( عويل تحت المطر ) ..... بقلمي
لست معتادا ً ..
أحلامي تحت الوسادة
قد أشاطرها المسؤولين غداً
أرجو أن تمنح المعدمين شيئاً ...
أرجو أن أرفع السياط من فوق أظهرهم
والفاقة في بيوتهم الى جود ...
أكترث ... بماض ٍ
كنت أهب النساء حكايات غزل
لا أكترث بحاضرٍ يهب البائسين
قصائد حزن وألم ..
تتناولني الافواه .. الله ...الله
حين لا أجدني بين الحروف
أنثر الدموع وحيدا وأنام
أية أفكار هذه ..!!
أي جسد يحمل على عاتقه المهالك
حين نبتعد بأحلام اليقظة يأخذنا الحنين
الى عذاب ما ..
نحنُ منفانا ... نشتاق الوحدة
نكنُ حين تكدس الازمات ...
تحت وسائد الخمول
نلعن كل السيئات فينا
وننتظر الفرج ...
قد نمحى ...
بلا دليل .. يأخذ من أيامنا قصة
ولو قصيرة يتناولها الصغار
حول المدافئ أو تحت زخات المطر
كما كنا ننشدو ..
صورها عليل في أبياته المنهارة مرضاً
وخطاه بين الرمال تتقطع
غريباً يجر هيكله الى البحر
ليغرق كمِداً
أو حكاية تشمخ بأبطالها
كما شمخ هكذا أمامي يصدح ..
رافعا يديه للأرصفة وهي
تعول تحت أقدامه البليلة كل مساء
واحسرتاه ...
أستمد منه غربتي
أحياننا .. انتمائي
غريب كما هو ...
في شوارع الوطن ...
تتقاذفني الشعارات والصور ...
الدين .. !!!
تحت الواجهات الصاخبة
مكتملا بالقهر ...
مزهوا بجرحه ...
حين منعطف وهيم ...
رأيت وطنا كبيرا لونه أحمر ...
هنا دمي ... لغتي وارثي ..
قاتلي .. قابيل أخي ...
باسط يده الحمراء يضحك
تتبعني أو تهلك ...
من أجل من ؟؟؟
فكرة أو كلمة
قصيدة كتبتها ذات يوم
تقدس مذهبي
تلعن السياط على أظهر المعدمين
وتلعن الفقر ...
أحلامي تحت الوسادة
قد أشاطرها المسؤولين غداً
أرجو أن تمنح المعدمين شيئاً ...
أرجو أن أرفع السياط من فوق أظهرهم
والفاقة في بيوتهم الى جود ...
أكترث ... بماض ٍ
كنت أهب النساء حكايات غزل
لا أكترث بحاضرٍ يهب البائسين
قصائد حزن وألم ..
تتناولني الافواه .. الله ...الله
حين لا أجدني بين الحروف
أنثر الدموع وحيدا وأنام
أية أفكار هذه ..!!
أي جسد يحمل على عاتقه المهالك
حين نبتعد بأحلام اليقظة يأخذنا الحنين
الى عذاب ما ..
نحنُ منفانا ... نشتاق الوحدة
نكنُ حين تكدس الازمات ...
تحت وسائد الخمول
نلعن كل السيئات فينا
وننتظر الفرج ...
قد نمحى ...
بلا دليل .. يأخذ من أيامنا قصة
ولو قصيرة يتناولها الصغار
حول المدافئ أو تحت زخات المطر
كما كنا ننشدو ..
صورها عليل في أبياته المنهارة مرضاً
وخطاه بين الرمال تتقطع
غريباً يجر هيكله الى البحر
ليغرق كمِداً
أو حكاية تشمخ بأبطالها
كما شمخ هكذا أمامي يصدح ..
رافعا يديه للأرصفة وهي
تعول تحت أقدامه البليلة كل مساء
واحسرتاه ...
أستمد منه غربتي
أحياننا .. انتمائي
غريب كما هو ...
في شوارع الوطن ...
تتقاذفني الشعارات والصور ...
الدين .. !!!
تحت الواجهات الصاخبة
مكتملا بالقهر ...
مزهوا بجرحه ...
حين منعطف وهيم ...
رأيت وطنا كبيرا لونه أحمر ...
هنا دمي ... لغتي وارثي ..
قاتلي .. قابيل أخي ...
باسط يده الحمراء يضحك
تتبعني أو تهلك ...
من أجل من ؟؟؟
فكرة أو كلمة
قصيدة كتبتها ذات يوم
تقدس مذهبي
تلعن السياط على أظهر المعدمين
وتلعن الفقر ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق