إلى. (مانال مني)/روعة محسن الدندن/سورية
ياغراباً في دجيّاتٍ قبع
عند وحلٍ كلما طارَ وقع...
...
أين منك الخلقُ ياهذا الذي
تلبس الأضغان ثوباً والطمع
......
كم مددناها يداً من مكرمٍ
كيف بالخنجرِ للجودِ قطع؟
ياغراباً في دجيّاتٍ قبع
عند وحلٍ كلما طارَ وقع...
...
أين منك الخلقُ ياهذا الذي
تلبس الأضغان ثوباً والطمع
......
كم مددناها يداً من مكرمٍ
كيف بالخنجرِ للجودِ قطع؟
كيفَ تقسونَ على حانيةٍ
من رياها مثلكم كان رضع
لاإخاً أو خُلقَ لويردعكم
كل هذا الطيب فيكم مانفع
ففراقٌ بيننا طول المدى
والذي سوّاكِ مثلي مارجع
وكفى فخراً بمن يعرفني
أنني الصبحُ إذا الليلُ هجع
من رياها مثلكم كان رضع
لاإخاً أو خُلقَ لويردعكم
كل هذا الطيب فيكم مانفع
ففراقٌ بيننا طول المدى
والذي سوّاكِ مثلي مارجع
وكفى فخراً بمن يعرفني
أنني الصبحُ إذا الليلُ هجع
التعليقات
اكتب تعليقًا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق