الجمعة، 18 مايو 2018

مؤسسة فنون الثقافية العربية : ديدني تفرد وتميز / لادارة صحيفة فنون الثقافية / ا...

مؤسسة فنون الثقافية العربية : ديدني تفرد وتميز / لادارة صحيفة فنون الثقافية / ا...: ديدني تفرد وتميز ..!! ____________ ديدني العشق به تفردي تميزي عشقا أنا يسعى يهيم يطيح واد وبحر ومحيط وحرف يطيرني غرام وصبابة مول...

ديدني تفرد وتميز / لادارة صحيفة فنون الثقافية / الاستاذة وهيبة محمد سكر / مصر العربية ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏ديدني تفرد وتميز ..!!
____________
ديدني العشق به
تفردي تميزي
عشقا أنا يسعى
يهيم يطيح واد
وبحر ومحيط
وحرف يطيرني
غرام وصبابة
مولاي مرساي
سفيني رباني
طيف ياتيني
شطر جماله
تغشاني حتى بت
صبابة به وتعلقي
أساءله من أنت
يجيب انا قدرك
انا المنشود
صنوك المفتون
وشمي في دمك
ياسمراء النيل
عروسة الاحلام
وفاتنتي والسحر
مذ كنتِ هناك
ذرة تتاودي
خايلتني جميلتي
عشقتك وردة
نضارة براءة
الياسمين الندي
رسمتك طفلتي
على قلبي وعيني
آتيك ليلا والنّوم
أتلمسك عطرا
بهدبي أغمرك
سماؤك أكون
أنت أرضي
أغدقي عشقا
واكتبي اكتبي
أساطير عشق
ملء دنياي
أنت كوني
معشوقتي السمراء
... عني ..وعشقي
لاتتوقفي..
زيديني عشقا
وعني ..
إكتبيني
قصائد ..
تُخلّدني
بقلم وهيبة سكر

مؤسسة فنون الثقافية العربية : فلسفة رقصة التنورة عند المصريين ! / مقال ادارة صحي...

مؤسسة فنون الثقافية العربية : فلسفة رقصة التنورة عند المصريين ! / مقال ادارة صحي...: فلسفة رقصة التنورة عند المصريين !! ___________________ رقصة التنورة عند المصريين رحلة من الارض الى السماء !! __________________________...

فلسفة رقصة التنورة عند المصريين ! / مقال ادارة صحيفة فنون الثقافية / الاستاذة وهيبة محمد سكر / مصر,,,

فلسفة رقصة التنورة عند المصريين !!
___________________
رقصة التنورة عند المصريين رحلة من الارض الى السماء !!
__________________________________
لأن المصري له طبيعته الخاصة التي تميل إلى التراث، فقد ابتكر رقصة سفيرة له، ومعبرة عنه في كافة البلدان ؛ رقصة اشتهرت بالأداء العالي المتميز .. إنها رقصة "التنورة ".. داخل أنسجتها تغلغلنا، لنتعرف على معناها ..نشأتها ..كيفية انتشارها .. أسرارها ، وعلاقتها بعلم الفلك.

التنورة: كلمة معربة من الفارسية ،تم تفسيرها على أنها نوع من أنواع الأسلحة ، فتسمى "الدرع الواسعة" في السريانية ، وفى الإغريقية "الذي يلبس جلدا طويلا".
رقصة التنورة رقصة مصرية، ذات أصول صوفية تعتمد على الحركات الدائرية ، فتنبع من الحس الاسلامى الصوفي ، الذي له أساس فلسفي ، بان الحركة في الكون تبدأ من نقطة، وتنتهي عند ذات النقطة، أما الغناء المصاحب، فهو الدعاء إلى الله ،ومديح النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، وبعض الأغاني والمواويل عن موضوعا ت شعبية، حول الصداقة ، والسلام، والكرم، والمحبة
التنورة أصلها تركي، تم تقديمها منذ القرن الثالث عشر، وتشير بعض الدراسات، إلى أن الفيلسوف ، والشاعر التركي الصوفي جلال الدين الرومي ، هو أول من قدم رقصة الدراويش، أو المولوية فالفن الأصلي عبارة عن تنورة يلف الراقص بها، ولكن المصريين طوروها وحدثوها، فأضافوا لها الدفوف والفانوس، وجعلوها فنا استعراضيا متكاملا، فأصبحت حركات التمايل، من خلال الثبات التي نراها في حلقات الذكر هي النوع الأول من الرقص الاسلامى، وأكثر الطوائف التي استخدمت هذا النوع من الرقص هم الصوفيون، وتعتبر الطريقة المولوية هي أحد أشهر الطرق الصوفية في مصر، والتي اعتمدت في حلقات ذكرها على رقصة التنورة ،والقصة بدأت ب "التكايا"، فكان كل أمير وشيخ طريقة من الطرق الصوفية ينشئ تكية، وهى مضيفة لأبناء السبيل والفقراء والغرباء والدراويش، فيقيم حلقات الذكر في الليل، وتبدأ بحلقة لاتقل عن أربعين درويشا بملابسهم المختلفة الألوان، مابين الأخضر، والأحمر والأسود والأبيض.
فيرددون لفظ الجلالة ،ويحنون رؤوسهم ، وأجسادهم مع كل ترديدة ،ثم يخطون في اتجاه اليمين ، فتلف الحلقة ،وبعد فترة قصيرة يبدأ درويش منهم بالدوران حول نفسه ، ويسرع في حركته ، فتنتشر ملابسه "تنورته " على شكل مظلة ، آو شمسية، ويظل يدور عشر دقائق، ثم ينحني أمام شيخه الجالس داخل الحلقة، فينضم للدراويش الذين يرددون اسم الله، فيقفزون بدلا من الخطو، بعدها يكون ستة دراويش حلقة داخل الحلقة الكبيرة، فيضع كل منهم ذراعه على كتفي جاره، ثم يسرعون في الذكر لعشرة دقائق، فيجلسون للراحة 15 دقيقة، ينهضون للذكر ثانية ، فيتبعهم شخصان يرقصان، وفى يديهما دفوف يدقون عليها.
الرقصات الشعبية نتاج للبيئة للمحيطة، وضرورة للتعبير العاطفي والنفسي والروحي لمجتمعاتها ، فنحن نجد "الحاناتى " وهو الراقص المؤدى لرقصة التنورة، يعبر عن مشاعره باللف والدوران حول الذات، فغالبا لا يكون مرتديا تنورة واحدة، بل ثلاث، أو أربع يتم صنعها من القماش الخشن الذي يصنع منه الخيام ، ليتحمل الاستخدام الشاق، وتيارات الهواء المتدفقة أثناء الدوران ..
يقول "أبدأ باللف حول نفسي من الشمال إلى اليمين، ذراعي اليمين متجهة إلى السماء، والأيسر إلى الأرض ، فكلما زاد صوت الايقاع أزيد من سرعة اللف، فأشعر بأنى ارتفعت عن الأرض، فأبدأ بخلع سترتي العلوية، ثم في فك التنورات، كل واحدة منها ألعب بها بكافة الأشكال حول خصري ،وبكلتا يدي ، والى اليمين ، والى اليسار ، وأعلى ، وأسفل ، فأتجرد من التنورات ، ومع الأخيرة أطبقها على شكل مولود إشارة إلى ميلاد العام، وبداية الخليقة بانفصال الأرض عن السماء، ثم أتناول خمسة دفوف ألعب بها بين يدي، وأشكلها تشكيلات مختلفة, وأنا مستمر في الدوران دون توقف بسرعات مختلفة ...بجواري اثنان من الحاناتية أصغر منى سنا ..فالحاناتى رمز الأرض مركز الكون، وهى تدور حول نفسها ، بينما تدور الكواكب الأخرى حولها، وتتمثل الكواكب في الحانتين اللذين يرقصان بجواري، وهما الشمس والقمر ، فالدراويش من خلفي ينقرون الدفوف بعدد كواكب المجموعة الشمسية، لتصبح الحركة من اليسار إلى اليمين هما حركتي الشروق والغروب ، أما عن الذراعين فاحدهما سماوي ، والآخر أرضى ، وهنا يكون الحاناتى هو الإنسان نقطة التقاء الأرض بالسماء قبل الخليقة ، وانفصالهما عن بعضيهما البعض،
والتنورة تصنع من طبقتين أفصلهما أثناء اللف ، والطبقتان هما الأرض والسماء ، أما التنورة في بداية الرقصة ، فتعنى العالم قبل انفصال الأرض عن السماء ، فانا ارتقى وارتفع ، وكلما تخلصت من تنورة تخلصت من تعلقي بالأرض، وارتقيت للسماء".
وراقص التنورة يجب أن يتناسب طوله مع وزنه، لايهم أن يكون قصيرا ، أو طويلا، المهم أن يكون ماهرا، فهو فن يعتمد على الممارسة والخبرة، وقدرة الراقص على التخلص من الدوخة، التي تعتبر عدوه الأول.
أصعب حركات الرقص بالتنورة بالفانوس، فبعد الاستعراض بمجموعة من الدفوف ، يحمل الراقص فانوسا كبيرا ، ويدور به ..فيكون الجسم والعين والدماغ مركزة على الفانوس حتى لا يسقط منه.
تصنع التنورة من قماش عادى مع الشيفون واللامية، بداخلها سير دائري عند الأطراف ، وهو الذي يسبب الانفراد والانفتاح أثناء الدوران ، فتقدم شكلا جماليا ، والتنورة كزى تسمى الجيب ، وهو رداء للمرأة، والفتاة يغطى وسط الجسد إلى أسفل القدم ..اختلف طول الجيب فتراوح بين القصر كا لميكروجوب، والطول كالماكسى، ومابينهما كالميني ، والميدى جيب ، كما أن هناك الضيق والواسع كالكلوش، والواسع جدا كالدبل كلوش، والطويل ،والواسع ، والمحتشم ، والساتر.

وتختلف أشكال التنورة وفقا للموضة ، والتقاليد ، والعقائد ، فترتدي النساء المتدينات التنانير الطويلة والعريضة التي تغطى كامل الساقين ، ومن قماش لا يشف ولا يصف.
إذا رأيت تنورة جديدة في الحلم فتفسيره أن اعتزازك وافتخارك بما يخصك يجعلك موضع سخرية.
إذا حلمت بتنورة ممزقة أو ملوثة، فيعنى أن سمعتك ستتعرض لهزة وخطر.
إذا حلمت فتاة أنها تلبس تنورة نظيفة أو حريرية ، فتفسير ه العثور على زوج، وإذا خلعتها فيعنى الحظ التعيس والخيبة.
إذا رأت تنورة تسقط من مكانها ، وهى تمشى في الطريق، فستجد صعوبة في الاحتفاظ بحبيبها، وقد يعقب ذلك مشاكل أخرى وهموم.
بقلم وهيبة سكر
أعجبنيعرض مزيد من التفاعلات
تعليق

مؤسسة فنون الثقافية العربية : قوة التفكير الايجابي / مقال ادارة صحيفة فنون الثق...

مؤسسة فنون الثقافية العربية : قوة التفكير الايجابي / مقال ادارة صحيفة فنون الثق...: قوة التفكير الايجابي !!! _____________ السلوك الإيجابي هو كل تفكير أو عمل يدعو للتفاؤل والخير والبشرى والمحبة... والسلوك السلبي يعني ا...

قوة التفكير الايجابي / مقال ادارة صحيفة فنون الثقافية / الاستاذة وهيبة محمد سكر / مصر ,,,,,,,,,,,,

قوة التفكير الايجابي !!!
_____________
السلوك الإيجابي هو كل تفكير أو عمل يدعو للتفاؤل والخير والبشرى والمحبة... والسلوك السلبي يعني التشاؤم وكره الناس والخوف من المستقبل والحزن... وينصح جميع علماء النفس بضرورة أن يتمتع الإنسان بتفكير إيجابي ليكون ناجحاً على المستوى العملي والاجتماعي.
ولكن الدراسة الجديدة تؤكد على فوائد ملموسة تتعلق بشفاء الأمراض أيضاً! ففي بحث جديد أثبت باحثون من جامعة University of Toronto وجامعة University of California, Berkeley أن التفكير الإيجابي "التفاؤل" يقوي نظام المناعة حيث يساعد على الوقاية من الالتهابات أيضاً.
ويقول العلماء إن مجرد التفكير بأشياء حسنة تجاه الآخرين مثل التفكير بمساعدة الآخرين، والعفو عنهم وحب الخير لهم ينظم عمل الهرمونات والبروتينات الخاصة بتنشيط خلايا النظام المناعي وجعله أكثر مقاومة للأمراض، وبالتالي التمتع بصحة أفضل من المتشائمين.
إن أمراضاً نفسية كثيرة جداً مثل الحسد والتجسس وظلم الآخرين وعادات سيئة مثل البخل والغش والبغضاء والتفكير في إيذاء الآخرين... كل هذا يدمر نظام المناعة لدى الإنسان.. وذلك لأن التفكير السلبي تجاه الآخرين يحدث اضطرابات في أنظمة عمل الدماغ والقلب ونظام المناعة.. وبالتالي صحة أسوأ.
الخلايا المناعية تقوم بمهاجمة الفيروسات والبكتريا وفق برامج موجودة في داخلها وتدمر هذه الفيروسات أو تلتهمها أو تفككها. إن قوة هذه "البرامج المناعية" وكفاءتها تتعلق بمدى استقرار عمل أجهزة الجسم مثل القلب والدماغ والدورة الدموية.. وإن التفكير والسلوك والتصرفات الإيجابية تحسن أداء هذه الأعضاء وتنشط خلايا الجسم وبالتالي تقوي النظام المناعي.
التفكير الإيجابي لدى النبي الكريم
لو تأملنا أحاديث وأقوال وتصرفات حبيبنا عليه الصلاة والسلام لوجدناها مليئة بالتفاؤل والإيجابية، بل كل ما أمر به هذا النبي الكريم جاء متفقاً مع الفطرة السليمة وما يناسب سعادة الإنسان.. فالنبي أمرنا بأن نكون إيجابيين تجاه الآخرين عندما قال: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) [رواه البخاري]. فالإنسان عندما يحب لغيره ما يحبه لنفسه فإنه يكسب ثقة الآخرين وتزيد سعادته وتزداد مناعته أيضاً.. بالله عليكم، أليس هذا ما يؤكد عليه العلم الحديث؟
هذا هو النبي الأعظم الذي يتهمونه بالإرهاب والعنف! كان يحب الخير والصلاح وأن يبشر بالخير.. قال صلى الله عليه وسلم: (ويعجبني الفأل الصالح) [رواه البخاري]، وهذه دعوة لكل مؤمن أن يقتدي بالنبي الكريم فيحب التفاؤل والأفكار الإيجابية التي تعود بالخير.
النبي الكريم كان يأمر بالتفكير الإيجابي والابتعاد عن التفكير السلبي حتى في الأحلام!! قال عليه الصلاة والسلام: (الرؤيا ثلاث: فبشرى من الله، وحديث النفس، وتخويف من الشيطان؛ فإن رأى أحدكم رؤيا تعجبه فليَقُصَّ إن شاء، وإن رأى شيئًا يكرهه فلا يَقُصّهُ على أحدٍ، ولْيَقُم يصلي) [رواه البخاري]. فتأملوا معي كيف أمر بعدم التفكير بالحلم السيء، وأباح للإنسان أن يحدث بالرؤيا الحسنة التي فيها خير!
لقد أمر النبي عليه السلام بالاستبشار بالخير وعدم تنفير الناس وهذا من أقوى أنواع التفكير الإيجابي الذي يرفع مناعة الإنسان، قال النبي الكريم: (يسِّروا ولا تعسِّروا، وبشِّروا ولا تنفِّروا) [متفق عليه].
لقد كان النبي يمارس التفكير الإيجابي في حتى أصعب الظروف التي مر بها، ففي بداية الدعوة حيث لم يتجاوز الإسلام حدود مكة والمدينة، كان النبي في قمة التفاؤل عندما أنبأ بأن الإسلام سينتشر ليعم كل الأرض!! لقد كان واثقاً منذ ذلك بل أقسم على ذلك فقال: (والله ليُتِمَّن هذا الأمر، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت، لا يخاف إلا الله أو الذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون) [رواه البخاري].
ونقول: ألا يستحق هذا النبي الكريم أن يكون "رائد التفكير الإيجابي" حيث أنه دعا للتفاؤل والخير والمحبة ونهى عن التشاؤم في زمن لم يكن أحد يعلم شيئاً عن فوائد التفكير الإيجابي؟ هذا هو رسول الله، وهذا هو سرّ محبة المؤمنين له والدفاع عنه والشوق للقائه.. صلى الله عليه وسلم.
بقلم وهيبة سكر
أعجبنيعرض مزيد من التفاعلات
تعليق
5