قراءة متأنية وإبحار في نص الشاعر / وهاب السيد
.........................................................
مؤسسة فنون الثقافية العربية :
صحيفة فنون الثقافية العربية :
وكالة احبارية فنية ادبية ثقافية شاملة :.
وهيبة سكر / جمهورية مصر العربية
.........................................................
مؤسسة فنون الثقافية العربية :
صحيفة فنون الثقافية العربية :
وكالة احبارية فنية ادبية ثقافية شاملة :.
وهيبة سكر / جمهورية مصر العربية
.........................................
قراءة متمهلة في نص الشاعر وهاب السيد
.............................................
نصوص ملتهبة الشاعر وهاب السيد
( نصوص ملتهبة )/ وهاب السيد / العراق ...
( حدود)
معلقة ,
هي الاحلام ...
بين نارين , ورصاصتين !
وحدودا ملتهبة !
( اسلاك)
عشقنا ,
يصير وطن ,
في اسلاكِ شائكة !
وراياتٍ ملونة ,
وحرابٌ , وبندقية ؟
( وعود )
وعودي التي نشرتها بين يديك ,
تشظت , وتبخرت ,
غيمةً , حائرة !
( تمسك )
صوتنا الذي صدى ,
وحلمنا الذي علا ,
وهذه يدي , ابداً ...
ممدودةً اليك
قراءة متمهلة في نص الشاعر وهاب السيد
.............................................
نصوص ملتهبة الشاعر وهاب السيد
( نصوص ملتهبة )/ وهاب السيد / العراق ...
( حدود)
معلقة ,
هي الاحلام ...
بين نارين , ورصاصتين !
وحدودا ملتهبة !
( اسلاك)
عشقنا ,
يصير وطن ,
في اسلاكِ شائكة !
وراياتٍ ملونة ,
وحرابٌ , وبندقية ؟
( وعود )
وعودي التي نشرتها بين يديك ,
تشظت , وتبخرت ,
غيمةً , حائرة !
( تمسك )
صوتنا الذي صدى ,
وحلمنا الذي علا ,
وهذه يدي , ابداً ...
ممدودةً اليك
التهاب المشاعر بين نارين / نار حب مبتغى ووطن تحت النيران / وحدود واسلاك شائكة
أحلام معلقة بين وطن ورصاص وحرب / والمعشوقة الميتغاة المنبتة في اعماقه أزلاً
ووطن جبيب /وأماله موؤدة تحت نيران الرصاص
صور متوالية رسمتها ريشة الفنان الشاعر وعينه الباطنية الثاقبة بين لوحة متقنة الالهام والتلوين واخراج مسرحي لشاعر فنان عاشق للمسرح وللوطن
كل الصور تتوالى في ذهنه بين حدود واسلاك ورصاص وحبيبة بعيدة بعيدة
ارى اللوحة الشائقة المرسومة بعناية واحكام من فنان شاعر متمكن من ادواته اللغوية وتلك الوقفات المسرجية /يتغني بوطن طال امد وقوفه بين جنباته يُحادثه كأنما يحادث الحبيبة الكامنة في ذاته / دائما ما يتمثل الشاعر وبربط بين وطنه وحبيبته وما بينهما من حدود وابعاد ومسافات وعقبات اللقاء ومشاعر التهبت بين محبوته والوطن التى هي في حقيقة الأمر الوطن الملتهب برصاصات واسلائك شائكة / ويرتقب الشاعر نظرة قريبة على الوطن وعودة ونظرة للحبيبة المعشوقه ملهمته في الكلمات/ كيف يصير العشق وطنا محاط بنيران
وفي اعتذار للحبيبة كيف يكون العشق ووعوده لها التي تبخرت بين يديه
فنان مخرج شاعر مزج الحب والوطن والمسرح في بوتقة واحدة من الابداع والعمق والايغال في المعاني ورسم لوحته بألون متقنة وفرشاة مايسترو فرقة مسرحية علم كيف يوجه الشخوص الى بغيته الفنينة المتقنة
أحلام معلقة بين وطن ورصاص وحرب / والمعشوقة الميتغاة المنبتة في اعماقه أزلاً
ووطن جبيب /وأماله موؤدة تحت نيران الرصاص
صور متوالية رسمتها ريشة الفنان الشاعر وعينه الباطنية الثاقبة بين لوحة متقنة الالهام والتلوين واخراج مسرحي لشاعر فنان عاشق للمسرح وللوطن
كل الصور تتوالى في ذهنه بين حدود واسلاك ورصاص وحبيبة بعيدة بعيدة
ارى اللوحة الشائقة المرسومة بعناية واحكام من فنان شاعر متمكن من ادواته اللغوية وتلك الوقفات المسرجية /يتغني بوطن طال امد وقوفه بين جنباته يُحادثه كأنما يحادث الحبيبة الكامنة في ذاته / دائما ما يتمثل الشاعر وبربط بين وطنه وحبيبته وما بينهما من حدود وابعاد ومسافات وعقبات اللقاء ومشاعر التهبت بين محبوته والوطن التى هي في حقيقة الأمر الوطن الملتهب برصاصات واسلائك شائكة / ويرتقب الشاعر نظرة قريبة على الوطن وعودة ونظرة للحبيبة المعشوقه ملهمته في الكلمات/ كيف يصير العشق وطنا محاط بنيران
وفي اعتذار للحبيبة كيف يكون العشق ووعوده لها التي تبخرت بين يديه
فنان مخرج شاعر مزج الحب والوطن والمسرح في بوتقة واحدة من الابداع والعمق والايغال في المعاني ورسم لوحته بألون متقنة وفرشاة مايسترو فرقة مسرحية علم كيف يوجه الشخوص الى بغيته الفنينة المتقنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق