(غروب في محطات الوجع )
( 1)
( 1)
مسائاتي , نايً ووحشة ,
وغروبً لن يكون الاخير ,
وسريرَ دفأِ غادرني , وامرأة !
( 2 )
تتكور الاسالة مع نواح النائحين ,
وصراخ الصارخين ,
ونحيب مثقفون حالمون ,
وسياسيون مبتهجون بما اتهم الرب !
(3 )
ليلنا هذا طويل , طويل ,
كما نهاراتنا المتوشحة بالمرارات ,!
( 4 )
منفيون نحن , تتقاذفنا مطارات الوجع ,
والشامتين , والمتاجرين بالحب ,
والفراشات التي غادرتنا , والشتات !
( 5 )
تتهاوى كلما بنيت , مالها هذه الجدران ,
تؤرقني المرارات والخسران ,
وعتمة قلقة !
(6 )
في الافق البعيد ,
نتوشح الخديعة وانصاف لحلول ,
واراجيح توقفت منذ زمن بعيد عن الغناء !
( 7 )
كيف لي بلوغ جموحك الصاخب ,
والهارب في اصقاع الانكسارات ,
كيف لي , وكلما بنيت جدارا ,
تهدمين ........................؟
وغروبً لن يكون الاخير ,
وسريرَ دفأِ غادرني , وامرأة !
( 2 )
تتكور الاسالة مع نواح النائحين ,
وصراخ الصارخين ,
ونحيب مثقفون حالمون ,
وسياسيون مبتهجون بما اتهم الرب !
(3 )
ليلنا هذا طويل , طويل ,
كما نهاراتنا المتوشحة بالمرارات ,!
( 4 )
منفيون نحن , تتقاذفنا مطارات الوجع ,
والشامتين , والمتاجرين بالحب ,
والفراشات التي غادرتنا , والشتات !
( 5 )
تتهاوى كلما بنيت , مالها هذه الجدران ,
تؤرقني المرارات والخسران ,
وعتمة قلقة !
(6 )
في الافق البعيد ,
نتوشح الخديعة وانصاف لحلول ,
واراجيح توقفت منذ زمن بعيد عن الغناء !
( 7 )
كيف لي بلوغ جموحك الصاخب ,
والهارب في اصقاع الانكسارات ,
كيف لي , وكلما بنيت جدارا ,
تهدمين ........................؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق