منشوري البكر
ايها face book .
...زائرتك أنا هذا المساء...
واخيرا رضخت ﻻمر واقع حاولت جاهدة وخﻻل سنوات مضت وبكل مااملك من دفاعاتي كامراة ان أغض الطرف عن زائر حل بيننا ﻻيقنع بضيافة ثﻻثة ايام كما متداول ومعروف عند العرب بل أصر على البقاء رغم انوفنا وجعل من نفسه فردا اخر لم تلده امهاتنا، حصنت نفسي منه ﻻ لعدم جهلي به اوعدم فك شفرته العسكريه لكني من جيل مازال يتذكر ان هم الجار همنا وبيت الجار بيتنا حيث كانت بيوتنا معبدا للصﻻة والتسامح وفض نزاعات الغير. كان الغد هو حلمنا وخبزتنا وامل بمستقبل لم نعشه نحن لكن ربما يعشه اولادنا ربما؟؟؟
اقنعت نفسي بانها لعبة عيد ما أن ينتهي تراها مهملة ومعطلة في زوايا المنزل لكن وما اصعبها من تلك ألكن حتى نظرت حولي فوجدتني اكلم نفسي والكل كل له شان يغنيه حتى طبق على قول الشاعر
ﻻانيس يسمع الشكوى ﻻخبر ياتي وﻻطيف يمر
اقبلني ايهاface book فانا رافعه لك رايتي البيضاء ﻻ ﻻقتناع بك بل كي ﻻاكون انسا منسيا في حياة اﻻخرين ...
فسﻻما لك مبايلي الصغير سأحتفظ لك عندي ببعض من الخصوصيه وعزت النفس....
اقنعت نفسي بانها لعبة عيد ما أن ينتهي تراها مهملة ومعطلة في زوايا المنزل لكن وما اصعبها من تلك ألكن حتى نظرت حولي فوجدتني اكلم نفسي والكل كل له شان يغنيه حتى طبق على قول الشاعر
ﻻانيس يسمع الشكوى ﻻخبر ياتي وﻻطيف يمر
اقبلني ايهاface book فانا رافعه لك رايتي البيضاء ﻻ ﻻقتناع بك بل كي ﻻاكون انسا منسيا في حياة اﻻخرين ...
فسﻻما لك مبايلي الصغير سأحتفظ لك عندي ببعض من الخصوصيه وعزت النفس....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق