الذين ماتوا مثل أي موت عادي
رغبة في النفس لم تكن ألا
تطلق أسئلة في شبح الوضوح والأمنيات أن
أملا في اجتياز الصمت
والنفس الأمارة بالسوء
والطمأنينة الكاذبة
والأضاليل
الموتى ما عادوا يثيرون فينا حماسة القول
ولا في حضورهم المتواري من خلف القبور
وليس من الحكمة أن لا تعرف على أي أرض تضع قدميك
وأنت تواجه عقوق الطريق
عاريا ألا من قلب
ولأنها رغبة في النفس
تثير شهية القول
عن الذين ماتوا بهدوء كاذب
في أنهم لم يحسنوا أبدا طعن خاصرة الوقت بسكين
ويحسنوا اختيار وقت موتهم
و شكل الجنازة
و مراسيم الدفن
ماتوا مثل أي موتٍ عادي
ولأنها رغبة في النفس
فلتكن أكثر من القول
فالقولِ دون الفعل جحود
سعد محمد حسن
4/3/ 2018
رغبة في النفس لم تكن ألا
تطلق أسئلة في شبح الوضوح والأمنيات أن
أملا في اجتياز الصمت
والنفس الأمارة بالسوء
والطمأنينة الكاذبة
والأضاليل
الموتى ما عادوا يثيرون فينا حماسة القول
ولا في حضورهم المتواري من خلف القبور
وليس من الحكمة أن لا تعرف على أي أرض تضع قدميك
وأنت تواجه عقوق الطريق
عاريا ألا من قلب
ولأنها رغبة في النفس
تثير شهية القول
عن الذين ماتوا بهدوء كاذب
في أنهم لم يحسنوا أبدا طعن خاصرة الوقت بسكين
ويحسنوا اختيار وقت موتهم
و شكل الجنازة
و مراسيم الدفن
ماتوا مثل أي موتٍ عادي
ولأنها رغبة في النفس
فلتكن أكثر من القول
فالقولِ دون الفعل جحود
سعد محمد حسن
4/3/ 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق