ينظم
متحف المخطوطات بمكتبة الإسكندرية، يومي 20 و21 مايو 2018، احتفالًا
باليوم العالمي للمتاحف، والذي سيضم مجموعة من ورش العمل والجولات
الإرشادية للأطفال تحت عنوان "المتاحف في عصر الرقمنة".
تهدف الاحتفالية إلى تعريف الطفل والنشء بمصطلح "متحف"، كونه لم يعد فقط مجرد بيت لحفظ الكنوز التاريخية والتراثية والثقافية، بل أصبح مركزاً علمياً مهماً يسهم في نشر المعرفة والعلوم والتعريف بالتراث الإنساني في جميع المجالات.
وسوف تتضمن الاحتفالية جولة تفصيلية بمتحف المخطوطات يقوم الأطفال خلالها بالتعرف على أهم مقتنيات المتحف، منها بردية المكتبة، كتاب الموتى، كتاب وصف مصر، التوراة، الإنجيل، المصاحف المذهبة، وكسوة الكعبة، ثم يليها عرض تقديمي وورشة عمل.
تهدف الاحتفالية إلى تعريف الطفل والنشء بمصطلح "متحف"، كونه لم يعد فقط مجرد بيت لحفظ الكنوز التاريخية والتراثية والثقافية، بل أصبح مركزاً علمياً مهماً يسهم في نشر المعرفة والعلوم والتعريف بالتراث الإنساني في جميع المجالات.
وسوف تتضمن الاحتفالية جولة تفصيلية بمتحف المخطوطات يقوم الأطفال خلالها بالتعرف على أهم مقتنيات المتحف، منها بردية المكتبة، كتاب الموتى، كتاب وصف مصر، التوراة، الإنجيل، المصاحف المذهبة، وكسوة الكعبة، ثم يليها عرض تقديمي وورشة عمل.
يُذكر أن
المتاحف حول العالم تحتفل يوم 18 مايو من كل عام باليوم العالمي للمتاحف،
والذي بدأ الاحتفال به منذ عام 1977 تحت رعاية المجلس الدولي للمتاحف ICOM،
حيث تُعد هذه الاحتفالية فرصة للمختصين في المتاحف للتواصل مع المجتمع
وتقديم مجموعة من الأنشطة الخاصة.
ويأتي اليوم العالمي للمتاحف هذا العام تحت شعار "المتاحف وفضاءات الإنترنت ... مقاربات جديدة، جمهور جديد"، حيث يركز هذا الموضوع على الدور الذي تلعبه المتاحف بفضل التكنولوجيا في الوصول إلى جمهور أبعد من جمهورها الأساسي والعثور على جمهور جديد من الفئات المختلفة وتعزيز الروابط معه عبر شبكة الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي وأجهزة المحمول أو هاشتاج يسمح لزوار المتحف بمشاركة تجربتهم في وسائل التواصل الاجتماعي، كما يسلط الضوء أيضًا على المشروعات المشتركة التي تعيد اكتشاف وتعريف المجموعات داخل المتحف.
بقلم وهيبة سكر
ويأتي اليوم العالمي للمتاحف هذا العام تحت شعار "المتاحف وفضاءات الإنترنت ... مقاربات جديدة، جمهور جديد"، حيث يركز هذا الموضوع على الدور الذي تلعبه المتاحف بفضل التكنولوجيا في الوصول إلى جمهور أبعد من جمهورها الأساسي والعثور على جمهور جديد من الفئات المختلفة وتعزيز الروابط معه عبر شبكة الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي وأجهزة المحمول أو هاشتاج يسمح لزوار المتحف بمشاركة تجربتهم في وسائل التواصل الاجتماعي، كما يسلط الضوء أيضًا على المشروعات المشتركة التي تعيد اكتشاف وتعريف المجموعات داخل المتحف.
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق