التسريع الاكاديمي والحاضنأت الابداعية في الجامعات والمدارس الدكتور زهير شاكر
دور البيئة المدرسية وأثرها في رعاية الطلاب الموهوبين
تعد البيئة المدرسية أحد المكونات الأساسية لمفهوم الإبداع والموهبة ، ومن الأهمية بمكان أن نميز بين بيئة مدرسية غنية بالمثيرات ومنفتحة على الخبرات والتحديات الخارجية وبيئة مدرسية فقيرة ومغلقة لا ترحب بالتجديد والتغير . ويتشكل المناخ المدرسي من مجموع المتغيرات المادية والاجتماعية والإدارية التي تحكم العلاقة بين الأطراف ذات العلاقة بالعملية التربوية داخل المجتمع المدرسي وخارجه.
والبيئة المدرسية ينبغي أن تكون متكاملة 0 فمتى ما وجدت الإدارة الناجحة والمعلمين الأكفاء والمنهج الجيد0 والمبنى المتكامل من حيث الإعداد والتجهيز بالمختبرات المناسبة وغرفة مصادر التعلم التي تحوي بين جنباتها الكتب والتقنية المتطورة مثل برامج الحاسب وشبكة المعلومات – الإنترنت - التي تفي باحتياج الطلاب المتميزين والموهوبين، والمسرح الذي يمكن من خلاله للموهوبين إبراز مواهبهم في جميع المجالات الأدبية وغيرها والملاعب الرياضية فان ذلك سيسهم ولاشك في رفع مستوى الطلبة المبدعين والموهوبين .
عناصر البيئة المدرسية:
دور البيئة المدرسية وأثرها في رعاية الطلاب الموهوبين
تعد البيئة المدرسية أحد المكونات الأساسية لمفهوم الإبداع والموهبة ، ومن الأهمية بمكان أن نميز بين بيئة مدرسية غنية بالمثيرات ومنفتحة على الخبرات والتحديات الخارجية وبيئة مدرسية فقيرة ومغلقة لا ترحب بالتجديد والتغير . ويتشكل المناخ المدرسي من مجموع المتغيرات المادية والاجتماعية والإدارية التي تحكم العلاقة بين الأطراف ذات العلاقة بالعملية التربوية داخل المجتمع المدرسي وخارجه.
والبيئة المدرسية ينبغي أن تكون متكاملة 0 فمتى ما وجدت الإدارة الناجحة والمعلمين الأكفاء والمنهج الجيد0 والمبنى المتكامل من حيث الإعداد والتجهيز بالمختبرات المناسبة وغرفة مصادر التعلم التي تحوي بين جنباتها الكتب والتقنية المتطورة مثل برامج الحاسب وشبكة المعلومات – الإنترنت - التي تفي باحتياج الطلاب المتميزين والموهوبين، والمسرح الذي يمكن من خلاله للموهوبين إبراز مواهبهم في جميع المجالات الأدبية وغيرها والملاعب الرياضية فان ذلك سيسهم ولاشك في رفع مستوى الطلبة المبدعين والموهوبين .
عناصر البيئة المدرسية:
تتطلب عملية تطوير البيئة المدرسية لتصبح بيئة إيجابية تلبي احتياجات الطلاب الموهوبين ومثيرة للإبداع التعامل مع العناصر التالية:
1- فلسفة المدرسة وأهدافها:
- إذا كانت نقطة الانطلاق في أي عمل مبدع تبدأ من وضوح الرؤية والهدف فان المدرسة التي تنمي الإبداع هي التي توفر فرصا لجميع الأطراف المرتبطة بالعملية التعليمية والتربوية لمناقشة فلسفة التربية وأهدافها من أجل التوصل إلى قاعدة مشتركة ينطلق منها الجميع لتحقيق أهداف واضحة يتصدرها هدف تنمية الإبداع والتفكير لدى الطلاب والمعلمين.
- إذا كانت نقطة الانطلاق في أي عمل مبدع تبدأ من وضوح الرؤية والهدف فان المدرسة التي تنمي الإبداع هي التي توفر فرصا لجميع الأطراف المرتبطة بالعملية التعليمية والتربوية لمناقشة فلسفة التربية وأهدافها من أجل التوصل إلى قاعدة مشتركة ينطلق منها الجميع لتحقيق أهداف واضحة يتصدرها هدف تنمية الإبداع والتفكير لدى الطلاب والمعلمين.
2- المجتمع المدرسي :
ينبغي أن تسود روح الانسجام بين المجتمع المدرسي حتى يصبح مجتمعا متكاملا تسود فيه روح إبداء الرأي ونبوغ الفكرة وتبنيها ، وحتى يمكن تحقيق ذلك لابد من تأكيد المبادئ والقيم التالية :-
- تقبل واحترام التنوع والاختلاف في الأفكار والاتجاهات0
- تقبل النقد البناء واحترام الرأي الآخر 0
- ضمان حرية التعبير والمشاركة بالأخذ والعطاء0
- العمل بروح الفريق وبمشاركة جميع الأطراف ذات العلاقة0
ينبغي أن تسود روح الانسجام بين المجتمع المدرسي حتى يصبح مجتمعا متكاملا تسود فيه روح إبداء الرأي ونبوغ الفكرة وتبنيها ، وحتى يمكن تحقيق ذلك لابد من تأكيد المبادئ والقيم التالية :-
- تقبل واحترام التنوع والاختلاف في الأفكار والاتجاهات0
- تقبل النقد البناء واحترام الرأي الآخر 0
- ضمان حرية التعبير والمشاركة بالأخذ والعطاء0
- العمل بروح الفريق وبمشاركة جميع الأطراف ذات العلاقة0
3- المناخ الصفي :
تحدد العمليات والنشاطات التي تتم داخل الصف بدرجة كبيرة ما إذا كانت المدرسة بيئة مناسبة لتنمية الإبداع والتفكير أم لا . ومن الخصائص التي ينبغي توافرها في الصف المثير للتفكير ما يلي:
- الجو العام للصف مثير بما يحويه من وسائل وتجهيزات وأثاث.
- لا يحتكر المعلم معظم وقت الحصة.
- الطالب هو محور النشاط داخل الصف .
- أسئلة المعلم تتناول مهارات التفكير العليا مثل ( كيف ؟ ماذا لو؟ لماذا؟ ) .
- ردود المعلم على مداخلات الطلاب حاثة على التفكير .
تحدد العمليات والنشاطات التي تتم داخل الصف بدرجة كبيرة ما إذا كانت المدرسة بيئة مناسبة لتنمية الإبداع والتفكير أم لا . ومن الخصائص التي ينبغي توافرها في الصف المثير للتفكير ما يلي:
- الجو العام للصف مثير بما يحويه من وسائل وتجهيزات وأثاث.
- لا يحتكر المعلم معظم وقت الحصة.
- الطالب هو محور النشاط داخل الصف .
- أسئلة المعلم تتناول مهارات التفكير العليا مثل ( كيف ؟ ماذا لو؟ لماذا؟ ) .
- ردود المعلم على مداخلات الطلاب حاثة على التفكير .
4- مصادر التعلم :
تعد البيئة المدرسية الغنية بمصادر التعلم وفرص اكتشاف ما لدى الطلاب الموهوبين من استعدادات واهتمامات بمثابة البنية التحتية لبرامج المدرسة التي تهدف إلى تنمية التفكير والإبداع إذ كيف يمكن اكتشاف طالب لديه استعداد للتفوق والإبداع في مجال من المجالات العلمية دون توفر المختبرات اللازمة والورش وقاعات المحاضرات والمسرح والمرافق الرياضية والمعامل التي يمكن تأدية التجارب والابتكارات فيها ونقيس على ذلك الحاسب الآلي وجميع المجالات الابداعية0
تعد البيئة المدرسية الغنية بمصادر التعلم وفرص اكتشاف ما لدى الطلاب الموهوبين من استعدادات واهتمامات بمثابة البنية التحتية لبرامج المدرسة التي تهدف إلى تنمية التفكير والإبداع إذ كيف يمكن اكتشاف طالب لديه استعداد للتفوق والإبداع في مجال من المجالات العلمية دون توفر المختبرات اللازمة والورش وقاعات المحاضرات والمسرح والمرافق الرياضية والمعامل التي يمكن تأدية التجارب والابتكارات فيها ونقيس على ذلك الحاسب الآلي وجميع المجالات الابداعية0
5- أساليب التقويم:
ويتطلب إدخال أساليب جديدة لتقييم مستوى تقدم الطلاب الموهوبين وإنجازاتهم مثل تقييم المحكمين وتقييم الرفاق والتقييم الذاتي والبطاقة التراكمية وغيرها من أدوات القياس والتقييم0
ويتطلب إدخال أساليب جديدة لتقييم مستوى تقدم الطلاب الموهوبين وإنجازاتهم مثل تقييم المحكمين وتقييم الرفاق والتقييم الذاتي والبطاقة التراكمية وغيرها من أدوات القياس والتقييم0
دور مشرف مركز الموهوبين :
إذا كانت البيئة المدرسية بكامل جوانبها من إدارة ومعلمين ومرشد وطرق تدريس ومناهج ومشرف تربوي هي الحاضن الحقيقي للطالب الموهوب حيث يجب عليها تقديم الرعاية المناسبة لقدراته وإمكاناته للوصول به إلى المستوى المنشود فإن هذا الأمر لمشرف مركز الموهوبين هو محور عمله حيث يطلع بدور الإشراف الحقيقي على كل ما يقدم للموهوب في المدرسة وخارجها ومتا بعته ومدى ملاءمته لتحقيق أهداف مركز الموهوبين التي يهدف للوصول إليها من خلال إيجاد بيئة مدرسية مناسبة لتحقيق ذلك من خلال هذا المهام :
1. الإشراف على ترشيح الطلاب الموهوبين وتطبيق المقاييس عليهم.
2. الإشراف على مدى ملائمة بيئة المدرسة لحاجة الموهوب.
3. إعداد خطة زيارة المدارس واستقبال الطلاب المرشحين.
4. الإشراف على لجنة رعاية الموهوبين في المدارس وتفعيل دورها ومتابعتها وتقويم أداءها.
5. الإشراف على برامج الرعاية النفسية للطلاب المرشحين بالمدارس .
6. إعداد النشرات والكتيبات التي تعنى بالموهوبين وحاجاتهم وخصائصهم.
7. المشاركة بعقد الندوات والدورات واللقاءات حول الموهوبين من قبل المختصين في الجامعات والكليات.
8. المساهمة في تدريب المعلمين والمرشدين ورواد النشاط في مجال رعاية الموهوبين.
9. نقل الخبرات بين المدارس وإبراز المدارس المتميزة في برامج الرعاية المقدمة للموهوبين .
10. الإشراف على برامج الرعايــــــة التعليمية المقدمة للموهوبين داخل المدارس وخارجها.
11. الإشراف على تنفيذ آلية الرعاية المستمرة للموهوبين خلال مسيرتهم التعليمية.
12. التنسيق مع المؤسسات التعليمية والاجتماعية والاستفادة من إمكاناتها لصالح الموهوبين.
13. عقد لقاءات مع أولياء أمور الطلاب الموهوبين من خلال اللقاءات الفردية والجمعية وتعريفهم بأسلوب رعايتهم لأبنائهم.
14. الإشراف على إقامة المعارض الخاصة بالموهوبين وعرض أعمالهم وابتكاراتهم وتقديمهم للمجتمع من خلالها.
15. المشاركة في اللجان التعليمية التي تعنى بالطلاب مثل لجنة التسريع للطلاب ولجنة تكريم المتميزين والمتفوقين وبرامج المسا بقات الطلابية.
16. الإشراف على البرامج التي تقيمها مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله لرعاية للموهوبين مثل الملتقيات الصيفية.
17. المساهمة في وضع الخطط وتطوير برامج الكشف والرعاية للموهوبين.
2. الإشراف على مدى ملائمة بيئة المدرسة لحاجة الموهوب.
3. إعداد خطة زيارة المدارس واستقبال الطلاب المرشحين.
4. الإشراف على لجنة رعاية الموهوبين في المدارس وتفعيل دورها ومتابعتها وتقويم أداءها.
5. الإشراف على برامج الرعاية النفسية للطلاب المرشحين بالمدارس .
6. إعداد النشرات والكتيبات التي تعنى بالموهوبين وحاجاتهم وخصائصهم.
7. المشاركة بعقد الندوات والدورات واللقاءات حول الموهوبين من قبل المختصين في الجامعات والكليات.
8. المساهمة في تدريب المعلمين والمرشدين ورواد النشاط في مجال رعاية الموهوبين.
9. نقل الخبرات بين المدارس وإبراز المدارس المتميزة في برامج الرعاية المقدمة للموهوبين .
10. الإشراف على برامج الرعايــــــة التعليمية المقدمة للموهوبين داخل المدارس وخارجها.
11. الإشراف على تنفيذ آلية الرعاية المستمرة للموهوبين خلال مسيرتهم التعليمية.
12. التنسيق مع المؤسسات التعليمية والاجتماعية والاستفادة من إمكاناتها لصالح الموهوبين.
13. عقد لقاءات مع أولياء أمور الطلاب الموهوبين من خلال اللقاءات الفردية والجمعية وتعريفهم بأسلوب رعايتهم لأبنائهم.
14. الإشراف على إقامة المعارض الخاصة بالموهوبين وعرض أعمالهم وابتكاراتهم وتقديمهم للمجتمع من خلالها.
15. المشاركة في اللجان التعليمية التي تعنى بالطلاب مثل لجنة التسريع للطلاب ولجنة تكريم المتميزين والمتفوقين وبرامج المسا بقات الطلابية.
16. الإشراف على البرامج التي تقيمها مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله لرعاية للموهوبين مثل الملتقيات الصيفية.
17. المساهمة في وضع الخطط وتطوير برامج الكشف والرعاية للموهوبين.
دور المشرف التربوي في رعاية الطلاب الموهوبين
يعتبر تحسين الناتج التعليمي وتقديم الخبرات المناسبة للمعلمين والعمل على تهيئة الإمكانات والظروف المناسبة للتدريس الإبداعي الذي يؤدي إلى نمو الطلاب الموهوبين فكريا وعلميا واجتماعيا من أهم واجبات المشرف التربوي ، وهناك عدد من الأدوار يتطلبها برنامج رعاية الموهوبين من المشرف التربوي من أهمهما :
1- الإلمام ببعض النظريات والنماذج الخاصة بالموهوبين مثل تصنيف (بلوم) للأهداف ، ونموذج (جيلفورد) للبناء العقلي ، ونموذج (رونزولي) الإنمائي.
2- توعية المعلمين باحتياجات الموهوبين النفسية والاجتماعية .
3- التعرف على خصائص الموهوبين من معلمين وطلاب واحتياجاتهم .
4- تشجيع المعلمين على التعرف على النظريات التربوية في رعاية الموهوبين.
5- التعرف على أسماء المعلمين الموهوبين وأصحاب القدرات المتميزة في مجال تدريس الموهوبين وإبرازهم في مناسبات التكريم وإعطاءهم الأولوية في مجال الترشيح للدراسات العليا والمهام الإشرافية .
6- توعية المعلمين بأهمية نماذج الأسئلة المفتوحة للطلاب الموهوبين التي توافق ميولهم وتتحدى قدراتهم .
7- تطوير طرق التدريس بما يلاءم قدرات الموهوبين و يحقق المستويات المعرفية العليا .
8- تصميم برامج لتنمية التفكير الابتكاري والنقدي والعصف الذهني والتعليم الاستكشافي من خلال المقررات المدرسية.
9- إقامة ورش تدريبية للمعلمين في مجال طرق تدريس الموهوبين وتدريبهم على تصميم نماذج إثرائية لتدريسها .
10- المساهمة في تفعيل دور لجنة رعاية الموهوبين بالمدرسة والاطلاع على منجزاتها في مجال تخصصه .
11- إبراز دور المدارس المتميزة في برامج رعاية الموهوبين في المناسبات التعليمية .
12- نقل التجارب المتميزة في مجال رعاية الموهوبين من والى المدرسة.
13- تصميم برامج إثرائية لمحتوى المادة بما يوافق قدرات الموهوبين .
14- تضمين خطة زيارة المشرف متابعة وتقويم المدرسة ومدى اهتماها برعاية الموهوبين .
15- المساهمة في الإشراف على البرامج العامة للموهوبين بالمدرسة مثل : برامج مهارات التفكير – قاعات مصادر التعلم – المعامل – الورش – المعارض .
16- توعية المعلمين بأساليب اكتشاف الموهوبين من خلال خصائصهم وسماتهم .
17- تشجيع البرامج المتميزة التي يقدمها المعلمون وإبرازها وتعميمها .
18- حفز همم المعلمين على تهيئة بيئة الفصل بالوسائل والتقنيات التي تتيح للموهوبين تعلم أفضل .
19- التواصل مع مركز الموهوبين وتزويده بالخبرات والتجارب الميدانية المتميزة في مجال رعاية الموهوبين
دور مدير المدرسة في رعاية الطلاب الموهوبين
2- توعية المعلمين باحتياجات الموهوبين النفسية والاجتماعية .
3- التعرف على خصائص الموهوبين من معلمين وطلاب واحتياجاتهم .
4- تشجيع المعلمين على التعرف على النظريات التربوية في رعاية الموهوبين.
5- التعرف على أسماء المعلمين الموهوبين وأصحاب القدرات المتميزة في مجال تدريس الموهوبين وإبرازهم في مناسبات التكريم وإعطاءهم الأولوية في مجال الترشيح للدراسات العليا والمهام الإشرافية .
6- توعية المعلمين بأهمية نماذج الأسئلة المفتوحة للطلاب الموهوبين التي توافق ميولهم وتتحدى قدراتهم .
7- تطوير طرق التدريس بما يلاءم قدرات الموهوبين و يحقق المستويات المعرفية العليا .
8- تصميم برامج لتنمية التفكير الابتكاري والنقدي والعصف الذهني والتعليم الاستكشافي من خلال المقررات المدرسية.
9- إقامة ورش تدريبية للمعلمين في مجال طرق تدريس الموهوبين وتدريبهم على تصميم نماذج إثرائية لتدريسها .
10- المساهمة في تفعيل دور لجنة رعاية الموهوبين بالمدرسة والاطلاع على منجزاتها في مجال تخصصه .
11- إبراز دور المدارس المتميزة في برامج رعاية الموهوبين في المناسبات التعليمية .
12- نقل التجارب المتميزة في مجال رعاية الموهوبين من والى المدرسة.
13- تصميم برامج إثرائية لمحتوى المادة بما يوافق قدرات الموهوبين .
14- تضمين خطة زيارة المشرف متابعة وتقويم المدرسة ومدى اهتماها برعاية الموهوبين .
15- المساهمة في الإشراف على البرامج العامة للموهوبين بالمدرسة مثل : برامج مهارات التفكير – قاعات مصادر التعلم – المعامل – الورش – المعارض .
16- توعية المعلمين بأساليب اكتشاف الموهوبين من خلال خصائصهم وسماتهم .
17- تشجيع البرامج المتميزة التي يقدمها المعلمون وإبرازها وتعميمها .
18- حفز همم المعلمين على تهيئة بيئة الفصل بالوسائل والتقنيات التي تتيح للموهوبين تعلم أفضل .
19- التواصل مع مركز الموهوبين وتزويده بالخبرات والتجارب الميدانية المتميزة في مجال رعاية الموهوبين
دور مدير المدرسة في رعاية الطلاب الموهوبين
الإدارة المدرسية هي جميع الجهود المنسقة التي يقوم بها مدير المدرسة مع جميع العاملين بها من معلمين وإداريين ومستخدمين وطلاب وغيرهم بقصد تحقيق الأهداف التربوية بما يتمشى مع ما تهدف إليه سياسة التعليم في المملكة , ومدير المدرسة هو القائد التربوي الذي يشرف على جميع الفعاليات التربوية بمدرسته ، وتتضح مهامه في تفعيل برنامج رعاية الطلاب الموهوبين بالمدرسة من خلال المهام التالية :-
1- تنمية النمو المعرفي لدى العاملين بالمدرسة بسمات وخصائص الطلاب الموهوبين وحاجاتهم التعليمية والنفسية
2- ترأسه للجنة رعاية الموهوبين وتفعيل دورها وحفز همم أعضاء اللجنة للوصول إلى الأهداف المنشودة
3- دعم مشرف لجنة رعاية الموهوبين وتوفير الإمكانات التي تساعد على الإبداع في تنفيذ خطة اللجنة وتذليل معوقاتها0
4- وضع خطة للتعرف المبكر على الطلاب الموهوبين بالمدرسة والمحولين إليها وتعريف المدارس الأخرى بالطلاب المنقولين إليها من المدرسة0
5- الإشراف على خطة لجنة رعاية الموهوبين ومتابعة وتقويم أعمالها 0
6- تشجيع المعلمين على الإبداع في طرق التدريس وتنويعها بما ينمي قدرات الطلاب الموهوبين وحاجاتهم التعليمية 0
7- تشجيع المعلمين على إدخال مهارات التفكير العليا ضمن خطة التدريس 0
8- نقل الخبرات المتميزة بين المعلمين في مجال تدريس الموهوبين 0
9- الاستفادة من خبرات المشرفين التربويين لنقل الخبرات من المدارس المتميزة في مجال رعاية الموهوبين0
10- تضمين بطاقة تقويم أداء المعلمين مراعاة الفروق الفردية للطلاب الموهوبين0
11- تفعيل المجالس المدرسية ( مجلس الآباء والمعلمين – الإدارة المدرسية- التوجيه والإرشاد – النشاط- ) وإبراز دورها بما يخدم الطلاب الموهوبين0
12- تفعيل دور الأسرة في اكتشاف الموهوبين ورعايتهم من خلال الجمعية العمومية للآباء والمعلمين 0
دور المعلم في رعاية الطلاب الموهوبين
1- تنمية النمو المعرفي لدى العاملين بالمدرسة بسمات وخصائص الطلاب الموهوبين وحاجاتهم التعليمية والنفسية
2- ترأسه للجنة رعاية الموهوبين وتفعيل دورها وحفز همم أعضاء اللجنة للوصول إلى الأهداف المنشودة
3- دعم مشرف لجنة رعاية الموهوبين وتوفير الإمكانات التي تساعد على الإبداع في تنفيذ خطة اللجنة وتذليل معوقاتها0
4- وضع خطة للتعرف المبكر على الطلاب الموهوبين بالمدرسة والمحولين إليها وتعريف المدارس الأخرى بالطلاب المنقولين إليها من المدرسة0
5- الإشراف على خطة لجنة رعاية الموهوبين ومتابعة وتقويم أعمالها 0
6- تشجيع المعلمين على الإبداع في طرق التدريس وتنويعها بما ينمي قدرات الطلاب الموهوبين وحاجاتهم التعليمية 0
7- تشجيع المعلمين على إدخال مهارات التفكير العليا ضمن خطة التدريس 0
8- نقل الخبرات المتميزة بين المعلمين في مجال تدريس الموهوبين 0
9- الاستفادة من خبرات المشرفين التربويين لنقل الخبرات من المدارس المتميزة في مجال رعاية الموهوبين0
10- تضمين بطاقة تقويم أداء المعلمين مراعاة الفروق الفردية للطلاب الموهوبين0
11- تفعيل المجالس المدرسية ( مجلس الآباء والمعلمين – الإدارة المدرسية- التوجيه والإرشاد – النشاط- ) وإبراز دورها بما يخدم الطلاب الموهوبين0
12- تفعيل دور الأسرة في اكتشاف الموهوبين ورعايتهم من خلال الجمعية العمومية للآباء والمعلمين 0
دور المعلم في رعاية الطلاب الموهوبين
يتطلب تعليم الطلاب الموهوبين أنماطا من المعلمين باستطاعتهم حفز الموهوبين وإيقاظ مواهبهم وإشباع اهتماماتهم التي تتطلع دائما وتتجه نحو الأعمال والجوانب غير المألوفة ، لكونهم يواجهون سيلا من الأسئلة وحب الاستطلاع وتعدد المصادر وتنوعها التي تحركها قدرات عقلية عالية وأفكار أصيلة لذا كان لزاما أن يكون المعلم مستعدا لتحقيق التوافق بين الآراء والتطلعات حتى ينجح في تربية الموهوبين . وتظهر أهمية المعلم في التعرف على الطلاب الموهوبين عن قرب ويعمل على تنمية تلك المواهب ويحرص على توجيهها التوجيه السليم .
ولا تقتصر أهمية معلم الموهوبين عند حدود المنهج المدرسي ، بل تمتد إلى أفراد أسرة الطالب والتعاون مع المجتمع المحيط وتسخير الإمكانيات المتاحة لاستغلال ميول الموهوبين والاستفادة منها بلا حدود ومن هذا المنطلق هناك بعض الأدوار والمهام التي يجب أن يقدمها المعلم للمساهمة في رعايتهم من أهمها ما يلي:.
1- التعرف على سمات وخصائص الموهوبين.
2- التعرف على حاجات الموهوبين وأحاسيسهم واتجاهاتهم ومساعدتهم في حل مشكلاتهم والتعرف على ميولهم وقدراتهم .
3- توجيه الموهوبين ومساعدتهم على التكيف مع الآخرين وتقبل عدم تساوي قدراتهم العالية مع غيرهم من الطلاب العاديين وحثهم على احترام آراء وقدرات الآخرين
4- تشجيع الموهوبين والإجابة على أسئلتهم بذكاء ومناقشة الموضوعات بمستوى العمر العقلي لا بمستوى العمر الزمني.
5- تهيئة البيئة الملائمة لهم للكشف عن ميولهم المتنوعة وقدراتهم وإبداعاتهم والعمل على تنميتها في جو ملائم لزيادة خبراتهم ونشاطاتهم يوما بعد آخر.
6- فسح المجال للموهوبين أن يعملوا في مجالات ميولهم الخاصة مع شيء من التوجيه ومساعدتهم في استخدام المبادرات والابتكارات التي لديهم
7- توظيف مشروعاتهم الفردية مع نشاطات الجماعة حتى يظلوا أعضاء فاعلين ويتمتعوا بمركز مرموق مع رفاقهم
8- عدم الضغط على الموهوبين ومطالبتهم بالتميز في جميع المواد الدراسية حيث أن الموهوب قد لا يكون لديه الميول إلى بعضها.
9- التوفيق بين الأعمال التدريبية وحاجاتهم الفردية سيما وأن الموهوبين يتعلمون ويكتسبون أسرع من غيرهم 0
10- الاطلاع على المواهب والابتكارات الجديدة وإتاحة الفرصة للموهوب للتعرف عليها لتنمو شخصيته وتزداد خبراته .
إن تدريس الطلاب الموهوبين يختلف كما وكيفا عن تدريس الطلاب العاديين حيث أن هذه الفئة من الطلاب يتميزون بقدرات تفوق زملائهم من حيث (سرعة التعلم – الثراء اللغوي – زيادة المعلومات- سرعة إدراك العلاقات- دقة الملاحظة- اتساع الانتباه في الزمن والمدى- الدافعية العالية للانجاز ) أهم أساليب رعاية الطلاب الموهوبين ما يلي :
1- أسلوب المناقشة الحرة حيث يشترك المعلم في الحوار أو إشراك أحد الطلاب مع زملائه ويقوم المعلم بجذب الانتباه والحفاظ على سير المناقشة .
2- أسلوب التعلم عن طريق الاستكشاف (الاستقصاء) ويتركز في أهميه إعطاء الطالب فرصة التفكير المستقل واستخدام حواسه وقدراته في عملية التعلم.
3- أسلوب حل المشكلات والذي يتم من خلاله طرح سؤال محير او موقف مربك من قبل المعلم لا يمكن إجابته عن طريق المعلومات أو المهارات الجاهزة لدى الشخص الذي يواجه هذا السؤال او الموقف مما يجعل الطالب يستنفر قدراته وصولا لحل المشكلات.
4- أسلوب فرق العمل ( التعلم التعاوني ) حيث يتم من خلاله إثراء الموضوع الرئيسي للدرس وتوزيع الطلاب في مجموعات متكافئة . وجعل الطلاب يقومون بعمليه إيجاد الحلول ومن ثم التوصل للحل الأمثل.
5- أسلوب التعليم المبرمج الذي يتركز على المثير والاستجابة والإيحاء ويكون مخططاً لخطواته مسبقا. ويعتبر من أفضل طرق التدريس للطلاب الموهوبين ، والذي يعتمد على سرعه الفهم ويختصر الزمن والمدى حيث تعتبر هذه الميزة إحدى سمات الموهوبين.
6- أسلوب التعلم بواسطة الحاسب الآلي كوسيلة جيدة لمحاكاة الحواس ويمكن استخدامه كأسلوب لحل المشكلات ((-التعلم الذاتي – تحضير الدروس- البحوث العلمية- الاتصال)).
7- أسلوب التعليم المصغر حيث يكلف الطالب بأداء مهارة يمكن ملاحظتها وتسجيلها على شريط فيديو (( مهارة الإلقاء)) ومن ثم عرضها أمام عدد معين من زملائه في زمن محدد وبإشراف المعلم حيث توفر طريقة التقويم الذاتي والتغذية الراجعة بالنسبة له وزملائه ومعلمه.
ويمكن تحقيق هذه الأساليب بالطرق الآتية : -
1- وضع الأهداف الملائمة للفروق الفردية يراعى فيها الطلاب الموهوبين0
2- بناء بيئة من الود والاحترام (شعور الطلاب الموهوبين بأنهم محل احترام معلميهم وزملائهم ، واعتقادهم أنهم موضع اهتمام الجميع )
3- محاولة تفهم الطلاب الموهوبين وطرق تفكيرهم وبيئاتهم ، وجعل اكتشافهم في المادة هدف يسعى إليه.
4- -استخدام أساليب تنظيمية صفية تسمح ببرامج خاصة متقدمة للموهوبين ومنها تقسيم الصف لمجموعات طلابية صغيرة ملائمة للبرامج الخاصة أو البرامج الفردية بالصف أو برنامج مجموعة المعلم والمجموعات أو الأفراد المستقلين
5- تكليف الموهوبين بمشاريع إضافية وذلك بالاستفادة من غرف مصادر التعلم بدلاً من حضور بعض الحصص .
6- التركيز على تعليم الطلاب الموهوبين الطرق المنهجية للبحث لتنظيم استنتاجاتهم وأفكارهم .
7- تنمية المستويات المعرفية العليا (التفسير ، المقارنة ، التركيب ، التقييم ، الشعور بالمشكلات ، توضيح المشكلات ، التعمق ، الافتراض ، البحث ، العلاقات، التذكر ، التفكير المتقارب ، التفكير المتباعد)
8- عدم انتقاد الأفكار أو المشاركات التي يطرحها الطلاب ومحاول تقبلها بإعادتها أو إعادة صياغتها أو اقتراح تعديلات عليها 0
9- ممارسة التقويم للأفكار وعدم التركيز على التفصيلات غير الأساسية مع تجنب إحباط الطلاب بسبب التقويم غير المنصف لهم.
10- تصميم برنامجا إثرائياً فرديا خاص داخل وخارج الصف للطالب الموهوب 0
11- الاستعانة ببعض المتخصصين في تدريس بعض المواضيع وفتح باب الحوار والمناقشة معهم
12- تقديم حصص اختيارية تحوي برنامجاً مكثفاً من محتويات إضافية وأنشطة متنوعة للطلاب
13- الاستفادة من برامج التلمذة الفردية للطلاب الموهوبين .
14- توفير مراجع للقراءات الإضافية في موضوع الدرس والإعلان عنها في نهاية الحصة .
ولا تقتصر أهمية معلم الموهوبين عند حدود المنهج المدرسي ، بل تمتد إلى أفراد أسرة الطالب والتعاون مع المجتمع المحيط وتسخير الإمكانيات المتاحة لاستغلال ميول الموهوبين والاستفادة منها بلا حدود ومن هذا المنطلق هناك بعض الأدوار والمهام التي يجب أن يقدمها المعلم للمساهمة في رعايتهم من أهمها ما يلي:.
1- التعرف على سمات وخصائص الموهوبين.
2- التعرف على حاجات الموهوبين وأحاسيسهم واتجاهاتهم ومساعدتهم في حل مشكلاتهم والتعرف على ميولهم وقدراتهم .
3- توجيه الموهوبين ومساعدتهم على التكيف مع الآخرين وتقبل عدم تساوي قدراتهم العالية مع غيرهم من الطلاب العاديين وحثهم على احترام آراء وقدرات الآخرين
4- تشجيع الموهوبين والإجابة على أسئلتهم بذكاء ومناقشة الموضوعات بمستوى العمر العقلي لا بمستوى العمر الزمني.
5- تهيئة البيئة الملائمة لهم للكشف عن ميولهم المتنوعة وقدراتهم وإبداعاتهم والعمل على تنميتها في جو ملائم لزيادة خبراتهم ونشاطاتهم يوما بعد آخر.
6- فسح المجال للموهوبين أن يعملوا في مجالات ميولهم الخاصة مع شيء من التوجيه ومساعدتهم في استخدام المبادرات والابتكارات التي لديهم
7- توظيف مشروعاتهم الفردية مع نشاطات الجماعة حتى يظلوا أعضاء فاعلين ويتمتعوا بمركز مرموق مع رفاقهم
8- عدم الضغط على الموهوبين ومطالبتهم بالتميز في جميع المواد الدراسية حيث أن الموهوب قد لا يكون لديه الميول إلى بعضها.
9- التوفيق بين الأعمال التدريبية وحاجاتهم الفردية سيما وأن الموهوبين يتعلمون ويكتسبون أسرع من غيرهم 0
10- الاطلاع على المواهب والابتكارات الجديدة وإتاحة الفرصة للموهوب للتعرف عليها لتنمو شخصيته وتزداد خبراته .
إن تدريس الطلاب الموهوبين يختلف كما وكيفا عن تدريس الطلاب العاديين حيث أن هذه الفئة من الطلاب يتميزون بقدرات تفوق زملائهم من حيث (سرعة التعلم – الثراء اللغوي – زيادة المعلومات- سرعة إدراك العلاقات- دقة الملاحظة- اتساع الانتباه في الزمن والمدى- الدافعية العالية للانجاز ) أهم أساليب رعاية الطلاب الموهوبين ما يلي :
1- أسلوب المناقشة الحرة حيث يشترك المعلم في الحوار أو إشراك أحد الطلاب مع زملائه ويقوم المعلم بجذب الانتباه والحفاظ على سير المناقشة .
2- أسلوب التعلم عن طريق الاستكشاف (الاستقصاء) ويتركز في أهميه إعطاء الطالب فرصة التفكير المستقل واستخدام حواسه وقدراته في عملية التعلم.
3- أسلوب حل المشكلات والذي يتم من خلاله طرح سؤال محير او موقف مربك من قبل المعلم لا يمكن إجابته عن طريق المعلومات أو المهارات الجاهزة لدى الشخص الذي يواجه هذا السؤال او الموقف مما يجعل الطالب يستنفر قدراته وصولا لحل المشكلات.
4- أسلوب فرق العمل ( التعلم التعاوني ) حيث يتم من خلاله إثراء الموضوع الرئيسي للدرس وتوزيع الطلاب في مجموعات متكافئة . وجعل الطلاب يقومون بعمليه إيجاد الحلول ومن ثم التوصل للحل الأمثل.
5- أسلوب التعليم المبرمج الذي يتركز على المثير والاستجابة والإيحاء ويكون مخططاً لخطواته مسبقا. ويعتبر من أفضل طرق التدريس للطلاب الموهوبين ، والذي يعتمد على سرعه الفهم ويختصر الزمن والمدى حيث تعتبر هذه الميزة إحدى سمات الموهوبين.
6- أسلوب التعلم بواسطة الحاسب الآلي كوسيلة جيدة لمحاكاة الحواس ويمكن استخدامه كأسلوب لحل المشكلات ((-التعلم الذاتي – تحضير الدروس- البحوث العلمية- الاتصال)).
7- أسلوب التعليم المصغر حيث يكلف الطالب بأداء مهارة يمكن ملاحظتها وتسجيلها على شريط فيديو (( مهارة الإلقاء)) ومن ثم عرضها أمام عدد معين من زملائه في زمن محدد وبإشراف المعلم حيث توفر طريقة التقويم الذاتي والتغذية الراجعة بالنسبة له وزملائه ومعلمه.
ويمكن تحقيق هذه الأساليب بالطرق الآتية : -
1- وضع الأهداف الملائمة للفروق الفردية يراعى فيها الطلاب الموهوبين0
2- بناء بيئة من الود والاحترام (شعور الطلاب الموهوبين بأنهم محل احترام معلميهم وزملائهم ، واعتقادهم أنهم موضع اهتمام الجميع )
3- محاولة تفهم الطلاب الموهوبين وطرق تفكيرهم وبيئاتهم ، وجعل اكتشافهم في المادة هدف يسعى إليه.
4- -استخدام أساليب تنظيمية صفية تسمح ببرامج خاصة متقدمة للموهوبين ومنها تقسيم الصف لمجموعات طلابية صغيرة ملائمة للبرامج الخاصة أو البرامج الفردية بالصف أو برنامج مجموعة المعلم والمجموعات أو الأفراد المستقلين
5- تكليف الموهوبين بمشاريع إضافية وذلك بالاستفادة من غرف مصادر التعلم بدلاً من حضور بعض الحصص .
6- التركيز على تعليم الطلاب الموهوبين الطرق المنهجية للبحث لتنظيم استنتاجاتهم وأفكارهم .
7- تنمية المستويات المعرفية العليا (التفسير ، المقارنة ، التركيب ، التقييم ، الشعور بالمشكلات ، توضيح المشكلات ، التعمق ، الافتراض ، البحث ، العلاقات، التذكر ، التفكير المتقارب ، التفكير المتباعد)
8- عدم انتقاد الأفكار أو المشاركات التي يطرحها الطلاب ومحاول تقبلها بإعادتها أو إعادة صياغتها أو اقتراح تعديلات عليها 0
9- ممارسة التقويم للأفكار وعدم التركيز على التفصيلات غير الأساسية مع تجنب إحباط الطلاب بسبب التقويم غير المنصف لهم.
10- تصميم برنامجا إثرائياً فرديا خاص داخل وخارج الصف للطالب الموهوب 0
11- الاستعانة ببعض المتخصصين في تدريس بعض المواضيع وفتح باب الحوار والمناقشة معهم
12- تقديم حصص اختيارية تحوي برنامجاً مكثفاً من محتويات إضافية وأنشطة متنوعة للطلاب
13- الاستفادة من برامج التلمذة الفردية للطلاب الموهوبين .
14- توفير مراجع للقراءات الإضافية في موضوع الدرس والإعلان عنها في نهاية الحصة .
دور المرشد الطلابي في رعاية الطلاب الموهوبين
إن الاهتمام بالموهوبين لا يقتصر على توفير البرامج التربوية التعليمية التي تهتم بتنمية قدراتهم العقلية والذهنية ، ولا تقتصر على سن القوانين والأنظمة والتشريعات التي تنظم حياتهم وتسهل التعامل معهم، بل إنه يتعدى ذلك إلى رعايتهم نفسيا واجتماعيا ووضع البرامج الإرشادية المتخصصة التي تضمن لهم نمواً نفسياً وعقلياً واجتماعياً متكاملاً يحقق لهم الشخصية السوية المتكاملة في جميع جوانبها .
وهذا يؤكد لنا أهمية دور المرشد الطلابي في رعاية هذه الفئة0فالمرشد الطلابي يقوم بمساعدة الطلاب الموهوبين على النمو السوي والتكيف الإيجابي في المجالات الانفعالية والمعرفية والمهنية،بالإضافة إلى مساعدة الوالدين والمعلمين على فهم خصائص الطلبة الموهوبين وتطوير أساليب التعامل معهم.
ويتضح دور المرشد الطلابي تجاه الطلاب الموهوبين من خلال المهام التالية :-
1- توعية المعلمين بخصائص الطلاب الموهوبين وأساليب الكشف عنهم.
2- التعاون مع لجنة الموهوبين بالمدرسة لإصدار نشرات موجهة للمعلمين والآباء والطلاب للتعريف ببرامج رعاية الموهوبين .
3- عضوية لجنة رعاية الموهوبين بالمدرسة وتفعيل دورها من خلال برامج الإرشاد والتوجيه.
4- المساهمة في الكشف المبكر عن الطلاب الموهوبين وترشيحهم للجنة رعاية الموهوبين بالمدرسة .
5- تطوير مفهوم الذات لدى الطالب الموهوب ليكون أكثر دافعية وإيجابية ، وتقبل الذات والاعتراف بعناصر الضعف والقوة الذاتية والعمل على تطويرها مع تطوير مستوى الضبط الذاتي.
6- تطوير مفهوم العلاقات الإنسانية وتطوير مهارات الاتصال مع الآخرين.
7- تنمية المهارات القيادية والحس بالمسؤولية الاجتماعية وتقبل الأخطاء كخبرات تعليمية وتحمل المسئولية في السعي نحو التميز وليس الكمال .
8- تنمية مستوى النضج الذهني والمساعدة في اتخاذ قرارات دراسية ومهنية سليمة0
9- العمل على تطوير مستوى التحصيل الدراسي والإنجاز الأكاديمي وغير الأكاديمي .
10- توعية الوالدين بخصائص الطلاب الموهوبين واحتياجاتهم وكيفية التعامل مع مشكلاتهم ومساعدتهم على التكيف ومع أشقائهم وأصدقائهم .
11- توثيق الصلة بين البيت والمدرسة والاستفادة من مجالس الإباء والمعلمين فيما يخدم الطلاب الموهوبين.
دور رائد النشاط في رعاية الموهوبين
وهذا يؤكد لنا أهمية دور المرشد الطلابي في رعاية هذه الفئة0فالمرشد الطلابي يقوم بمساعدة الطلاب الموهوبين على النمو السوي والتكيف الإيجابي في المجالات الانفعالية والمعرفية والمهنية،بالإضافة إلى مساعدة الوالدين والمعلمين على فهم خصائص الطلبة الموهوبين وتطوير أساليب التعامل معهم.
ويتضح دور المرشد الطلابي تجاه الطلاب الموهوبين من خلال المهام التالية :-
1- توعية المعلمين بخصائص الطلاب الموهوبين وأساليب الكشف عنهم.
2- التعاون مع لجنة الموهوبين بالمدرسة لإصدار نشرات موجهة للمعلمين والآباء والطلاب للتعريف ببرامج رعاية الموهوبين .
3- عضوية لجنة رعاية الموهوبين بالمدرسة وتفعيل دورها من خلال برامج الإرشاد والتوجيه.
4- المساهمة في الكشف المبكر عن الطلاب الموهوبين وترشيحهم للجنة رعاية الموهوبين بالمدرسة .
5- تطوير مفهوم الذات لدى الطالب الموهوب ليكون أكثر دافعية وإيجابية ، وتقبل الذات والاعتراف بعناصر الضعف والقوة الذاتية والعمل على تطويرها مع تطوير مستوى الضبط الذاتي.
6- تطوير مفهوم العلاقات الإنسانية وتطوير مهارات الاتصال مع الآخرين.
7- تنمية المهارات القيادية والحس بالمسؤولية الاجتماعية وتقبل الأخطاء كخبرات تعليمية وتحمل المسئولية في السعي نحو التميز وليس الكمال .
8- تنمية مستوى النضج الذهني والمساعدة في اتخاذ قرارات دراسية ومهنية سليمة0
9- العمل على تطوير مستوى التحصيل الدراسي والإنجاز الأكاديمي وغير الأكاديمي .
10- توعية الوالدين بخصائص الطلاب الموهوبين واحتياجاتهم وكيفية التعامل مع مشكلاتهم ومساعدتهم على التكيف ومع أشقائهم وأصدقائهم .
11- توثيق الصلة بين البيت والمدرسة والاستفادة من مجالس الإباء والمعلمين فيما يخدم الطلاب الموهوبين.
دور رائد النشاط في رعاية الموهوبين
تعتبر الأنشطة الطلابية من مكونات المنهج بمفهومه الواسع الذي لا يقتصر على المعلومات والمعارف التي يقدمها الكتاب المدرسي حيث أن المنهج بمفهومه الواسع يقوم على أساس نشاطات الطلاب وإيجابياتهم ومشاركتهم في مختلف الأمور المرتبطة بالتعليم والتربية ومن هنا تبرز أهمية تنويع النشاط ليلبي احتياجات الطلاب عموما والموهوبين خاصة ويحدد ميولهم ويبرز قدراتهم ويوجهها ويصقلها لتحقيق الأهداف المنشودة ذلك لأن المادة الدراسية لا تكفي لتزويد الطلاب الموهوبين بالمهارات والخبرات الفردية والاجتماعية التي يحتاجونها في حياتهم اليومية ولهذا كان النشاط الطلابي مساعدا للمقررات الدراسية على تحقيق الأهداف التربوية لرعاية الموهوبين ويمكن تحقيق الأهداف من خلال دور رائد النشاط في المدرسة والمتمثل في المهام التالية:
1- عضوية لجنة رعاية الموهوبين في المدرسة والمساهمة في تفعيل دورها وتنسيق الجهود لتحيق الأهداف المشتركة0
2- التعرف على السمات والخصائص الإبداعية الإبتكارية والتعليمية والسلوكية والدافعية للطلاب الموهوبين
3- المساهمة في ترشيح الطلاب لمركز الموهوبين من خلال منجزاتهم الإبداعية والابتكارية0
4- إقامة المسابقات الثقافية والعلمية وكتابة البحوث وتأليف القصص والرسم والاختراعات والتي تبرز قدرات الطلاب الموهوبين ذوي القدرات المتميزة والتنسيق مع لجنة رعاية الموهوبين لتقديم برامج إثرائية نوعية0
5- التنسيق مع مشرف لجنة رعاية الموهوبين لتخطيط البرامج والأنشطة التي تتيح الفرصة لاكتشاف الموهوبين وتقديم الرعاية الخاصة لهم عن طريق إشراكهم في أنشطة مختلفة توافق قدراتهم وموهبهم0
6- التنسيق مع مشرف لجنة رعاية الموهوبين لتبني الأنشطة التي تساهم في تنمية مهارات التفكير والبحث العلمي0
7- المساهمة مع لجنة رعاية الموهوبين في تنسيق الزيارات الميدانية المخططة التي تهدف إلى إكساب الطلاب الموهوبين خبرات علمية وعملية 0
8- الاستفادة من إمكانيات نادي الموهوبين بالمدرسة وإبراز منجزاتهم في فعاليات النشاط الطلابي 0
1- عضوية لجنة رعاية الموهوبين في المدرسة والمساهمة في تفعيل دورها وتنسيق الجهود لتحيق الأهداف المشتركة0
2- التعرف على السمات والخصائص الإبداعية الإبتكارية والتعليمية والسلوكية والدافعية للطلاب الموهوبين
3- المساهمة في ترشيح الطلاب لمركز الموهوبين من خلال منجزاتهم الإبداعية والابتكارية0
4- إقامة المسابقات الثقافية والعلمية وكتابة البحوث وتأليف القصص والرسم والاختراعات والتي تبرز قدرات الطلاب الموهوبين ذوي القدرات المتميزة والتنسيق مع لجنة رعاية الموهوبين لتقديم برامج إثرائية نوعية0
5- التنسيق مع مشرف لجنة رعاية الموهوبين لتخطيط البرامج والأنشطة التي تتيح الفرصة لاكتشاف الموهوبين وتقديم الرعاية الخاصة لهم عن طريق إشراكهم في أنشطة مختلفة توافق قدراتهم وموهبهم0
6- التنسيق مع مشرف لجنة رعاية الموهوبين لتبني الأنشطة التي تساهم في تنمية مهارات التفكير والبحث العلمي0
7- المساهمة مع لجنة رعاية الموهوبين في تنسيق الزيارات الميدانية المخططة التي تهدف إلى إكساب الطلاب الموهوبين خبرات علمية وعملية 0
8- الاستفادة من إمكانيات نادي الموهوبين بالمدرسة وإبراز منجزاتهم في فعاليات النشاط الطلابي 0
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق