» عفوا إمرأة أنا ضد الذوبان «»
بقلمي ليلى الطيب
في سدم المساء ..
وجهتي حيث لا أحد سأنتظر ..
نطق حرفه بهدوء ..
بطل قصتي ..
أسير حافية على صفحات أوراقه ..
و أنا عشعش بين أشعاري ..
كنت تسمي عواطفي هواء ..
اعترفت أني إمرأة باردة المشاعر ..
وجع يحن لوجع ..
كنت جارية كباقي جواريك ..
بت أشحذ الأنفاس ..
فطعم الهوى حلم ..
حروف نائمة في العراء ..
تصحرت الحياة .. في سفرة عتم ..
أراد اقتحام بدون كلام ..
أنا لست مؤمنة بالوجد و الفضل لك ..
أكنت أسير نظرة أم صريع سيقان؟!!
إنتعلت كل الزوايا الماجنة ..
أنت تمثال رجل لما الغضب !!..
كيف ينتحر الهوى على اعتاب شهوة ..
من يمنحني حب ..
دون فكرا تشعله رذيلة ..
أغزوت ذوائبك ؟..
أو أنك وددت موتي ؟!!.. سأفك زرا واحدا لصبري ..
على نافذة قلبك دموع حائرة !!...
ألم أكن أغلى ورودك ؟!!..
مهفهفة الجراح !!
حذرتك من بربريتي مرارا ..
أفسدت خجلي .. عذرك بارد للرجوع ..
أريد مرآة تضم ملامحي ..
ظننتك عصاتي .. كم عمري الآن ؟ ..
لم أمت بعد !! .. و لا شئ هنا إلا أنا !!
أكان هو نقطة النهاية أم هو بلا نهاية ؟!!..
بقلمي ليلى الطيب
في سدم المساء ..
وجهتي حيث لا أحد سأنتظر ..
نطق حرفه بهدوء ..
بطل قصتي ..
أسير حافية على صفحات أوراقه ..
و أنا عشعش بين أشعاري ..
كنت تسمي عواطفي هواء ..
اعترفت أني إمرأة باردة المشاعر ..
وجع يحن لوجع ..
كنت جارية كباقي جواريك ..
بت أشحذ الأنفاس ..
فطعم الهوى حلم ..
حروف نائمة في العراء ..
تصحرت الحياة .. في سفرة عتم ..
أراد اقتحام بدون كلام ..
أنا لست مؤمنة بالوجد و الفضل لك ..
أكنت أسير نظرة أم صريع سيقان؟!!
إنتعلت كل الزوايا الماجنة ..
أنت تمثال رجل لما الغضب !!..
كيف ينتحر الهوى على اعتاب شهوة ..
من يمنحني حب ..
دون فكرا تشعله رذيلة ..
أغزوت ذوائبك ؟..
أو أنك وددت موتي ؟!!.. سأفك زرا واحدا لصبري ..
على نافذة قلبك دموع حائرة !!...
ألم أكن أغلى ورودك ؟!!..
مهفهفة الجراح !!
حذرتك من بربريتي مرارا ..
أفسدت خجلي .. عذرك بارد للرجوع ..
أريد مرآة تضم ملامحي ..
ظننتك عصاتي .. كم عمري الآن ؟ ..
لم أمت بعد !! .. و لا شئ هنا إلا أنا !!
أكان هو نقطة النهاية أم هو بلا نهاية ؟!!..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق