#شخصية من بلادي. 567
هدية حسين
ولدت الروائية هدية حسين في بغداد عام 1956 ومن عائلة فقيرة تسكن حيا شعبيا لا تزال تعتبره الخزين الأول لكتاباتها ، هي زوجة الروائي عبد الستار ناصر
* في مدرسة نجيب باشا الابتدائية تعلمت الأحرف الأولى، وأصرت على أن تتفوق على أقرانها لتكسر حاجز الفروقات الطبقية بينها وبينهم. فتفوقت واقتحمت مجالات وعوالم كان يصعب على النساء دخولها.
* لم تتمكن الروائية هدية حسين من أكمال دراستها الجامعية بسبب الظروف المعيشية الصعبة التي كانت تعاني منها أسرتها، الأمر الذي دفعها للالتحاق بإذاعة بغداد في العام 1973
* عملت لأكثر من 17 عاما في إذاعتي بغداد، وصوت الجماهير، والإذاعة الموجهة إلى أوروبا، كما عملت في الصحافة العراقية ، وشاركت في العديد من الأنشطة الثقافية في بغداد وعمّان والقاهرة.
* مؤلفاتها:
- ( قاب قوسين مني ) قصص· ط2· 2000
- ( بنت الخان ) رواية· 2001
- ( وتلك قضية أخرى ) قصص· 2002 وهي المجموعة الفائزة بالجائزة الأولى عن أندية فتيات الشارقة 1999
- ( كل شيء على ما يرام ) قصص· 2002
- ( ما بعد الحب ) رواية 2003 وهي الرواية التي ترجمت إلى الانكليزية عن دار سيراكيوس يونفيرستي بريس الأمريكية 2012
- ( في الطريق إليهم ) رواية· 2004
- ( مطر الله ) رواية 2008
- ( حبيبي كوديا ) قصص· 2010
- ( أن تخاف )رواية. 2012
- ( هدية حسين في خمس روايات ) كتاب نقدي عن خمس من روايات الكاتبة· 2011
- ( زجاج الوقت ) رواية صدرت عن دار نارة للنشر والتوزيع في عمّان 2006
- ( شبابيك ) كاتب صدر عن دار ورد في عمان قراءة في القصة والرواية
- ( البيت المسكون ) قصص عن دار فضاءات للنشر والتوزيع في عمّان 2008
- ( نساء العتبات ) رواية 2010
- ( أيام الزهللة ) رواية جديدة للكاتبة اهدية حسين (المقيمة في كندا) صدرت عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر. 2014
- ( ما سيأتي ) رواية جديدة للكاتبة هدية حسين، صدرت حديثاً عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر. 2017
- ( احساس مختلف ) مجموعة قصصية وتضم 28 قصة، تنوعت أفكارها ومضامينها وإن غلب عليها الهم الذي تعانيه المرأة تحت سطوة قسوة الحياة، لذلك فهي تنطلق من إسارها مرة، وتخفق مرة فتدفع ثمن ذلك. 2014
- عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت صدرت للكاتبة العراقية هدية حسين رواية جديدة بعنوان (أدركها الصباح ) لوحة الغلاف للفنان الروسي فلاديمير فوليجوف.. الرواية بثلاثة فصول وعناوينها عبارات مأثورة لشمس التبريزي وجلال الدين الرومي وايزابيل الليندي، وكل فصل يتفرع الى عناوين أخرى.. وتدور الأحداث في ثلاث مدن عراقية، بغداد والبصرة والسليمانية. 2018
* ترشحت روايتها ريام وكفى للجائزة العالمية للرواية العربية وذلك في عام 2015.
* ترجمت أعمالها إلى العديد من اللغات الأوروبية. تعيش هدية حسين حالياً في كندا.
* تقول هدية حسين ( لي مخيلة جامحة أيها السادة، وكثيراً ما كنت أنسج قصصاً عن أصدقائي الذين يغيبون وتنقطع أخبارهم عني، متناسية قصصهم الحقيقية، وبعد فترة طويلة أصبحتُ لا أفرّق بين ما حدث لهم فعلاً، وما ابتكرته مخيلتي، هذا الأمر يريحني في كثير من الأحيان، وفي أحيان أخرى يحرجني أمام العهد الذي قطعته أمام نفسي بعدم نسيان حكاياتهم )
* الجوائز وندوات والاستضافات :
- الجائزة الأولى لأدب المرأة العربية عن كتاب وتلك قضية أخرى 1999
- وصلت رواية “ريام وكفى” للقائمة الطويلة في البوكر العربية عام 2014
- استضيفت في معرض الكتاب الدولي ومؤتمر الرواية في القاهرة ثلاث مرات
- استضيفت في معرض أدنبرة للكتاب عام 2007
- استضيفت في معرض الكتاب الدولي في الشارقة عام 2015
- شاركت في نشاط نادي السرد في الشارقة عام 2015
- شاركت في العديد من الندوات والفعاليات في عدد من المدن العربية
- في 2015.03.01 احتفى نادي السرد في الاتحام العام للادباء والكتاب العراقيين بالقاصة والروائية هدية حسين بمناسبة اختيار روايتها ( ريام وكفى ) للجائزة العالمية للرواية العربية وذلك في عام 2015.
- في 2012.04.29 استضافتها الجمعيـة العراقيـة الكنديـة وتيار الديمقراطيين العراقيين في كندا في امسيتهما الثقافية للتحدث عن تجربتها في الكتابة والابداع
* وتروي ( هدية حسين ) عن تجربتها في الكتابة: ( إنني أصبحت أكثر نضجاً، وعلاقتي بنصوصي أصبحت أكثر التصاقاً وعمقاً، وصارت الكتابة بمرور السنين هي دوائي من العلل، أحتمي بها حين تتدحرج أيامي، وأصنع من حروفها أحبة على مقاسات أحلامي، أعرف أن الحياة لم تعطني ما أستحقه ولذلك صنعت لنفسي من الكتابة ما عوضني عن الكثير من الخسارات.. الكتابة وحدها تفك أسري وتجعلني روحاً منطلقة إلى مديات رحبة تستوعب أحلامي التي عجز الواقع عن استيعابها ) .
هدية حسين
ولدت الروائية هدية حسين في بغداد عام 1956 ومن عائلة فقيرة تسكن حيا شعبيا لا تزال تعتبره الخزين الأول لكتاباتها ، هي زوجة الروائي عبد الستار ناصر
* في مدرسة نجيب باشا الابتدائية تعلمت الأحرف الأولى، وأصرت على أن تتفوق على أقرانها لتكسر حاجز الفروقات الطبقية بينها وبينهم. فتفوقت واقتحمت مجالات وعوالم كان يصعب على النساء دخولها.
* لم تتمكن الروائية هدية حسين من أكمال دراستها الجامعية بسبب الظروف المعيشية الصعبة التي كانت تعاني منها أسرتها، الأمر الذي دفعها للالتحاق بإذاعة بغداد في العام 1973
* عملت لأكثر من 17 عاما في إذاعتي بغداد، وصوت الجماهير، والإذاعة الموجهة إلى أوروبا، كما عملت في الصحافة العراقية ، وشاركت في العديد من الأنشطة الثقافية في بغداد وعمّان والقاهرة.
* مؤلفاتها:
- ( قاب قوسين مني ) قصص· ط2· 2000
- ( بنت الخان ) رواية· 2001
- ( وتلك قضية أخرى ) قصص· 2002 وهي المجموعة الفائزة بالجائزة الأولى عن أندية فتيات الشارقة 1999
- ( كل شيء على ما يرام ) قصص· 2002
- ( ما بعد الحب ) رواية 2003 وهي الرواية التي ترجمت إلى الانكليزية عن دار سيراكيوس يونفيرستي بريس الأمريكية 2012
- ( في الطريق إليهم ) رواية· 2004
- ( مطر الله ) رواية 2008
- ( حبيبي كوديا ) قصص· 2010
- ( أن تخاف )رواية. 2012
- ( هدية حسين في خمس روايات ) كتاب نقدي عن خمس من روايات الكاتبة· 2011
- ( زجاج الوقت ) رواية صدرت عن دار نارة للنشر والتوزيع في عمّان 2006
- ( شبابيك ) كاتب صدر عن دار ورد في عمان قراءة في القصة والرواية
- ( البيت المسكون ) قصص عن دار فضاءات للنشر والتوزيع في عمّان 2008
- ( نساء العتبات ) رواية 2010
- ( أيام الزهللة ) رواية جديدة للكاتبة اهدية حسين (المقيمة في كندا) صدرت عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر. 2014
- ( ما سيأتي ) رواية جديدة للكاتبة هدية حسين، صدرت حديثاً عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر. 2017
- ( احساس مختلف ) مجموعة قصصية وتضم 28 قصة، تنوعت أفكارها ومضامينها وإن غلب عليها الهم الذي تعانيه المرأة تحت سطوة قسوة الحياة، لذلك فهي تنطلق من إسارها مرة، وتخفق مرة فتدفع ثمن ذلك. 2014
- عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت صدرت للكاتبة العراقية هدية حسين رواية جديدة بعنوان (أدركها الصباح ) لوحة الغلاف للفنان الروسي فلاديمير فوليجوف.. الرواية بثلاثة فصول وعناوينها عبارات مأثورة لشمس التبريزي وجلال الدين الرومي وايزابيل الليندي، وكل فصل يتفرع الى عناوين أخرى.. وتدور الأحداث في ثلاث مدن عراقية، بغداد والبصرة والسليمانية. 2018
* ترشحت روايتها ريام وكفى للجائزة العالمية للرواية العربية وذلك في عام 2015.
* ترجمت أعمالها إلى العديد من اللغات الأوروبية. تعيش هدية حسين حالياً في كندا.
* تقول هدية حسين ( لي مخيلة جامحة أيها السادة، وكثيراً ما كنت أنسج قصصاً عن أصدقائي الذين يغيبون وتنقطع أخبارهم عني، متناسية قصصهم الحقيقية، وبعد فترة طويلة أصبحتُ لا أفرّق بين ما حدث لهم فعلاً، وما ابتكرته مخيلتي، هذا الأمر يريحني في كثير من الأحيان، وفي أحيان أخرى يحرجني أمام العهد الذي قطعته أمام نفسي بعدم نسيان حكاياتهم )
* الجوائز وندوات والاستضافات :
- الجائزة الأولى لأدب المرأة العربية عن كتاب وتلك قضية أخرى 1999
- وصلت رواية “ريام وكفى” للقائمة الطويلة في البوكر العربية عام 2014
- استضيفت في معرض الكتاب الدولي ومؤتمر الرواية في القاهرة ثلاث مرات
- استضيفت في معرض أدنبرة للكتاب عام 2007
- استضيفت في معرض الكتاب الدولي في الشارقة عام 2015
- شاركت في نشاط نادي السرد في الشارقة عام 2015
- شاركت في العديد من الندوات والفعاليات في عدد من المدن العربية
- في 2015.03.01 احتفى نادي السرد في الاتحام العام للادباء والكتاب العراقيين بالقاصة والروائية هدية حسين بمناسبة اختيار روايتها ( ريام وكفى ) للجائزة العالمية للرواية العربية وذلك في عام 2015.
- في 2012.04.29 استضافتها الجمعيـة العراقيـة الكنديـة وتيار الديمقراطيين العراقيين في كندا في امسيتهما الثقافية للتحدث عن تجربتها في الكتابة والابداع
* وتروي ( هدية حسين ) عن تجربتها في الكتابة: ( إنني أصبحت أكثر نضجاً، وعلاقتي بنصوصي أصبحت أكثر التصاقاً وعمقاً، وصارت الكتابة بمرور السنين هي دوائي من العلل، أحتمي بها حين تتدحرج أيامي، وأصنع من حروفها أحبة على مقاسات أحلامي، أعرف أن الحياة لم تعطني ما أستحقه ولذلك صنعت لنفسي من الكتابة ما عوضني عن الكثير من الخسارات.. الكتابة وحدها تفك أسري وتجعلني روحاً منطلقة إلى مديات رحبة تستوعب أحلامي التي عجز الواقع عن استيعابها ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق