حلم.
طيبة بطبعها، يسرق الوجد جزء كبيرا من عمرها، تخلص لحبها حتى الموت، تبني مدن الفرح، تسارع لترميم انكسار قلبها، لأنها تتحدث بروح النقاء والحب والحلم، حين اشتدت بها الدنيا ...وعيناها امطرت حزنا من ركام اوجاعها... وفي كفها رماد الايام، قالت:
خذني قبل مغيب العمر.
فاتن العزاوي/بغداد/العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق