دروسٌ وعِبَرٌ
كراريسُ أثمَلَها حُبُّ المعرِفَةِ
وشَوقٌ اجتَذَبها لرِياضِهِ ،
وقفَت ببابِهِ تستَجدِي اللُّقيا
معرِفَةً ...
وشَوقٌ اجتَذَبها لرِياضِهِ ،
وقفَت ببابِهِ تستَجدِي اللُّقيا
معرِفَةً ...
بيَدِها وَجْدُ السِّنينِ التَّواقِ ،
وَقَلْبُها نابِضٌ بما يُسَمّى الأَشواقُ
لاكتِشافِ كُنْهِ الأَشياءِ ،
ومُلامَسَةِ شِغافَ القَلبِ
يَستَظْهِرُ خفايا الأعماقً .
وَقَلْبُها نابِضٌ بما يُسَمّى الأَشواقُ
لاكتِشافِ كُنْهِ الأَشياءِ ،
ومُلامَسَةِ شِغافَ القَلبِ
يَستَظْهِرُ خفايا الأعماقً .
هوَ الوجودُ معْلَمٌ زاخِرٌ بالانعتاقِ ،
عبودِيَّةُ الجَهلِ فاقَتْ وَجْدَ الانبثاقِ
منْ بؤْرَةِ جَهلٍ حيثُ تَخبَّطَ
كثيرٌ من العظَماءِ ،
قبلَ أن يستَنهِضوا الهِمَمَ ،
ويُلَوِّنوا فِكرَهُمُ بمعرفَةٍ عصْماءَ .
عبودِيَّةُ الجَهلِ فاقَتْ وَجْدَ الانبثاقِ
منْ بؤْرَةِ جَهلٍ حيثُ تَخبَّطَ
كثيرٌ من العظَماءِ ،
قبلَ أن يستَنهِضوا الهِمَمَ ،
ويُلَوِّنوا فِكرَهُمُ بمعرفَةٍ عصْماءَ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق