راهِبَـةٌ لهـا الرُوحُ هـامَـتْ
فَخـالِـدٌ
لَهـا الحَـرفُ إِنْ وَجَـدْ
نَـزْفٌ مِـنَ الشَـوقِ لِـلأَبَـد
فَـلا شَـيءَ أَشْهـى
مِـن جَـسَـد
علـىٰ سَـرِيـرِ العِشـْـقِ
مـائِـدةٌ
فَــرَدْ
تُكـَشَـفُ عَـن لَحـْمِ طَـيـرٍ
و خَـمْـرٍ
و شَـهَـدْ
فَـأرتَشـِفـْهُ
فَـالتَهِمـْهُ
قِطعَـةً قِطْعَةً
مِنْ قَعـْرِ سـاقيَتـي
لِـتَمرةٍِ النَخـيِـلِ
حتى سَمـاواتـي
فلا شَئَ أَشْهى
مِنْ جَسدْ ...
_________
ليزا اودو
فَخـالِـدٌ
لَهـا الحَـرفُ إِنْ وَجَـدْ
نَـزْفٌ مِـنَ الشَـوقِ لِـلأَبَـد
فَـلا شَـيءَ أَشْهـى
مِـن جَـسَـد
علـىٰ سَـرِيـرِ العِشـْـقِ
مـائِـدةٌ
فَــرَدْ
تُكـَشَـفُ عَـن لَحـْمِ طَـيـرٍ
و خَـمْـرٍ
و شَـهَـدْ
فَـأرتَشـِفـْهُ
فَـالتَهِمـْهُ
قِطعَـةً قِطْعَةً
مِنْ قَعـْرِ سـاقيَتـي
لِـتَمرةٍِ النَخـيِـلِ
حتى سَمـاواتـي
فلا شَئَ أَشْهى
مِنْ جَسدْ ...
_________
ليزا اودو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق