الأحد، 10 يناير 2016

مؤسسة فنون الثقافية: (هواجس).../ تحسين فالح / العراق ....

مؤسسة فنون الثقافية: (هواجس).../ تحسين فالح / العراق ....: (هواجس) هواجس أرخت سدول الهمّ على هامش الوجع.. أوجست منها الخفايا خشية النظر.. تقبع بين ثناياها هلوسةٌ ذلول.. تتشظَّى بها صِخاب ...

(هواجس).../ تحسين فالح / العراق ....

(هواجس)
هواجس
أرخت سدول الهمّ
على هامش الوجع..
أوجست منها الخفايا
خشية النظر..
تقبع بين ثناياها
هلوسةٌ ذلول..
تتشظَّى بها
صِخاب الألم..
تَطرقُ باب الصبر المُخلَّع
بأيادٍ مُلتَهِبة ..
تَسرَقُ البسمة
من أرضٍ خَواء
على شفاهِ اليُتم..
كوابيسُها...
تُحلِّقُ في الذاكرة
طلَّلت بها الأحلام
إلتجَّت الأصوات
في اليقظة الصمّاء ..
انصدعَ جِدار الأمل
أناخَ بهِ اليأس ..
لولا ابتهالات القلم.
تحسين فالح ............
أعجبني

* من الذاكره **/ عبد الزهرة الاسدي / العراق ....

** من الذاكره **
كلُ ما ينتَظرني ----
انيّ ارتبَ رفوف حياتي
وانفضُ بعضاََ من غِبارهِا
وابحِثُ عن ابجديةِِ
تَقنَعني انكَ نصفي
الذي يرفضَ نصُفه
ولو الى حينِِ
وانتظرَ اليوم الذي يلتقيا
فالزمن ذاكرة الثعالب
وللانسان براءة النجوم
والنهر ياكل اثدائهِ حين يعطش
***********
( ع ) الاسدي

مؤسسة فنون الثقافية: كائنات..!ْ عادل قاسم/ العراق ....

مؤسسة فنون الثقافية: كائنات..!ْ عادل قاسم/ العراق ....: كائنات..!ْ عادل قاسم يَستفزُني هارِباً.. من بَطْشهِ الذي ﻻجِدالَ فيهِ.. هذا النهارُ الذي ثقبتهُ... رَصاصاتٍ من فوضى... لكائناتٍ غيرَ ...

كائنات..!ْ عادل قاسم/ العراق ....

كائنات..!ْ
عادل قاسم
يَستفزُني هارِباً..
من بَطْشهِ الذي ﻻجِدالَ فيهِ..
هذا النهارُ الذي ثقبتهُ...
رَصاصاتٍ من فوضى...
لكائناتٍ غيرَ مَنظورةْ..
ترتدي خُوذة مُحاربٍ...
وتطلقُ سهامها.....
التي ﻻتُخْطئ.....
ْ وهي تَجيدُ اﻹختصارَ.....
لتقتصَ...........
من اﻷَرقامِ التي لم تعدْ..
ذاتَ مَعنى..!؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كأنكَ لستَ معنياً..
تُشيدُ بيتكَ الرقمي...
بأسوارٍ من الكسورِ
غيرَ آبهٍ بما تسافلَ..
إذ ﻻيعتريكَ الذهولُ ُ
من التزاحمِ الحتمي
على حافةِ...
هذهِ الكوةِ..
التي يَتساقَطُ فيها....
الحالمون......
دونما أثر..!
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تتلمسُ الطَريقَ...
في إنبهارٍ بريء...
تلكَ المسارات المضيئةَ..
كلما توغلتَ بعيداً
في هذهِ الغابةَ..
الحافلةَ بالكائناتِ...
اﻵيلةَ لﻹنقراض البهيج..!؟َ
َ

احلام هائمة ....في طلاسم الروح / فراشة فنون / المورقة لينا كنجراوي / سوريا ,,,,

ما زال قلبي يسكن بين ضلوعي
أنا المشردة من عالم الأحلام الهائمة
اكغيمة صيف لا تعرف الهطول
و لا أغنتها رطوبة السماوات
كموجة ٍ ملّت من رمال ٍ تضمحل ّ
زائرة و هاربة من شاطئ الذكريات
كنهرٍ يسابق الوادي إلى بحر العمر
يسكا فيه كل ما كانه
و ما علق به من شائبات
كإمرأة مزّقت
كل الهوامش و الإحتمالات
فأتقنت أبجدية ً
لاتجيدها النساء العاقلات
تحتاج لفكّ طلاسمها
قواميس اختلاجات
و تنتهي بكلماتٍ في الروح لها
أصدق الرّدهات
تخبئ عند كل منعطفٍ كلمةً
أو لوحةً لوّنَتْها بعناقٍ و قبلات
تناغمت في ابتسامةٍ
تغنّي للغد الآت

مؤسسة فنون الثقافية: الكتابة للتلفزيون / مقال المخرج والكاتب الدرامي / ...

مؤسسة فنون الثقافية: الكتابة للتلفزيون / مقال المخرج والكاتب الدرامي / ...: الكتابة للتلفزيون تختلف الكتابة للتلفزيون عن غيرها من الوسائل المقروءة والمسموعة وحتى المرئية . لما يختلف به هذا الجهاز عن غيره في جماعية ...