مازال َ..
التعب ُ يَستريح على
أهداب ِ عينيه
يُهدهده الحنين ُ مرة ً
ويُسهره الحُب مرات
التعب ُ يَستريح على
أهداب ِ عينيه
يُهدهده الحنين ُ مرة ً
ويُسهره الحُب مرات
وكلما ..
تَسابق الغَفى لجَفنه
زارته في المنام ِ طيفاً
يُعاتبه
يَضمه
يُعانقه
ويرحل ..
هي ..
طَرقت كُل باب ٍ
تَسأل عنه
لتعود َ يدها
بعد كُل هذا
خَاليه ..
فلا ..
تُصافح بِغيابه ِ
إلا الفراغ
يُؤلمها هذا الفَقد
كُلما ضَمت قلبها
واستدارت نَحو المَرايا
فلا تَجد ..
سوى إٍنعكاس الأَمل نوراً
ولكل ِ نور ٍ ظل ٍ
و وَحدة ..
لِمّا ..
كُل شيء ٍتمنت قُربه
لا يأت ِ ..
لِمّا ..
لا يُساهر لَيلها إلا الشَوق
لأُمنياته ..
أتُراها ..
أصبحت تُشبهه
حيث ُ ما إلتَفتت إلى الجَمال
لا تَجدها هي
بل تَجِده .............
تَسابق الغَفى لجَفنه
زارته في المنام ِ طيفاً
يُعاتبه
يَضمه
يُعانقه
ويرحل ..
هي ..
طَرقت كُل باب ٍ
تَسأل عنه
لتعود َ يدها
بعد كُل هذا
خَاليه ..
فلا ..
تُصافح بِغيابه ِ
إلا الفراغ
يُؤلمها هذا الفَقد
كُلما ضَمت قلبها
واستدارت نَحو المَرايا
فلا تَجد ..
سوى إٍنعكاس الأَمل نوراً
ولكل ِ نور ٍ ظل ٍ
و وَحدة ..
لِمّا ..
كُل شيء ٍتمنت قُربه
لا يأت ِ ..
لِمّا ..
لا يُساهر لَيلها إلا الشَوق
لأُمنياته ..
أتُراها ..
أصبحت تُشبهه
حيث ُ ما إلتَفتت إلى الجَمال
لا تَجدها هي
بل تَجِده .............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق