شبكة بغداد الاعلامية في بغداد وزارة الثقافة والسياحة والاثار.
فتتح الدكتور عبد الأمير الحمداني وزير الثقافة والسياحة والآثار صباح اليوم الأحد 13 كانون الثاني 2019، معرضاً تسويقياً للسجاد حمل عنوان "صناعتنا هويتنا".
وتضمن المعرض السجاد العراقي بكل أنواعه إضافة للسجاد النافذ وما يسمى (بمقصوص الخملة والمقصوص والمنقوش)، والبطانيات ذات النفر والنفرين (الجاكارت) والسجاد اليدوي على شكل اللوحات التي تضمنت رسوم أثرية ومواقع سياحية من شمال العراق وجنوبه ومن شرقه إلى غربه، ومن تلك الرسومات التراثية العراقية (بوابة عشتار وأسد بابل والعربة الأشورية وملوية سامراء ومشاهد من الأهوار وخارطة العراق).
وفي كلمة الافتتاح قال وزير الثقافة والسياحة والآثار.."مبادرة جميلة أن تقوم وزارة الصناعة بإقامة هذا المعرض لمنتجاتها التي تعكس الواقع الثقافي العراقي والتي ضمت عدد من المشاهد التي تبرز الآثار العراقية والتي ضاهت المنتج الأجنبي من حيث جودتها ورصانتها".
وأكد الدكتور الحمداني .."أن وزارة الثقافة ستكون بخدمة منتوجنا الوطني الصناعي والفني والحرفي لكونه جزء من واجب هذه الوزارة، مع الشكر والتقدير للقائمين على هذا المعرض، متمنياً لهم المزيد من التوفيق".
ومن جانبها قالت المهندسة يسرى عبد الرزاق محمد مديرة معمل الغزول والسجاد النافذ.."أقمنا هذا المعرض لغرض الترويج على منتجاتنا، وتعريف المواطن بأن صناعتنا العراقية مازالت موجودة، ومن خلاله سيتعرف المشاهد على جودة صناعتنا التي صنعت بأيادي عراقية، وحتماً سيعرف الفرق، مع شكرنا لوزارة الثقافة التي منحتنا المجال لإقامة هذا المعرض الذي نال إعجاب الجمهور".
وقد حضر المعرض مدير عام دائرة الفنون العامة الدكتور علي عويد العبادي وعدد كبير من الشخصيات الثقافة والفنية، وجمهور من محبي التراث العراقي وعدد كبير من وسائل الإعلام، حيث لاقت المعروضات إعجاب الجميع من حيث دقة الصناعة وجودة وجمالية المنتج العراقي، على أمل تشجيع هذا المنتج الرصين والحد من المنتجات المستوردة الرديئة التي غزت الأسواق.
ومن المؤمل أن يستمر فتح أبواب المعرض أمام المواطنين لأسبوع كامل اعتباراً من اليوم لغرض الاطلاع على المنتوج العراقي والتبضع للأغراض المنزلية والمكتبية وبالأسعار التنافسية لما موجود في الأسواق المحلية.
وتضمن المعرض السجاد العراقي بكل أنواعه إضافة للسجاد النافذ وما يسمى (بمقصوص الخملة والمقصوص والمنقوش)، والبطانيات ذات النفر والنفرين (الجاكارت) والسجاد اليدوي على شكل اللوحات التي تضمنت رسوم أثرية ومواقع سياحية من شمال العراق وجنوبه ومن شرقه إلى غربه، ومن تلك الرسومات التراثية العراقية (بوابة عشتار وأسد بابل والعربة الأشورية وملوية سامراء ومشاهد من الأهوار وخارطة العراق).
وفي كلمة الافتتاح قال وزير الثقافة والسياحة والآثار.."مبادرة جميلة أن تقوم وزارة الصناعة بإقامة هذا المعرض لمنتجاتها التي تعكس الواقع الثقافي العراقي والتي ضمت عدد من المشاهد التي تبرز الآثار العراقية والتي ضاهت المنتج الأجنبي من حيث جودتها ورصانتها".
وأكد الدكتور الحمداني .."أن وزارة الثقافة ستكون بخدمة منتوجنا الوطني الصناعي والفني والحرفي لكونه جزء من واجب هذه الوزارة، مع الشكر والتقدير للقائمين على هذا المعرض، متمنياً لهم المزيد من التوفيق".
ومن جانبها قالت المهندسة يسرى عبد الرزاق محمد مديرة معمل الغزول والسجاد النافذ.."أقمنا هذا المعرض لغرض الترويج على منتجاتنا، وتعريف المواطن بأن صناعتنا العراقية مازالت موجودة، ومن خلاله سيتعرف المشاهد على جودة صناعتنا التي صنعت بأيادي عراقية، وحتماً سيعرف الفرق، مع شكرنا لوزارة الثقافة التي منحتنا المجال لإقامة هذا المعرض الذي نال إعجاب الجمهور".
وقد حضر المعرض مدير عام دائرة الفنون العامة الدكتور علي عويد العبادي وعدد كبير من الشخصيات الثقافة والفنية، وجمهور من محبي التراث العراقي وعدد كبير من وسائل الإعلام، حيث لاقت المعروضات إعجاب الجميع من حيث دقة الصناعة وجودة وجمالية المنتج العراقي، على أمل تشجيع هذا المنتج الرصين والحد من المنتجات المستوردة الرديئة التي غزت الأسواق.
ومن المؤمل أن يستمر فتح أبواب المعرض أمام المواطنين لأسبوع كامل اعتباراً من اليوم لغرض الاطلاع على المنتوج العراقي والتبضع للأغراض المنزلية والمكتبية وبالأسعار التنافسية لما موجود في الأسواق المحلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق