رجل الترحال .
مهموم نام الليل .
عبثاً ينام .
الرجل الناطر أحزان الآخرين .
كي يبددها فرحاً .
مات حزيناً
مات الرجل الذي اشتهى مهموم نام الليل .
عبثاً ينام .
الرجل الناطر أحزان الآخرين .
كي يبددها فرحاً .
مات حزيناً
ان يفك طلاسم
الأحزان ..
ونسي نفسه
من كثرة الترحال
وبعد مسافات الأصدقاء
وتلاوين الفرح الماثل
في بقايا الأنسان .
وشيخوخة عمره
والرماد المحترق من بقايا العمر
وبقايا مركب لهذا الربان
الذي اعتلى صهوته ،وسار
لكنه عاد .
بعد صحوة الرقاد .
بل ، بعد ضياع العمر
وفوات الأوان ..
عدنان الموسى ...كتبت في
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق