بلاسفر ولاعنوان / نص / الشاعرة / دعد صليبي / سوريا ....
بلاسفر ولاعنوان مازال النهر يتلاعب بمجراه مرة يُربكُ الحصى ومرة يداعب الأسماك مرة ينام على ظهره ومرة يستلقي على خاصرة الأحلام وكل الجراح مفتوحة تندب حظها بأصوات مبحوحة قل لي أيها العمر متى يرتاح على كتفي الوطن !!!! متى تكون قبلاتي لوجنتيه مسموحة !!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق