تلك الأنثى
التي تقهرني
بدموعها داخلي
تهزمني كثيراً
كلما صرخت
لا ركوع
تجملي صغيرتي
لنكمل المسير
أهديها صبراً
والقليل من رشفات
السكر
هي تعشق الحلوى
مازالت طفلة
من كلمة ترقص
وأخرى تقهر
عودي
أنثى
لا تكبر
ولا تكسر
يا فراشة الربيع
كلما أزهر الورد
ارتشفت العسل
لتداوي الروح
عبيراً من نهر الكوثر
روعة محسن الدندن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق