واصغي لكل كلمة يقولها فمها المجعد...
كانت تحب الحديث معي وانا كنت استمتع بالقصص الغير مفهومه بالنسبه لي...كانت النافذه تطل علئ حديقة المنزل...نخيل ،
واشجار تين ،،وبعض دجاجات سمراء اللون...كان كل شيئ يجذب انتباهي حتئ ذلك السياج الكبير الرطب...عندما تنطفئ انوار المنزل يصرخ جدي ويبدأ بالشتم حسنآ ...ياجدي كن اكثر لطفآ
ضوء خافت قادم نحو الغرفه ...انه مصباح صغير...لكن بالنسبةِ الئ حجم عقلي كان كالفانوس السحري ...فهو اضاء ارجاء الغرفه ...كنت احب الجلوس بالقرب من تلك النافذه المطله علئ الحديقه فصوت الرياح يعزف في مسامع اذني ...كنت طفله ...
كنت اظن الحياة جميلة كجمال قصصك ياجدتي ...
ولكن عندما كبرت لم يرسخ في عقلي سوئ تلك الذكريات القاسيه المؤلمه التي مرت بي...اعتذر جدآ ياأحفادي الصغار لايوجد مايحكئ لكم حتئ الان...
بقلمي Sara Zwain
في طفولتي كانت احلامي شابه جدآ...اذكر اني كنت اداعب القطط السوداء ظنآ ان لااحد يحبها !كُنت طفلة لطيفه ...كنت احب الجلوس في بيت جدي المسن وجدتي المقعده التي كانت تحكي لي روايات لم اكن افهمها جيدآ...لكني كنت استمتع واصغي لكل كلمة يقولها فمها المجعد...
كانت تحب الحديث معي وانا كنت استمتع بالقصص الغير مفهومه بالنسبه لي...كانت النافذه تطل علئ حديقة المنزل...نخيل ،
واشجار تين ،،وبعض دجاجات سمراء اللون...كان كل شيئ يجذب انتباهي حتئ ذلك السياج الكبير الرطب...عندما تنطفئ انوار المنزل يصرخ جدي ويبدأ بالشتم حسنآ ...ياجدي كن اكثر لطفآ
ضوء خافت قادم نحو الغرفه ...انه مصباح صغير...لكن بالنسبةِ الئ حجم عقلي كان كالفانوس السحري ...فهو اضاء ارجاء الغرفه ...كنت احب الجلوس بالقرب من تلك النافذه المطله علئ الحديقه فصوت الرياح يعزف في مسامع اذني ...كنت طفله ...
كنت اظن الحياة جميلة كجمال قصصك ياجدتي ...
ولكن عندما كبرت لم يرسخ في عقلي سوئ تلك الذكريات القاسيه المؤلمه التي مرت بي...اعتذر جدآ ياأحفادي الصغار لايوجد مايحكئ لكم حتئ الان...
بقلمي Sara Zwain
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق