على ارض حدائق القشلة
وبالتعاون مع المتحف العراقي المتجول .
افتتح صباح يوم الجمعة المعرض الشخصي الرابع للفنانة التشكيلية سهى الاطرقجي ،تحت عنوان (معرض الطفولة 2018) وذلك على باحة متحف القشلة وبحضور الاستاذ هاشم طراد مدير المتحف،
ونخبة من التشكيليين الاستاذ علي عبد الكريم وأسعد علوان الصكر ومجيد الصباغ في كلمة الافتتاح، المسيرة الفنية للتشكيلية صاحبة المعرض وما تمثله أعمالها في هذه الفعالية ،حيث تعاني الطفولة من حالة الضياع والتشتت نتيجة الاحداث الأمنية التي يمر بها العراق قدمت الاطرقجي اثنان وعشرون عمل تناولت فيه الطفولة بأشكال عدة وبطريقة التخطيط .
المعرض هو الرابع للفنانة بعدة عدة معارض قدمتها واليوم المعرض نجد فيه تغيير نوعي في طريقة تقديم الاطرقجي لأعمالها كفيمة وأسلوب اخذت فيه جانب اخر رغم اننا نجد في بعض زوايا الاعمال هناك وجود لشناشيل الاطرقجي التي اعتدناه ولكن بصورة بسيطه جدا والتي على ما يبدو ان هناك ارتباط روحي للفنانة ببغداد وشناشيلها .
التجول في المعرض يأخذنا لطريقين طفولتنا وطفولة ابنائنا ونحن نراهم يكبرون امام اعيننا وتارة نراهم فرحين وتارة يشكون المرض وتارة التعليم والحلاقة هكذا وضعتنا الاطرقجي في صورتين متشابهتين لذكرياتنا حين نقف امام عمل نتذكر كيف كنا في هذا الموقف وكيف كان ابنائنا..
وبالتعاون مع المتحف العراقي المتجول .
افتتح صباح يوم الجمعة المعرض الشخصي الرابع للفنانة التشكيلية سهى الاطرقجي ،تحت عنوان (معرض الطفولة 2018) وذلك على باحة متحف القشلة وبحضور الاستاذ هاشم طراد مدير المتحف،
ونخبة من التشكيليين الاستاذ علي عبد الكريم وأسعد علوان الصكر ومجيد الصباغ في كلمة الافتتاح، المسيرة الفنية للتشكيلية صاحبة المعرض وما تمثله أعمالها في هذه الفعالية ،حيث تعاني الطفولة من حالة الضياع والتشتت نتيجة الاحداث الأمنية التي يمر بها العراق قدمت الاطرقجي اثنان وعشرون عمل تناولت فيه الطفولة بأشكال عدة وبطريقة التخطيط .
المعرض هو الرابع للفنانة بعدة عدة معارض قدمتها واليوم المعرض نجد فيه تغيير نوعي في طريقة تقديم الاطرقجي لأعمالها كفيمة وأسلوب اخذت فيه جانب اخر رغم اننا نجد في بعض زوايا الاعمال هناك وجود لشناشيل الاطرقجي التي اعتدناه ولكن بصورة بسيطه جدا والتي على ما يبدو ان هناك ارتباط روحي للفنانة ببغداد وشناشيلها .
التجول في المعرض يأخذنا لطريقين طفولتنا وطفولة ابنائنا ونحن نراهم يكبرون امام اعيننا وتارة نراهم فرحين وتارة يشكون المرض وتارة التعليم والحلاقة هكذا وضعتنا الاطرقجي في صورتين متشابهتين لذكرياتنا حين نقف امام عمل نتذكر كيف كنا في هذا الموقف وكيف كان ابنائنا..
احمد عناد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق