الحاســــــــــــــة السادسة والمرأة في الحـــــــــــــــب
.............................................
الحاسة السادسة عبارة عن معلومات يحصل عليها الانسان بواسطة الأحلام او شعور فجائي يسيطر على الانسان...
.............................................
الحاسة السادسة عبارة عن معلومات يحصل عليها الانسان بواسطة الأحلام او شعور فجائي يسيطر على الانسان...
والحاسة السادسة تعتبر من المواهب الخارقة التي تتيح للأشخاص الذين
يمتلكونها قدرة على التخاطر وقراءة الأفكار واستبصار أحداث سابقة أو لاحقة
هذه القدرات تندرج تحت ما يسمى بعلم الباراسيكولوجي. وهو فرع من مجموعة
البارانورمال أي الظواهر الخارقة لقوانين الطبيعة....
ويقول خبراء النفس:
.........................
الحاسة السادسة ثبت وجودها ولا يمكن إنكارها أو تجاهلها ونشعر بها بوجه خاص في لحظات الخوف المفاجئ، أو الإدراك المصحوب بمشاعر مؤكدة. وفي حالات الحب، والكراهية بوجه خاص. البعض يرى أنها نوع من الإلهام احتار العلماء والفلاسفة في تفسيره وتحديد درجاته وأنواعه، وبعضهم قال: أنها غريزة فطرية في الإنسان تظهر عند البعض بصورة واضحة، ولا يلتفت إليها البعض الآخر
والباحثون يؤكدون بأن الناس البدائيين والأطفال والبلهاء لديهم الحاسة السادسة أقوى من غيرهم من الناس. وعن طريق الحاسة السادسة تتحقق تخمينات واستبصارات الناس بشكل أو بآخر.
العوامل التي تؤثر على الحاسة السادسة :
.............................................
صفاء الذهن وهدوء الأعصاب واعتدال المزاج، كلما كانت في حالة جيدة تنشط الحاسة السادسة والعكس عندما تكون في حالة رديئة تخبو ويقل نشاطها. وبما ان العلماء يؤكدون على ان البلهاء والبدائيين لديهم القدرات الخارقة أقوى من غيرهم فهذا يعزز الرأي القائل بأن الحاسة السادسة لا تعتمد على الذكاء إذ ان الذكاء يتدخل في التفكير التحليلي المنطقي الذي لا نعتقد بأن البلهاء والبدائيين يستخدمونه....
الحاســـــــــــــــــــة السادسة للمـــــــــــــــرأة:
................................................
أن للمرأة حاسة سادسة أكثر حدة وشفافية تميزها عن الرجل وتجعلها تتوقع الأشياء قبل حدوثها
المرأة قواها الخفية جبارة
ولكنها لا تجيد استخدامها أحيانا
حاسة المرأة لا تخطئ ولكن أوهامها تحد من قدرات هذه الحاسة لديها قيل أن للمرأة أذن ثالثة وترى بعين خلف رأسها
لماذا تفزع الأم فجأة وتقول: إن شيئا ما قد حدث لابنها أو لشخص عزيز عليها، ويكون هذا قد حدث بالفعل؟ ولماذا تصحو الأم من نومها العميق معتقدة أن طفلها الصغير سوف يقع من سريره، أو أن الغطاء يكتم على أنفاسه؟ ويكون الطفل بالفعل في الحالة التي توقعتها الأم.
لماذا ترتاح المرأة لشخص ما من النظرة الأولى، وتظل متخوفة كارهة لأشخاص آخرين حتى بعد طول عشرتهم؟
ولماذا تراودها أحاسيس غامضة تجاه أشخاص بعينهم دون أن تستطيع أن تفسر ذلك تفسيرا منطقيا واضحاً؟
أسئلة كثيرة تؤكد لنا أن للمرأة حاسة سادسة أكثر حدة وشفافية تميزها عن الرجل وتجعلها تتوقع الأشياء قبل حدوثها.
ويقول خبراء النفس:
.........................
الحاسة السادسة ثبت وجودها ولا يمكن إنكارها أو تجاهلها ونشعر بها بوجه خاص في لحظات الخوف المفاجئ، أو الإدراك المصحوب بمشاعر مؤكدة. وفي حالات الحب، والكراهية بوجه خاص. البعض يرى أنها نوع من الإلهام احتار العلماء والفلاسفة في تفسيره وتحديد درجاته وأنواعه، وبعضهم قال: أنها غريزة فطرية في الإنسان تظهر عند البعض بصورة واضحة، ولا يلتفت إليها البعض الآخر
والباحثون يؤكدون بأن الناس البدائيين والأطفال والبلهاء لديهم الحاسة السادسة أقوى من غيرهم من الناس. وعن طريق الحاسة السادسة تتحقق تخمينات واستبصارات الناس بشكل أو بآخر.
العوامل التي تؤثر على الحاسة السادسة :
.............................................
صفاء الذهن وهدوء الأعصاب واعتدال المزاج، كلما كانت في حالة جيدة تنشط الحاسة السادسة والعكس عندما تكون في حالة رديئة تخبو ويقل نشاطها. وبما ان العلماء يؤكدون على ان البلهاء والبدائيين لديهم القدرات الخارقة أقوى من غيرهم فهذا يعزز الرأي القائل بأن الحاسة السادسة لا تعتمد على الذكاء إذ ان الذكاء يتدخل في التفكير التحليلي المنطقي الذي لا نعتقد بأن البلهاء والبدائيين يستخدمونه....
الحاســـــــــــــــــــة السادسة للمـــــــــــــــرأة:
................................................
أن للمرأة حاسة سادسة أكثر حدة وشفافية تميزها عن الرجل وتجعلها تتوقع الأشياء قبل حدوثها
المرأة قواها الخفية جبارة
ولكنها لا تجيد استخدامها أحيانا
حاسة المرأة لا تخطئ ولكن أوهامها تحد من قدرات هذه الحاسة لديها قيل أن للمرأة أذن ثالثة وترى بعين خلف رأسها
لماذا تفزع الأم فجأة وتقول: إن شيئا ما قد حدث لابنها أو لشخص عزيز عليها، ويكون هذا قد حدث بالفعل؟ ولماذا تصحو الأم من نومها العميق معتقدة أن طفلها الصغير سوف يقع من سريره، أو أن الغطاء يكتم على أنفاسه؟ ويكون الطفل بالفعل في الحالة التي توقعتها الأم.
لماذا ترتاح المرأة لشخص ما من النظرة الأولى، وتظل متخوفة كارهة لأشخاص آخرين حتى بعد طول عشرتهم؟
ولماذا تراودها أحاسيس غامضة تجاه أشخاص بعينهم دون أن تستطيع أن تفسر ذلك تفسيرا منطقيا واضحاً؟
أسئلة كثيرة تؤكد لنا أن للمرأة حاسة سادسة أكثر حدة وشفافية تميزها عن الرجل وتجعلها تتوقع الأشياء قبل حدوثها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق