نعرفُ أنّي لستُ
تلك المساحات البيضاء الميتة
في لوحة نسائك
ففي شغاف الحبّ
تملأُ امرأة واحدةً كل ّ المكان
لا تكتمل اللوحة أبداً
بريشة عاشق فنان
كلُّ نبض ٍ فيه
يتناهى إلى غصون افتتان
تنتقلُ عليها عصافير شوقه
بعيدة عن الأمكنة و الأزمان
و تبقى هي أسطورته المستحيلة
ترفض الإذعان للألوان
تتحول الهمسات فيها
إلى عنّات احتضار ٍ
على مذبح الأقدار
ثم ترحل مخلّفة ً خيالات نساءٍ
تقضُّ المضاجعَ على أنغام الهذيان
لتستلَّ من عينيكَ حنيناً
لن تغرقه أية ألحان
و ترحل
تلك المساحات البيضاء الميتة
في لوحة نسائك
ففي شغاف الحبّ
تملأُ امرأة واحدةً كل ّ المكان
لا تكتمل اللوحة أبداً
بريشة عاشق فنان
كلُّ نبض ٍ فيه
يتناهى إلى غصون افتتان
تنتقلُ عليها عصافير شوقه
بعيدة عن الأمكنة و الأزمان
و تبقى هي أسطورته المستحيلة
ترفض الإذعان للألوان
تتحول الهمسات فيها
إلى عنّات احتضار ٍ
على مذبح الأقدار
ثم ترحل مخلّفة ً خيالات نساءٍ
تقضُّ المضاجعَ على أنغام الهذيان
لتستلَّ من عينيكَ حنيناً
لن تغرقه أية ألحان
و ترحل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق