نصٌ حر/.........(إنفجار)………
..……… .. ……………… .
..……… .. ……………… .
لطالما أجهضتْ... ..رعاديدُ البيدرِ…
سنابلَ الشمسْ…..
وأكلت غيلانُ الوادي…..
زنابقَ.. الفرحِ الذي غادرَ
ينشدُ أسماءَ الأخيلةِ… ..
في عالمٍ....تاريخهُ… مِن جَليدْ ./
مللَتُ طريقي.. … وأنا أقعُ… ..
تحتَ ..أشرطةِ الممنوعِ..
يغادرُني السقفْ….. ..
فاشتهيّ.. النجومَ ضيوفاً…
وأفترِشُ الرملَ ومحاراتِ البحرِ…
وأحدِثَهُم… مِلئَ روحيَّ المُنتَشيةِ بذلكَ العِشقْ..
"
"
عن وطنِ الشَمسْ..... … !!
أتوهُ وأسفاري.. ..
أُلمْلمُ السكينةَ عِندَ بَيدريْ....
وأضمحلُ كما بذرةٍ
تفَسَخَتْ… تَحتَ نعيقِ التُرابْ.... لايصِلُ الماءُ إليها
فتشتدُ… وتُزهرُ… تاركةً بيوتَ العناكبِ..
تخْترَِقهم خيوطُ الشمسِ .....
ولا هي جَفتْ… ..!
من أنينِ صُراخِ الموتى.. /
ليسَ أمامي سوى الغُروبْ
ليسَ أمامي…… . .
سوى إبتلاعِ حشرجةِ الموتْ..
لأنطِقَ بالأغلالِ… فتُكَبلَ ذلكَ الموتْ بحشرَجتهِ…..
وتصَعَّد زَفراتي..
فأنتشيّْ بذلكَ الإنفِجارْ……
……… . ……………………… .
إبتهال المسعودي. 21/9/015
سنابلَ الشمسْ…..
وأكلت غيلانُ الوادي…..
زنابقَ.. الفرحِ الذي غادرَ
ينشدُ أسماءَ الأخيلةِ… ..
في عالمٍ....تاريخهُ… مِن جَليدْ ./
مللَتُ طريقي.. … وأنا أقعُ… ..
تحتَ ..أشرطةِ الممنوعِ..
يغادرُني السقفْ….. ..
فاشتهيّ.. النجومَ ضيوفاً…
وأفترِشُ الرملَ ومحاراتِ البحرِ…
وأحدِثَهُم… مِلئَ روحيَّ المُنتَشيةِ بذلكَ العِشقْ..
"
"
عن وطنِ الشَمسْ..... … !!
أتوهُ وأسفاري.. ..
أُلمْلمُ السكينةَ عِندَ بَيدريْ....
وأضمحلُ كما بذرةٍ
تفَسَخَتْ… تَحتَ نعيقِ التُرابْ.... لايصِلُ الماءُ إليها
فتشتدُ… وتُزهرُ… تاركةً بيوتَ العناكبِ..
تخْترَِقهم خيوطُ الشمسِ .....
ولا هي جَفتْ… ..!
من أنينِ صُراخِ الموتى.. /
ليسَ أمامي سوى الغُروبْ
ليسَ أمامي…… . .
سوى إبتلاعِ حشرجةِ الموتْ..
لأنطِقَ بالأغلالِ… فتُكَبلَ ذلكَ الموتْ بحشرَجتهِ…..
وتصَعَّد زَفراتي..
فأنتشيّْ بذلكَ الإنفِجارْ……
……… . ……………………… .
إبتهال المسعودي. 21/9/015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق