حين يكون النصّ لشاعر ناقد وكاتب ساخر وانسان يرى أبعد ممانرى ترتسم آفاق مغامرة مغوية ...وحين يكون النّص هذا تغدو أكثر إغواء وهي في كلّ غير مأمونة العواقب...حين أقرأ النص العبارة المعتادة عند هذا الكاتب والإعلامي والرسام أقرأحشدا من النّصوص والته ودانت له بالوفاءوخضعت له طائعة..أسمع صوت جبران في مناجاته المعروفة خطاب عاطفة وذات تغدو ذاتين وخطاب نزار عندما يجعل من الإنسان شطرين. كيان فاعل هو النصف الخصيب وآخريكون الشطر الجديب ..مرة الانثى هي الحياة والرجل عاجز, قوته بسيط ومسكون باليومي وأخرى هو الحالم يزرعها في إحدى الغيمات وهي المنشدة الى الأرض بدونه ...وبعيدا عن نصوص غزل وان كانت أوسع بكثير من ذلك في رمزيتها ...يلحّ عليّ عشق المتصوفة واشواقهم وذاك المحبوب الذي يلهجون بذكره ..أفهم تلك الأ
شواق وتتراءى لي تلك الاشراقات..فكلمة العبد متكررة كعلامة تثليث مسيحية تعكس الولاء...لايعلم الا ماعلّمه سبحانه..طريق روحي بتقديم المجاهدةوقطع العلائق ومحو المذموم من الصّفات والإقبال بهمّة على الله تعالى..فمن كان له الله كان الله له..نجد المقامات أو المنازل الروحيّة مثل منزل المحبّة ومنزل الرّضى وهي مكتسبة لتحقيق العبودية لله تعالى ..ولا تغيب الأحوال اي تلك النسيمات الروحيّة التي تهب على على السّالك الى اللّه ..كالأنس به..وبما أن الصوفية أخلاق وعمل يأخذ المتصوف طريقه الى الإنسان ومشاكله في نوع من الحرب التي يشنها على واقعه بأدرانه. فقر يتحمّل مسؤوليته الفقراء و الأغنياء..وذاك القطيع المنكّس الرؤوس نحو الأرض التي تقودها الكلاب والضبّاع وقد غابت نخوة الأسود..ولسنا ندري أيّ مذهب أدبي أو فكري يمكن أن يحدُ النص وهو أوساع..تنفذالى عباراته الروح الرومنطيقيّة ففي الصورة الشعرية تشخيص الطبيعة وذاك العالم الألق المرتسم في قلب العتمة.صورة الليل بعظمته عن جبران وسائر الرومانسيين..غيران الصورة من روح القران تضمينا في حضرة القدسية..الفجر والليالي العشر..وابراهيم رمزادينيا وناره برد وسلام عليه دون صاحبنا مع الانزياح المطلوب: ابراهيم في أبوة جديدة ومشروع بحث فلسفي.وعهن اللحظات..وسدى الارحام..وتتراصف الصور الفذة مثل الزبد لغة للمد والفجر نطاقا لليل....ايّ حيرة تتنتاب الدارس ؟.العلم وتاريخ العلماء يحضر وحدود المعرفة وأدواتها شكّا للوصول إلى الحق الذي به تثلج الصدور...انها مناجاة لعلاّم الغيوب.. فالمبني للمجهول تعظيم يؤول الى معلوم انت..ثم نقرّ بالالتفات ظاهرة بلاغية ربما تجعل النص رحلة بحث عن الذات اتخذت ملمحا صوفيا أو رومنسيا اوفلسفيا ..ولكنها تبقى وجوها للاناالغنائي.. مخاتلة النص متعة وهل لها ان تتحقق في كنف النصوص المكشوفة ؟ أكاد اجزم أن لذّة هذالنص لا تفي صاحبه حقه بتلك الروح الساخرة واللهجة العاميّة حين تستبد به مرارة العصر فيصنع الكاريكاتير بالكلمة ..ويصبح المعلم الأكبر شعلبوط..بعبارته وأمثاله كثيرون. ينقاد الى التفيهق والتشادق والتحذلق.. جماع ابداع في هذه النثريّة الشعرية وغيرها من الكنوز المخبوءة ..
شواق وتتراءى لي تلك الاشراقات..فكلمة العبد متكررة كعلامة تثليث مسيحية تعكس الولاء...لايعلم الا ماعلّمه سبحانه..طريق روحي بتقديم المجاهدةوقطع العلائق ومحو المذموم من الصّفات والإقبال بهمّة على الله تعالى..فمن كان له الله كان الله له..نجد المقامات أو المنازل الروحيّة مثل منزل المحبّة ومنزل الرّضى وهي مكتسبة لتحقيق العبودية لله تعالى ..ولا تغيب الأحوال اي تلك النسيمات الروحيّة التي تهب على على السّالك الى اللّه ..كالأنس به..وبما أن الصوفية أخلاق وعمل يأخذ المتصوف طريقه الى الإنسان ومشاكله في نوع من الحرب التي يشنها على واقعه بأدرانه. فقر يتحمّل مسؤوليته الفقراء و الأغنياء..وذاك القطيع المنكّس الرؤوس نحو الأرض التي تقودها الكلاب والضبّاع وقد غابت نخوة الأسود..ولسنا ندري أيّ مذهب أدبي أو فكري يمكن أن يحدُ النص وهو أوساع..تنفذالى عباراته الروح الرومنطيقيّة ففي الصورة الشعرية تشخيص الطبيعة وذاك العالم الألق المرتسم في قلب العتمة.صورة الليل بعظمته عن جبران وسائر الرومانسيين..غيران الصورة من روح القران تضمينا في حضرة القدسية..الفجر والليالي العشر..وابراهيم رمزادينيا وناره برد وسلام عليه دون صاحبنا مع الانزياح المطلوب: ابراهيم في أبوة جديدة ومشروع بحث فلسفي.وعهن اللحظات..وسدى الارحام..وتتراصف الصور الفذة مثل الزبد لغة للمد والفجر نطاقا لليل....ايّ حيرة تتنتاب الدارس ؟.العلم وتاريخ العلماء يحضر وحدود المعرفة وأدواتها شكّا للوصول إلى الحق الذي به تثلج الصدور...انها مناجاة لعلاّم الغيوب.. فالمبني للمجهول تعظيم يؤول الى معلوم انت..ثم نقرّ بالالتفات ظاهرة بلاغية ربما تجعل النص رحلة بحث عن الذات اتخذت ملمحا صوفيا أو رومنسيا اوفلسفيا ..ولكنها تبقى وجوها للاناالغنائي.. مخاتلة النص متعة وهل لها ان تتحقق في كنف النصوص المكشوفة ؟ أكاد اجزم أن لذّة هذالنص لا تفي صاحبه حقه بتلك الروح الساخرة واللهجة العاميّة حين تستبد به مرارة العصر فيصنع الكاريكاتير بالكلمة ..ويصبح المعلم الأكبر شعلبوط..بعبارته وأمثاله كثيرون. ينقاد الى التفيهق والتشادق والتحذلق.. جماع ابداع في هذه النثريّة الشعرية وغيرها من الكنوز المخبوءة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق