كائنات..!ْ
عادل قاسم
يَستفزُني هارِباً..
من بَطْشهِ الذي ﻻجِدالَ فيهِ..
هذا النهارُ الذي ثقبتهُ...
رَصاصاتٍ من فوضى...
لكائناتٍ غيرَ مَنظورةْ..
ترتدي خُوذة مُحاربٍ...
وتطلقُ سهامها.....
التي ﻻتُخْطئ.....
ْ وهي تَجيدُ اﻹختصارَ.....
لتقتصَ...........
من اﻷَرقامِ التي لم تعدْ..
ذاتَ مَعنى..!؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كأنكَ لستَ معنياً..
تُشيدُ بيتكَ الرقمي...
بأسوارٍ من الكسورِ
غيرَ آبهٍ بما تسافلَ..
إذ ﻻيعتريكَ الذهولُ ُ
من التزاحمِ الحتمي
على حافةِ...
هذهِ الكوةِ..
التي يَتساقَطُ فيها....
الحالمون......
دونما أثر..!
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تتلمسُ الطَريقَ...
في إنبهارٍ بريء...
تلكَ المسارات المضيئةَ..
كلما توغلتَ بعيداً
في هذهِ الغابةَ..
الحافلةَ بالكائناتِ...
اﻵيلةَ لﻹنقراض البهيج..!؟َ
َ
عادل قاسم
يَستفزُني هارِباً..
من بَطْشهِ الذي ﻻجِدالَ فيهِ..
هذا النهارُ الذي ثقبتهُ...
رَصاصاتٍ من فوضى...
لكائناتٍ غيرَ مَنظورةْ..
ترتدي خُوذة مُحاربٍ...
وتطلقُ سهامها.....
التي ﻻتُخْطئ.....
ْ وهي تَجيدُ اﻹختصارَ.....
لتقتصَ...........
من اﻷَرقامِ التي لم تعدْ..
ذاتَ مَعنى..!؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كأنكَ لستَ معنياً..
تُشيدُ بيتكَ الرقمي...
بأسوارٍ من الكسورِ
غيرَ آبهٍ بما تسافلَ..
إذ ﻻيعتريكَ الذهولُ ُ
من التزاحمِ الحتمي
على حافةِ...
هذهِ الكوةِ..
التي يَتساقَطُ فيها....
الحالمون......
دونما أثر..!
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تتلمسُ الطَريقَ...
في إنبهارٍ بريء...
تلكَ المسارات المضيئةَ..
كلما توغلتَ بعيداً
في هذهِ الغابةَ..
الحافلةَ بالكائناتِ...
اﻵيلةَ لﻹنقراض البهيج..!؟َ
َ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق