نحن البصريون نطفأ سراجنا
حين ننام
ونوقد قنديل الشعر
..شكرا كاظم الحجاج للألهام
الجلسة الختامية لمهرجان المحبة والسلام للشعراء الشباب الذي اقامته رابطة مصطفى جمال الدين في البصرة
: حيدر الحاتم
اختتمت فعاليات مهرجان الشعر وكأنه مربد جديد خاص بالشباب كانت الجلسة الختامية وحسب الموعد تبدأ الساعة الرابعة مساءا ولهذا كنت ومعي شقيقي عادل الحاتم الربيعي مسرعي الخطى بالحضور قبل الموعد بقليل واتخذنا مكانا بالصف الثاني يسار القاعة في قصر الثقافة والفنون البصري.. بادرت بسؤالي لاساتذتنا الادباء عن رمز المهرجان وماهية الطائر الموسوم بها وأكد الاساتذة مااستقر في ذهني وتطابقت رؤيتي للطير والمهرجان معا فهو العنقاء البصرية بأجنحتها النارية العائدة من جديد..انتظرنا ليكتمل عقدالحضور حتى ابتدأ الحفل عند الساعة الخامسة مساءا وارتقى المنصة عريف الحفل الشاعر معن غالب سباح الشباني وقد ابدع بالتقديم والوصف: بالمحبة والجمال تعالو ياشعراء العراق الشباب فعمر من سبقكم كان ثلاث حروب ومصيبتين ولهذا اوصيكم أن تلبثوا على ذوقكم النبيل وحين ترتقون مسارح الالقاء قبلوا المنصات فهن امهاتكم لحظة البوح وزاوجوا القصائد أو تزوجوهن ليلدن قصيدات يشبعن الدنيا بالابتسامات المموسقة الهديل ايها العظماء أن دواوين ابائكم الشعراء اطمأنت وهي في رفوف القلوب اذا البذار بخير وأن القصائد ترث القصائد وشعراء مجانين بحب هذا العراق سيضمخون طينه السومري بأحلى الأشعار....هذه الكلمات الجميلة الهادرة المضيئة العطرة كانت ترسم خطوط احتفالنا الختامي لهذا المهرجان الكبير بحق حتى أن السيدة الأديبة علياء طالب Alia Talib Akeel طلبت اعادة الكلمات الجميلة هذه من عريف الحفل الأنيق بكل شيئ ...كانت نخلة العراق اغنية نشيدا كلمات محمد مصطفى جمال الدين وألحان وتوزيع وموسيقى رائعة ثم بدا الشعراء الشباب يتوافدون على المنصة شاعر يتلوه شاعر وعريف حفلنا يبدع في التقديم والاشارة بشكل موفق وصعد المنصة شاعر شاب مصطفى عبود من البصرة الفيحاء وتلاه محمود عبدالكاظم من الناصرية ونور الموسوي من البصرة تسير بدرب العائلة وحسين المخزومي من بغداد وفهد اسعد من الموصل الحدباء وفاضل عباس من البصرة واسيل العيسى من البصرة الفيحاء ووائل السلطان من كربلاء وزينب الغالب من البصرة والشاعر حيدر محمد خرنوب من بغداد وقد اجاد بشكل رائع وبعده مرتضى مريود من العمارة وعلي أجود من الناصرية وصادق عجيل ايضا وعلي خالد من الكوت ومبين خشاني من الكوت وزين العابدين من السماوة وعلي نفل من البصرة وقد ابدع بقصيدته ثم ختمها الشاعر حسين العبدالله من بصرتنا الفيحاء....كان الحضور متفاعلا مع كل كلمة يلقيها الشعراء استحسانا تصفيقا او تأملا وربما لاأبالية تدوالت بعض الحديث مع الاستاذ عبد الأمير السلمي واستاذ عبدالحسين اليوسف كان ناظم العقد الشاعر محمد ال جمال الدين متابعا لكل الفقرات بدقة وهناك ايضا الاستاذ زكي الديراوي واستاذ عبدالحق المظفر واستاذ ناظم طه المناصيرNathem Taha كعادته مترصدا كل كلمة ولمعة واعدة والاستاذ عبد الامير الديراوي باسم القطراني و قاسم الفريداوي وعبد الكريم السامر و سجاد السلمي و احمد كاظم خضير....كانت كلمة الختام للاستاذ ئاوات حسن امين ممثل وزير الثقافة الذي هنئنا على المهرحان والابداع وروعة التنظيم ودفأ المشاعر بالشعراء ووعد بنقل ماشاهده للسيد الوزير لرفد المهرجان وأنه فعلا مهرجان محبة وسلام وميلاد الشعر الشبابي وكانت كلمة الشاعر حسين الجاف مفعمة بالحب ومشعة بالانوار عن حسن الضيافة وطيب اللقاء وحسن وأجادة إدارة المهرجان الأول للشباب الشعراء..
تلا الشعراء الشباب قصائدهم وكان الاستاذ الكبير كاظم الحجاج عينه واذناه تراقب المشهد والكلمات...شكرا لكل الأدباء البصريون الذين نظموا وابدعوا بهذا المهرجان فقد اجادوا وانعموا علينا بمهرجان جديد للشعر لايقل عن مربدنا الكبير شكرا لرابطة مصطفى جمال الدين ولكل اعضاءها شكرا لكل اساتذتنا الافاضل شكرا لحفيدة الجواهري السيدة بان الجواهري شكرا لابنة السياب ألاء بدر الشكر للشاعرة سهاد عبدالرزاق.اديبنا محمد صالح عبيد استاذنا سعيد الأسدي شكرا استاذ علي نوير اديبنا سعيد المظفر اديبنا كاظم اللايذ اديبنا عادل الجبوري بهاء البدران اديبنا علي حسين جابر ضيفتنا ابنة عمنا رجاء الربيعي
Ali M AlsalimAli ..
Ali Najem.
ابن عمنا استاذ فالح شكرا لتوثيقكم المهرجان بالصور واللقطات اللماحة انتم واحمد سعدون البزوني وشكرا لكل قواتنا الأمنية البطلة التي رافقت جموع الأدباء ولم تبعد انظارها عنهم شكرا لكل الاعلاميون الذين وثقوا الحدث ووضعوا بصمتهم عليه ..
لكل الادباء الذين لم يسعفني الحظ بذكرهم ورواد قصر الثقافة والفنون في البصرة اقبلكم على جبينكم ياقناديل الشعر اقولها لكم ايها الادباء في بصرتنا لكم كل الشكر والتقدير وننحني لكم تقديرا واحتراما لجهودكم الجبارة بالنهوض بالثقافة والأدب والشعر فنحن بكم ننهض وبهذا الجيل نكمل مسيرة الأجداد
حين ننام
ونوقد قنديل الشعر
..شكرا كاظم الحجاج للألهام
الجلسة الختامية لمهرجان المحبة والسلام للشعراء الشباب الذي اقامته رابطة مصطفى جمال الدين في البصرة
: حيدر الحاتم
اختتمت فعاليات مهرجان الشعر وكأنه مربد جديد خاص بالشباب كانت الجلسة الختامية وحسب الموعد تبدأ الساعة الرابعة مساءا ولهذا كنت ومعي شقيقي عادل الحاتم الربيعي مسرعي الخطى بالحضور قبل الموعد بقليل واتخذنا مكانا بالصف الثاني يسار القاعة في قصر الثقافة والفنون البصري.. بادرت بسؤالي لاساتذتنا الادباء عن رمز المهرجان وماهية الطائر الموسوم بها وأكد الاساتذة مااستقر في ذهني وتطابقت رؤيتي للطير والمهرجان معا فهو العنقاء البصرية بأجنحتها النارية العائدة من جديد..انتظرنا ليكتمل عقدالحضور حتى ابتدأ الحفل عند الساعة الخامسة مساءا وارتقى المنصة عريف الحفل الشاعر معن غالب سباح الشباني وقد ابدع بالتقديم والوصف: بالمحبة والجمال تعالو ياشعراء العراق الشباب فعمر من سبقكم كان ثلاث حروب ومصيبتين ولهذا اوصيكم أن تلبثوا على ذوقكم النبيل وحين ترتقون مسارح الالقاء قبلوا المنصات فهن امهاتكم لحظة البوح وزاوجوا القصائد أو تزوجوهن ليلدن قصيدات يشبعن الدنيا بالابتسامات المموسقة الهديل ايها العظماء أن دواوين ابائكم الشعراء اطمأنت وهي في رفوف القلوب اذا البذار بخير وأن القصائد ترث القصائد وشعراء مجانين بحب هذا العراق سيضمخون طينه السومري بأحلى الأشعار....هذه الكلمات الجميلة الهادرة المضيئة العطرة كانت ترسم خطوط احتفالنا الختامي لهذا المهرجان الكبير بحق حتى أن السيدة الأديبة علياء طالب Alia Talib Akeel طلبت اعادة الكلمات الجميلة هذه من عريف الحفل الأنيق بكل شيئ ...كانت نخلة العراق اغنية نشيدا كلمات محمد مصطفى جمال الدين وألحان وتوزيع وموسيقى رائعة ثم بدا الشعراء الشباب يتوافدون على المنصة شاعر يتلوه شاعر وعريف حفلنا يبدع في التقديم والاشارة بشكل موفق وصعد المنصة شاعر شاب مصطفى عبود من البصرة الفيحاء وتلاه محمود عبدالكاظم من الناصرية ونور الموسوي من البصرة تسير بدرب العائلة وحسين المخزومي من بغداد وفهد اسعد من الموصل الحدباء وفاضل عباس من البصرة واسيل العيسى من البصرة الفيحاء ووائل السلطان من كربلاء وزينب الغالب من البصرة والشاعر حيدر محمد خرنوب من بغداد وقد اجاد بشكل رائع وبعده مرتضى مريود من العمارة وعلي أجود من الناصرية وصادق عجيل ايضا وعلي خالد من الكوت ومبين خشاني من الكوت وزين العابدين من السماوة وعلي نفل من البصرة وقد ابدع بقصيدته ثم ختمها الشاعر حسين العبدالله من بصرتنا الفيحاء....كان الحضور متفاعلا مع كل كلمة يلقيها الشعراء استحسانا تصفيقا او تأملا وربما لاأبالية تدوالت بعض الحديث مع الاستاذ عبد الأمير السلمي واستاذ عبدالحسين اليوسف كان ناظم العقد الشاعر محمد ال جمال الدين متابعا لكل الفقرات بدقة وهناك ايضا الاستاذ زكي الديراوي واستاذ عبدالحق المظفر واستاذ ناظم طه المناصيرNathem Taha كعادته مترصدا كل كلمة ولمعة واعدة والاستاذ عبد الامير الديراوي باسم القطراني و قاسم الفريداوي وعبد الكريم السامر و سجاد السلمي و احمد كاظم خضير....كانت كلمة الختام للاستاذ ئاوات حسن امين ممثل وزير الثقافة الذي هنئنا على المهرحان والابداع وروعة التنظيم ودفأ المشاعر بالشعراء ووعد بنقل ماشاهده للسيد الوزير لرفد المهرجان وأنه فعلا مهرجان محبة وسلام وميلاد الشعر الشبابي وكانت كلمة الشاعر حسين الجاف مفعمة بالحب ومشعة بالانوار عن حسن الضيافة وطيب اللقاء وحسن وأجادة إدارة المهرجان الأول للشباب الشعراء..
تلا الشعراء الشباب قصائدهم وكان الاستاذ الكبير كاظم الحجاج عينه واذناه تراقب المشهد والكلمات...شكرا لكل الأدباء البصريون الذين نظموا وابدعوا بهذا المهرجان فقد اجادوا وانعموا علينا بمهرجان جديد للشعر لايقل عن مربدنا الكبير شكرا لرابطة مصطفى جمال الدين ولكل اعضاءها شكرا لكل اساتذتنا الافاضل شكرا لحفيدة الجواهري السيدة بان الجواهري شكرا لابنة السياب ألاء بدر الشكر للشاعرة سهاد عبدالرزاق.اديبنا محمد صالح عبيد استاذنا سعيد الأسدي شكرا استاذ علي نوير اديبنا سعيد المظفر اديبنا كاظم اللايذ اديبنا عادل الجبوري بهاء البدران اديبنا علي حسين جابر ضيفتنا ابنة عمنا رجاء الربيعي
Ali M AlsalimAli ..
Ali Najem.
ابن عمنا استاذ فالح شكرا لتوثيقكم المهرجان بالصور واللقطات اللماحة انتم واحمد سعدون البزوني وشكرا لكل قواتنا الأمنية البطلة التي رافقت جموع الأدباء ولم تبعد انظارها عنهم شكرا لكل الاعلاميون الذين وثقوا الحدث ووضعوا بصمتهم عليه ..
لكل الادباء الذين لم يسعفني الحظ بذكرهم ورواد قصر الثقافة والفنون في البصرة اقبلكم على جبينكم ياقناديل الشعر اقولها لكم ايها الادباء في بصرتنا لكم كل الشكر والتقدير وننحني لكم تقديرا واحتراما لجهودكم الجبارة بالنهوض بالثقافة والأدب والشعر فنحن بكم ننهض وبهذا الجيل نكمل مسيرة الأجداد
حيدر الحاتم يشعر بـالأمل مع حيدر محمد خرنوب و٢٥ آخرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق