الكوكب ..والكوكب ..
________________________________
لامن غرابة او عجب
باول السطر كتب
دمى تحركها الفتاوى الخارقات للحجب
رب تعالى بمُنزَلٍ ان يُجتَنب
لها علل فلم يعد يعمل بها او يقترب
من صلب طبع قد تعود للحدود تجاوزا
وللمكاره والكبائر يستحب
من سولت له نفسه حتى امر
مصباحا درب للحقيقة طالبان بلا رتوش اوكذب
ان يطفىء ..
ولا من سبب .
الا الظلام وستره ..
عمن ازيح فانكشف له من مخاز لاتدارى او تغب
عين الحصيف لتدرك ماقد توارى واستتر
مهما استعان من حجب
او لفها من الغموض
تصيح بالافاق ريح ازكمت من القطب الى القطب
ولا ايها من ستر هو قد يفي
هيهات ينفع عورة ان تستر وبالعفونة تلتهب
لذا كان من عرّي غضب
فكفّر تاج الشباب المتقين ولقتله كان اشار وانتخب
ان تزهق الروح التي الله احب
فتهلل ابليس في سره
فلا ابشع من الجرائم كلها مما اقترف
وجرمه :
اثنان يرقبى اي حال يقتضي ان ادرك
مما يكن
وما خبىءَ لي من مكائد
من مصير يحتضر .
له تصدى وانتقد .
من ذا الذي قد خولك ان تحكم بما نسول نفسك العطبى ..
لكانك تحي العظام متى تشاء
وتمسك عنها الحياة متى ترد
يابن الخنى
والمعدن النخر الصدي
ياوسخا وجب اجتثاثه جملة قلع الجذور
ان كنت ابن غابة ؟ ..
فما الذي قد جعلك تظلل خطاك ..
فتنزل اهل تقى ..
واهل دين
ومنتسك
هموا للحقيقة
والامانة
عاشقين
لاقصى ما يك من مدى
بكل آن ٍ..
في سخاء لافت يتسابقون على الفدى
تحديا لكل خوف او ردى
وبكل حين دمهم لاجلها رسالة
تشرف بها الارض وترعاها سماء العالمين وتبتهج
لاجلها الروح فدت
تحديا لكل اهل الظلم والعفن المقيم الاسود
تُردى لطهر رسالة
لئم حقود بعرض درب تصرع ..
وما انت الا بيدقا والمستفيد اللاعب
ان انت شخص رجولة
هي ذي ساحة الحق المبين
سا ح تليق باهلها
بجند حرف طاهر وصورة هي كالحسام ..
تشج راس الظالم وتنذر من ظله هو يعتمد
وكل نفس تستبيح الخوض في درب الحرام فاضحه
وما تاته من الخطايا هي في اشتباك مستديم تستئد.
ياابن الخنى
هما حررا ..
هما صورا ..
والشعب قد قرأ الخطاب وقد راى
مايندى اسفل من جبين لما جرى
والشعب يدري من لك قد خطط
ومن دفع ..
ومن تطاول في القرار على سيد
وعلى امام طاهر متعبد
من انتقى وحدد
هو الغريب المستبد الاوغد
هم يحملوا همَّ الجياع رسالة في كف يكتب جهرة متحديا كل الصعاب
وعين ترقب ظيمهم لاتتعب
تتعقب بالكشف من هو ياته
فضّاحة لكل كسب محرم ولكل صيد يستعد
هم يحملوا هم الفقير وكل من قد اجرم بحقه
جعل الثرى الاجرد ماوى له
وصير الصخر الصوان وسادة
ولا من غطاء يقي الزمان الانكد الذي اكبدا
اسيد من لايصن من حرمة
ولقوت يسدد بعض جوع يسلب
وكل من قد هجر سقي المرارة والمذلة والضياع
هو آمر وكاتب
ومن ركب صعب البحار هاربا
ومن يمت بكل لحظة من هوان
بكل حين فريسة لخاطف
وقاتل
ومغتصب ..ومهدد
هما يفضحا اسيادكم
من قد سرق ..
وزور
وديدنه هو الكذب
لبيت مال المسلمين هو قد سلب
ولخير شعب قد نهب
والاقبح فعل الذي تقدم كل المراتب في الخراب
وما قد سرق مالايعد ويحسب
يدين ذي من فعلة ويندد
وهو الذي وما انقطع لكل جرم ياته ولا يفارق واحد
للفعلة النكراء يعلن موقفا
مستهجنا ومندد
وهو يعرف من قد غدر بالكوكبين
ويدري من لها قد فعل والقتل لهما اوعدوا
وبكل حرص من آمين على الحمى
ان يكشف عن الجناة..
باشدها ملحة ..من العقاب طالب
في سرعة بيد حديد ينزل
وهو الذي بذاته ماقد فعل وما يزال يعمد
بماضي الاجداد يلهج مسهدا
ولاسمهم له ذاكر ومردد
والامر محظ تظاهر كي يحصد الاصوات ممن يُخدع بالمدعي الاكذب
قد حاذر لِما به من النفائس سفرهم
ومعطلا ما كان فرضا موحب .
وحاضر بيع وليتهموا اكتفوا ..
للقادم من عمر اطفال لنا
باعوا السنين بابخس من ثمن .. ليغتنوا ..
ونسغب
لكاننا في عرفهم محظ قطيع لاانس اشرف منهموا واعرق ..
وانبل .. واعرف .
والاغرب الاعجب :
مازال اغبى من شهد من امة صراعها على شكل من هو يعبد
تركوا الصلاة جوهرا وعبرة وتطاحنوا كيف الوقوف
بين يدي رب رحيم اوجد
ان يكتف ام يسبل
لله في الخلق شؤون يدرها ولا نعرف
من نصف نعل
حتى خرج هو يمتطي الاقداس فواز الحرام ( الانظف )
فلمن تراك تلعب دور اللعين الاحقر ..
الانجس .
فلو تكن ابن حلال مامددت
يد المنون
وهم لكل ثكلى يسالوا كرامة
ولكل جائع ضيع حق له له طالبين ليرجعوا
اشراف ظفرها اطهر منك ومن هو خلفك
فلا من اصيل يحمل من شرف تكن النذالة معدن
والغدر من شيم الجبان
فان تكن بعض الرجولة تحمل
لاتيتهم صراحة ..
لاتختبىء خلف قناع الفجاءة تعديا وتطاول
ولا رادع ان قطرة قد سفكت من مسلم بغير حق تاثم
لكانك لكل اهل الارض انت تقتل
ويحق قتل القاتل .
نجم ونجم قد هوى
ويبقى شامخ يقتدى
سفر فدى
رمزا لكل حامل قضيتك وينهل
وروحه على كفه على المنون تمردت
وشرعة في كل ارجاء الخليقة لها مشعل يتوقد
ولها من صدى .. يتردد
من ينهزم في آخر
اهي الرصاصة تستوى احوالها
ام الكرامة تنتصر
ولكل فاسد تقبر ؟
________________________________
لامن غرابة او عجب
باول السطر كتب
دمى تحركها الفتاوى الخارقات للحجب
رب تعالى بمُنزَلٍ ان يُجتَنب
لها علل فلم يعد يعمل بها او يقترب
من صلب طبع قد تعود للحدود تجاوزا
وللمكاره والكبائر يستحب
من سولت له نفسه حتى امر
مصباحا درب للحقيقة طالبان بلا رتوش اوكذب
ان يطفىء ..
ولا من سبب .
الا الظلام وستره ..
عمن ازيح فانكشف له من مخاز لاتدارى او تغب
عين الحصيف لتدرك ماقد توارى واستتر
مهما استعان من حجب
او لفها من الغموض
تصيح بالافاق ريح ازكمت من القطب الى القطب
ولا ايها من ستر هو قد يفي
هيهات ينفع عورة ان تستر وبالعفونة تلتهب
لذا كان من عرّي غضب
فكفّر تاج الشباب المتقين ولقتله كان اشار وانتخب
ان تزهق الروح التي الله احب
فتهلل ابليس في سره
فلا ابشع من الجرائم كلها مما اقترف
وجرمه :
اثنان يرقبى اي حال يقتضي ان ادرك
مما يكن
وما خبىءَ لي من مكائد
من مصير يحتضر .
له تصدى وانتقد .
من ذا الذي قد خولك ان تحكم بما نسول نفسك العطبى ..
لكانك تحي العظام متى تشاء
وتمسك عنها الحياة متى ترد
يابن الخنى
والمعدن النخر الصدي
ياوسخا وجب اجتثاثه جملة قلع الجذور
ان كنت ابن غابة ؟ ..
فما الذي قد جعلك تظلل خطاك ..
فتنزل اهل تقى ..
واهل دين
ومنتسك
هموا للحقيقة
والامانة
عاشقين
لاقصى ما يك من مدى
بكل آن ٍ..
في سخاء لافت يتسابقون على الفدى
تحديا لكل خوف او ردى
وبكل حين دمهم لاجلها رسالة
تشرف بها الارض وترعاها سماء العالمين وتبتهج
لاجلها الروح فدت
تحديا لكل اهل الظلم والعفن المقيم الاسود
تُردى لطهر رسالة
لئم حقود بعرض درب تصرع ..
وما انت الا بيدقا والمستفيد اللاعب
ان انت شخص رجولة
هي ذي ساحة الحق المبين
سا ح تليق باهلها
بجند حرف طاهر وصورة هي كالحسام ..
تشج راس الظالم وتنذر من ظله هو يعتمد
وكل نفس تستبيح الخوض في درب الحرام فاضحه
وما تاته من الخطايا هي في اشتباك مستديم تستئد.
ياابن الخنى
هما حررا ..
هما صورا ..
والشعب قد قرأ الخطاب وقد راى
مايندى اسفل من جبين لما جرى
والشعب يدري من لك قد خطط
ومن دفع ..
ومن تطاول في القرار على سيد
وعلى امام طاهر متعبد
من انتقى وحدد
هو الغريب المستبد الاوغد
هم يحملوا همَّ الجياع رسالة في كف يكتب جهرة متحديا كل الصعاب
وعين ترقب ظيمهم لاتتعب
تتعقب بالكشف من هو ياته
فضّاحة لكل كسب محرم ولكل صيد يستعد
هم يحملوا هم الفقير وكل من قد اجرم بحقه
جعل الثرى الاجرد ماوى له
وصير الصخر الصوان وسادة
ولا من غطاء يقي الزمان الانكد الذي اكبدا
اسيد من لايصن من حرمة
ولقوت يسدد بعض جوع يسلب
وكل من قد هجر سقي المرارة والمذلة والضياع
هو آمر وكاتب
ومن ركب صعب البحار هاربا
ومن يمت بكل لحظة من هوان
بكل حين فريسة لخاطف
وقاتل
ومغتصب ..ومهدد
هما يفضحا اسيادكم
من قد سرق ..
وزور
وديدنه هو الكذب
لبيت مال المسلمين هو قد سلب
ولخير شعب قد نهب
والاقبح فعل الذي تقدم كل المراتب في الخراب
وما قد سرق مالايعد ويحسب
يدين ذي من فعلة ويندد
وهو الذي وما انقطع لكل جرم ياته ولا يفارق واحد
للفعلة النكراء يعلن موقفا
مستهجنا ومندد
وهو يعرف من قد غدر بالكوكبين
ويدري من لها قد فعل والقتل لهما اوعدوا
وبكل حرص من آمين على الحمى
ان يكشف عن الجناة..
باشدها ملحة ..من العقاب طالب
في سرعة بيد حديد ينزل
وهو الذي بذاته ماقد فعل وما يزال يعمد
بماضي الاجداد يلهج مسهدا
ولاسمهم له ذاكر ومردد
والامر محظ تظاهر كي يحصد الاصوات ممن يُخدع بالمدعي الاكذب
قد حاذر لِما به من النفائس سفرهم
ومعطلا ما كان فرضا موحب .
وحاضر بيع وليتهموا اكتفوا ..
للقادم من عمر اطفال لنا
باعوا السنين بابخس من ثمن .. ليغتنوا ..
ونسغب
لكاننا في عرفهم محظ قطيع لاانس اشرف منهموا واعرق ..
وانبل .. واعرف .
والاغرب الاعجب :
مازال اغبى من شهد من امة صراعها على شكل من هو يعبد
تركوا الصلاة جوهرا وعبرة وتطاحنوا كيف الوقوف
بين يدي رب رحيم اوجد
ان يكتف ام يسبل
لله في الخلق شؤون يدرها ولا نعرف
من نصف نعل
حتى خرج هو يمتطي الاقداس فواز الحرام ( الانظف )
فلمن تراك تلعب دور اللعين الاحقر ..
الانجس .
فلو تكن ابن حلال مامددت
يد المنون
وهم لكل ثكلى يسالوا كرامة
ولكل جائع ضيع حق له له طالبين ليرجعوا
اشراف ظفرها اطهر منك ومن هو خلفك
فلا من اصيل يحمل من شرف تكن النذالة معدن
والغدر من شيم الجبان
فان تكن بعض الرجولة تحمل
لاتيتهم صراحة ..
لاتختبىء خلف قناع الفجاءة تعديا وتطاول
ولا رادع ان قطرة قد سفكت من مسلم بغير حق تاثم
لكانك لكل اهل الارض انت تقتل
ويحق قتل القاتل .
نجم ونجم قد هوى
ويبقى شامخ يقتدى
سفر فدى
رمزا لكل حامل قضيتك وينهل
وروحه على كفه على المنون تمردت
وشرعة في كل ارجاء الخليقة لها مشعل يتوقد
ولها من صدى .. يتردد
من ينهزم في آخر
اهي الرصاصة تستوى احوالها
ام الكرامة تنتصر
ولكل فاسد تقبر ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق