(( مسكُ الختامِ ))
مَنْ ذا الذي
يوصل سلامي
للتي
زارتني ألفاً في المنامِ
و دوَتْ
ضحكاتها في أُذُني
كأجراسٍ
تدعوني لتوثيقِ الغرامِ
بكِلتَي يديها أومأتْ
إدنو
فقدْ آلمني وجعُ الهيامِ
آنستُ حلماً دنى
و إنْ كانَ رؤياً
دونَ كلامِ
مالي أراكَ في حَزنٍ
و دمعُ العينِ
في صدري سهامِ
أنتَ الذي حازَ الهوى
ساعةُ الحربِ
و بينَ راياتِ السلامِ
أنتَ الذي
جهرَ الفؤادُ بأسمهِ
و كنتَ لهُ
مسك الختامِ
يوصل سلامي
للتي
زارتني ألفاً في المنامِ
و دوَتْ
ضحكاتها في أُذُني
كأجراسٍ
تدعوني لتوثيقِ الغرامِ
بكِلتَي يديها أومأتْ
إدنو
فقدْ آلمني وجعُ الهيامِ
آنستُ حلماً دنى
و إنْ كانَ رؤياً
دونَ كلامِ
مالي أراكَ في حَزنٍ
و دمعُ العينِ
في صدري سهامِ
أنتَ الذي حازَ الهوى
ساعةُ الحربِ
و بينَ راياتِ السلامِ
أنتَ الذي
جهرَ الفؤادُ بأسمهِ
و كنتَ لهُ
مسك الختامِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق