أنا لا أحبُّ الحربَ يا ابنتي
و لا أجيدُ استخدامَ أيّ نوعٍ
من الأسلحةِ
أصواتُ الرصاص التي
تلعلعُ في مدينتي
...لا أعرفها
و اللون الرمادي للنيران ِ
في الجبالِ من حولي
يخنقني
حتى طائراتُ السلام ِ في سمائي
صرتُ أكرهها
كلُّ شيئٍ فيه رائحة ُ الحربِ
يغتصبُ إنسانيتي
و أنا مذهولة ُ العقلِ
مشتّتة الإرادة
لا أعرفُ أيّ حكاية
لكِ أروي
هل أخبركِ عن سندريلا
و قصصُ الجنِّ و الحُبِّ؟
أم أرثي الفرحَ و الحياةَ
في ملكوتِ فجيعتي ؟
بوطنِ كان عشَّ بلابلَ
و اليوم صارَ البوم و الغربان
أحقُّ فيهِ منّي و بهويّتي
و لا أجيدُ استخدامَ أيّ نوعٍ
من الأسلحةِ
أصواتُ الرصاص التي
تلعلعُ في مدينتي
...لا أعرفها
و اللون الرمادي للنيران ِ
في الجبالِ من حولي
يخنقني
حتى طائراتُ السلام ِ في سمائي
صرتُ أكرهها
كلُّ شيئٍ فيه رائحة ُ الحربِ
يغتصبُ إنسانيتي
و أنا مذهولة ُ العقلِ
مشتّتة الإرادة
لا أعرفُ أيّ حكاية
لكِ أروي
هل أخبركِ عن سندريلا
و قصصُ الجنِّ و الحُبِّ؟
أم أرثي الفرحَ و الحياةَ
في ملكوتِ فجيعتي ؟
بوطنِ كان عشَّ بلابلَ
و اليوم صارَ البوم و الغربان
أحقُّ فيهِ منّي و بهويّتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق