مزامير معبِّدِ دربَ العصافير }
الاملُ من ورق ... فلاتحرقَنَّ المراكب
سكراتُ مزمورٍ محروق ..:
نبوءةُ الغد ... عقيم
.. فقدِ ادلهمَّ
فَحْلُ الحاضر ...
.... / شِلْو فكرةٍ آبقة + لثامِ وعدٍ ملون = قسماتِ الآتي
في مخادرِ الأماني ... الوردية ... ( سرقوا المزمور )
وسياطُُ البحث
عن متعةِ الزحف ... فوق
فَرجِ صراطِ الامل .... ترسمُ
شفقَ أجنَّةِ العاصفة
... صورة فوتغرافية ..:
....... اسمالُ الإرثِ المرقَّعةُ.. تحتلُّ ازقَّةَ التوقعات .
...... / رقم الشفة : مَمحٍ ...
فأَوسِعْ حدقتيك
كي تحتضن لانهائيةَ مشهدِ الآن الازليِّ الدوران .. في
............................................ أضرحةِ رمادِك
والعقْ لهفتَك
فقد قامت ... قــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيامتُهم
هي .... ذاتُ
الأنا الإلهية ...
فلا تنتظرَنَّ احد
في هذا البلد
فكل من وُلِد
قد وئد
كذا من يَعِد
وهو والدٌ ما .... وَلَد
قد/ سكووووووووووووووووووووتاً .. فلماذا المراهنة ..؟؟
مزمور مقبووووووووووووووووور ..:
راحُ
جراحْ
افراخْ
اندياحْ
نواحْ
اشباحْ
مَن راحَ
بلا جناحْ
وما ........................................... شاحَ ... !!
ففي النهاية ....................... أبديةُ صمتٍ قَدَرِي ....
و.... ذاتُ
الزوبعةُ المفقوءةُ العين
ترقصُ
في فناجينِ العشقِ المتلأليء
في محّاراتِ العزلة ...
ــ وجودُ الموجودِ بعِلَّةِ الزوال .. عدمٌ اخضر .. فإختَرْ .
.... / رقم الشفة ..: متساقطُ القُبَل
و .... الأصداء .. متى عمياء
تتعكَّزُ على ضلعي
والعيونُ.. زجاجيةُ البصر
... كلُّ مافي حولياتِ المكان
.... عبثيةُ بدايات
..... ومخدعُهمو
المضمَّخُ بقيءِ آياتِ الخشوعِ على
... أرصفةِ آلهةِ الضبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاب
أَرْنُو
.......... أَرْنُـ
.....................أَرْ
.............................أَ
...................................... ...
صَوْبي
....... ظِلالُهُمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو
تغتصبني بخشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوع ....
وحدَها آفاقُ الظلمة
تؤطِّرُ مسرحَ النبوءات ......
الاملُ من ورق ... فلاتحرقَنَّ المراكب
سكراتُ مزمورٍ محروق ..:
نبوءةُ الغد ... عقيم
.. فقدِ ادلهمَّ
فَحْلُ الحاضر ...
.... / شِلْو فكرةٍ آبقة + لثامِ وعدٍ ملون = قسماتِ الآتي
في مخادرِ الأماني ... الوردية ... ( سرقوا المزمور )
وسياطُُ البحث
عن متعةِ الزحف ... فوق
فَرجِ صراطِ الامل .... ترسمُ
شفقَ أجنَّةِ العاصفة
... صورة فوتغرافية ..:
....... اسمالُ الإرثِ المرقَّعةُ.. تحتلُّ ازقَّةَ التوقعات .
...... / رقم الشفة : مَمحٍ ...
فأَوسِعْ حدقتيك
كي تحتضن لانهائيةَ مشهدِ الآن الازليِّ الدوران .. في
............................................ أضرحةِ رمادِك
والعقْ لهفتَك
فقد قامت ... قــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيامتُهم
هي .... ذاتُ
الأنا الإلهية ...
فلا تنتظرَنَّ احد
في هذا البلد
فكل من وُلِد
قد وئد
كذا من يَعِد
وهو والدٌ ما .... وَلَد
قد/ سكووووووووووووووووووووتاً .. فلماذا المراهنة ..؟؟
مزمور مقبووووووووووووووووور ..:
راحُ
جراحْ
افراخْ
اندياحْ
نواحْ
اشباحْ
مَن راحَ
بلا جناحْ
وما ........................................... شاحَ ... !!
ففي النهاية ....................... أبديةُ صمتٍ قَدَرِي ....
و.... ذاتُ
الزوبعةُ المفقوءةُ العين
ترقصُ
في فناجينِ العشقِ المتلأليء
في محّاراتِ العزلة ...
ــ وجودُ الموجودِ بعِلَّةِ الزوال .. عدمٌ اخضر .. فإختَرْ .
.... / رقم الشفة ..: متساقطُ القُبَل
و .... الأصداء .. متى عمياء
تتعكَّزُ على ضلعي
والعيونُ.. زجاجيةُ البصر
... كلُّ مافي حولياتِ المكان
.... عبثيةُ بدايات
..... ومخدعُهمو
المضمَّخُ بقيءِ آياتِ الخشوعِ على
... أرصفةِ آلهةِ الضبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاب
أَرْنُو
.......... أَرْنُـ
.....................أَرْ
.............................أَ
...................................... ...
صَوْبي
....... ظِلالُهُمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو
تغتصبني بخشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوع ....
وحدَها آفاقُ الظلمة
تؤطِّرُ مسرحَ النبوءات ......
باسم عبد الكريم الفضلي العراقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق