الخيل والليل
في ليلٍ
مترهلةٍ صفحاتِه البيضاء
نخطُ عليها باناملَ
لمْ تزلْ تحْبو
وتتلمس طريقَ العودةِ
إلىٰ
( الليلِ والخيلِ والبيداءْ )
ونحنُ
لا نجيدُ امتطاءَ الحميرْ
وفي ليلٍ طالتْ صحائفُه
قدْ يغفرُ لنا بعضَ أحلامِنا
التي استباحتْ
هدأتَه وسكونَه
َ ليتجشأَ صباحاً
لمْ تُشارِكْه الشمسُ
قطراتِ الندىٰ
على صحائف الورد
فتأخذُنا الصيحةُ
لعالمٍ نحاولُ فيه
أنْ نجملَ رزايانا
نعودُ من جديدٍ
نشهرُ سيوفَنا الصدئِة
بوجوهٍ
لا نراها إلّا في المرآة
بعدَ أن أعْيَتْها الحيلةُ
أن تلبسَ
قناعَ الوطنِ المفدى
بفتاتِ الدنيا
في عالمٍ افتراضي
نكونُ فيه
أحفادَ هندٍ وأبي لهب
ٍ ونتلمسُ طريقَ المغفرة
ِ زحفاً إلى أرضِ كربلاء ...
لعلَّ .. وَ .. عسىٰ .
مترهلةٍ صفحاتِه البيضاء
نخطُ عليها باناملَ
لمْ تزلْ تحْبو
وتتلمس طريقَ العودةِ
إلىٰ
( الليلِ والخيلِ والبيداءْ )
ونحنُ
لا نجيدُ امتطاءَ الحميرْ
وفي ليلٍ طالتْ صحائفُه
قدْ يغفرُ لنا بعضَ أحلامِنا
التي استباحتْ
هدأتَه وسكونَه
َ ليتجشأَ صباحاً
لمْ تُشارِكْه الشمسُ
قطراتِ الندىٰ
على صحائف الورد
فتأخذُنا الصيحةُ
لعالمٍ نحاولُ فيه
أنْ نجملَ رزايانا
نعودُ من جديدٍ
نشهرُ سيوفَنا الصدئِة
بوجوهٍ
لا نراها إلّا في المرآة
بعدَ أن أعْيَتْها الحيلةُ
أن تلبسَ
قناعَ الوطنِ المفدى
بفتاتِ الدنيا
في عالمٍ افتراضي
نكونُ فيه
أحفادَ هندٍ وأبي لهب
ٍ ونتلمسُ طريقَ المغفرة
ِ زحفاً إلى أرضِ كربلاء ...
لعلَّ .. وَ .. عسىٰ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق