الفنان وهاب السيد صانع الجمال من خلال مؤسسة وصحيفة الفنون الثقافية العربية .
عرفته منذ نعومة اضافره وهو يحمل بين طيات قلبه هذا العالم الكبير " المسرح " الذي شكل في عقله وقلبه الضوء الكبير للبحث عن كل ماهو مفيد ونافع ، وهو " السيد " ابن مدينة الثورة والتي تغيرت وحملت اسماء مختلفة ومنها " صدام " وبعدها " الصدر " ولا زالت ، وهذه المدينة المهملة والمتروكة من قبل الحكومات ، ولا أدري ما هو السبب ، ظلت عصية على الكثير لما فيها من طاقات إبداعية وفي كل المجالات الأدبية، والفنية ، والرياضية، وبرزت الكثير من الأسماء المهمة ومنهم هذا الفتى العراقي الفنان والكاتب ليقدم لنا صوتا ثقافيا وفنيا أسمه " مؤسسة فنون " حتى يسهم بنقل أبداعات العراقيين والعرب بجهوده الفردية لتكون لنا هي الناقل والمؤرشف في تاريخ العراق الحديث وخاصة بعد مجيء الاحتلال الأمريكي، وعمل مع اخوة له من مبدعين ومبدعات كي يعطوا لنا دروسا في الكثير من المعارف العلمية ومنها الفنون التشكيلية والفنون المسرحية والفنون الموسيقية وغيرها بالإضافة إلى أبواب الشعر والقصة والرواية وغيرها من فنون الآداب، وعلينا أن نقف مع هذه المؤسسة الثقافية والفنية كي تسهم بإحياء هذا الفن المعرفي ، والفنان وهاب السيد الذي عمل معي في عدة اعمال مسرحية منذ فترة الثمانينات وحتى يومنا هذا ، له باع طويل بتحريك المياه الراكدة وخاصة في مشاركاته المستمرة لحد هذه اللحظة في العرض المسرحي ، وكانت مسرحية " أصوات من نجوم بعيدة" للكاتب صباح عطوان لهي الدليل القاطع من خلال تواصلنا مع الاخر عبر هذا النسيج المعرفي ، وانا ممتن لمشاركته في مهرجان نقابة الفنانين بعمل مسرحي جديد. وعلى السيد وزير الثقافة والسياحة إتاحة الفرصة للفنان العراقي " وهاب السيد " بمقابلته والاستماع إليه وتقديم الدعم المعنوي او المادي لهذه المؤسسة .
قاسم ماضي . موقع ديربورن نيوز
عرفته منذ نعومة اضافره وهو يحمل بين طيات قلبه هذا العالم الكبير " المسرح " الذي شكل في عقله وقلبه الضوء الكبير للبحث عن كل ماهو مفيد ونافع ، وهو " السيد " ابن مدينة الثورة والتي تغيرت وحملت اسماء مختلفة ومنها " صدام " وبعدها " الصدر " ولا زالت ، وهذه المدينة المهملة والمتروكة من قبل الحكومات ، ولا أدري ما هو السبب ، ظلت عصية على الكثير لما فيها من طاقات إبداعية وفي كل المجالات الأدبية، والفنية ، والرياضية، وبرزت الكثير من الأسماء المهمة ومنهم هذا الفتى العراقي الفنان والكاتب ليقدم لنا صوتا ثقافيا وفنيا أسمه " مؤسسة فنون " حتى يسهم بنقل أبداعات العراقيين والعرب بجهوده الفردية لتكون لنا هي الناقل والمؤرشف في تاريخ العراق الحديث وخاصة بعد مجيء الاحتلال الأمريكي، وعمل مع اخوة له من مبدعين ومبدعات كي يعطوا لنا دروسا في الكثير من المعارف العلمية ومنها الفنون التشكيلية والفنون المسرحية والفنون الموسيقية وغيرها بالإضافة إلى أبواب الشعر والقصة والرواية وغيرها من فنون الآداب، وعلينا أن نقف مع هذه المؤسسة الثقافية والفنية كي تسهم بإحياء هذا الفن المعرفي ، والفنان وهاب السيد الذي عمل معي في عدة اعمال مسرحية منذ فترة الثمانينات وحتى يومنا هذا ، له باع طويل بتحريك المياه الراكدة وخاصة في مشاركاته المستمرة لحد هذه اللحظة في العرض المسرحي ، وكانت مسرحية " أصوات من نجوم بعيدة" للكاتب صباح عطوان لهي الدليل القاطع من خلال تواصلنا مع الاخر عبر هذا النسيج المعرفي ، وانا ممتن لمشاركته في مهرجان نقابة الفنانين بعمل مسرحي جديد. وعلى السيد وزير الثقافة والسياحة إتاحة الفرصة للفنان العراقي " وهاب السيد " بمقابلته والاستماع إليه وتقديم الدعم المعنوي او المادي لهذه المؤسسة .
قاسم ماضي . موقع ديربورن نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق