مسرحيون.
مبدعون من مدينتي.رحلوا قبل بلوغ الأحلام والأمنيات.نعم لكل منهم كان حلم وأمنيةأن يضع حجراً مهماًودرساً في فنون. (المسرح)ولهم(بصمة) يعرف كل منهم بها حيث حل وعمل واعطى جهداً وأبداع...
فالكاتب المسرحي الراحل (قاسم مطرود) أخرج وألف العديد من الأعمال المسرحية تعدت حدود المدينة . والبلد الى خارج الوطن في منفاه وغربته. هولندا وبعدها بريطانيا.. حتى آخر ساعة من رحيله..
والمؤلف والمخرج والممثل وصاحب فكرة مسرح الغرفة.. الراحل كريم جثير وهو
المهووس بالعمل والابتكار المسرحي بعد رحلة منفى في اليمن..وما قدم هناك من
العطاء الفني وتدريس المسرح. حتى عودته الى أرض الوطن..
وكذلك الراحل المسرحي.(رعد شوحي)هذا الطالب الفنان المجتهد الذي كان من المتميزين أثناء دراسته الفنون المسرحية.حيث كان يشار له من قبل مدرسيه والطلبة في أبداعه وتفوقه وأداؤه المسرحي..
والفنان المبدع (محسن الشيخ)الممثل الرائع في فن (البونتوميم) وجمالياته في المسرح العراقي ، وكيف أبدع وأعطى الجهد والخبرة في سبيل أن تكون له (بصمته) الواضحة لما يقدم من فن راقي وملتزم. ابهر . وأعجب الكثير من المهتمين بالمسرح ورواده والمشاهد..
أما الراحل الفنان (حنين المانع) الممثل والمخرج الذي مثل.. وجرب الأبداع المسرحي في اكثر من عمل على خشبة المسارح في الوطن. لكن الموت اختطفه في حادث مؤسف....
نعم رحل هؤلاء المبدعين أبناء مدينتي. ولكن لهم البصمة. والذكرى والأمتنان لما قدموه من فن راقي ومتميز وتشكيل وابتكار.. تأليفاً. وأخراجاً.وتمثيلاً..
لأرواحهم منا. محبة وسلام. وذكريات لا تنسى..
عدنان الموسى.. بغداد.
وكذلك الراحل المسرحي.(رعد شوحي)هذا الطالب الفنان المجتهد الذي كان من المتميزين أثناء دراسته الفنون المسرحية.حيث كان يشار له من قبل مدرسيه والطلبة في أبداعه وتفوقه وأداؤه المسرحي..
والفنان المبدع (محسن الشيخ)الممثل الرائع في فن (البونتوميم) وجمالياته في المسرح العراقي ، وكيف أبدع وأعطى الجهد والخبرة في سبيل أن تكون له (بصمته) الواضحة لما يقدم من فن راقي وملتزم. ابهر . وأعجب الكثير من المهتمين بالمسرح ورواده والمشاهد..
أما الراحل الفنان (حنين المانع) الممثل والمخرج الذي مثل.. وجرب الأبداع المسرحي في اكثر من عمل على خشبة المسارح في الوطن. لكن الموت اختطفه في حادث مؤسف....
نعم رحل هؤلاء المبدعين أبناء مدينتي. ولكن لهم البصمة. والذكرى والأمتنان لما قدموه من فن راقي ومتميز وتشكيل وابتكار.. تأليفاً. وأخراجاً.وتمثيلاً..
لأرواحهم منا. محبة وسلام. وذكريات لا تنسى..
عدنان الموسى.. بغداد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق