،
تحت الجلباب خديعة ------------------
كنت أنوي ، كما الخليقة من حولي فارقت مواطنها،،، و لما لا أفارق نسلا تمادى في اذلالي.
كابدت وجعي و ازددت تلطفا و الحال أني مكتئب عاني ، ، لما الخديعة يا أعز من اصطحبت في رحلتي منذ الصبى و مكمن سري حين يضيق الخاطر بحالم ساري ،، أف و ألف مثلها أرسلها عبر حروف الجر و حروف العطف و ما استوى من صهيد اللظى وحين الغروب و ميقات الفجر و يوم ألقى أمي و حين تؤنسني و يوم أعاتب ابني حين مرقده ، قم بني هات معطفك و انحني اني آمرك ،،،،
آه كم أنا منهك من ذاتي من آلامي من وجعي
يا عمرا تركته خلفي و أحزاني لا زلت أعددها ، منها السواد الحالك المبكي و منها الرمادي الكاتم نفسي و أعقدها ما لم أفكك طلامسه من شدة العسف حشو مكامنه ،،،ليت شعري و الحال أنشرها عبر القريحة ان جادت صياغتها تنبىْ عن ذاتي و ما اختزلت ،، آه صاح ،، أه صاحبي ليتك ما أفصحت عن سري حتى غدى علكة تلوكها الاضراس.و بي كمد..
يا عمرا تركته خلفي و أحزاني لا زلت أعددها ، منها السواد الحالك المبكي و منها الرمادي الكاتم نفسي و أعقدها ما لم أفكك طلامسه من شدة العسف حشو مكامنه ،،،ليت شعري و الحال أنشرها عبر القريحة ان جادت صياغتها تنبىْ عن ذاتي و ما اختزلت ،، آه صاح ،، أه صاحبي ليتك ما أفصحت عن سري حتى غدى علكة تلوكها الاضراس.و بي كمد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق