زاخر هو الطريق الطاعن بالصبية...
الصبية الذين ينحتون كثيرا
في وجوه المارة
ويصطادون الهواء باكرا
بشباك تعرف انها
لا تحفظ الصباحات ناصعة
ولا تمرغ الضوء بخطى ناعمة ...
فكل اقداح الشاي
وسلال الورد
واقراص الاغاني
والخرق التي يمسحون بها زجاج سيارة عابرة
غير كاف لحمل اعباء حلم
افاق توه من زحام حادث مؤسف..
الصبية الذين ينحتون كثيرا
في وجوه المارة
ويصطادون الهواء باكرا
بشباك تعرف انها
لا تحفظ الصباحات ناصعة
ولا تمرغ الضوء بخطى ناعمة ...
فكل اقداح الشاي
وسلال الورد
واقراص الاغاني
والخرق التي يمسحون بها زجاج سيارة عابرة
غير كاف لحمل اعباء حلم
افاق توه من زحام حادث مؤسف..
شذى اسعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق