حديث المساء......
لمن نكتب
أو لمن أكتب تراه سؤال به جواب أم هو عنوان لكل الجواب؟؟؟؟
بين ما به الحرف يشكل صورة بايقاع لوحة قبل ان به نُقر الإطار هو ما به الفكر يرسم في وصف سريالية الحياة ... هو ما به أحقن القلم وكل زر على جهاز اليوم في اتون ترجمة كل سبات او نشاط.. هو ما به الرقص على سبل اليوم في اعتناق سرير النجاة.. هو ما به الفهم ان الحياة لعبة لمن أدرك في ام يناغي بها كل الوانها و الحانها... هو القدرة على النطق في حق به القتل صار موضة و أرقام دخلت موسوعة بيانات الاحصاء.. علام السؤال و أنا أعلمأان جرس الكلمة قرع لحنه وما توقف بل سائر في القرع الى يوم به يُقر ان تعلن الصلاة .. صلاة الجماعة بها الكل يعلم ان الحب ليس قائمة ولا صفحة كتاب... صلاة بها الكل يقر ان لا أختلاف في لون ولا إنتساب... صلاة بها نوقن ان الخالق واحد مااقر بنا شر أنتهاك الحقوق و الرقود على قبور فزلكة الجهاد...
لمن تكتب سيدي لمجموعة تقر لك الابداع ام لضمير به يكتب التاريخ يوم أن لكإانسانية ما أغلت بك الكفر و لا قدر العباد... لمن تكتبي سيدتي... لرقعة بها يحتوي أصوات غول سال به اللعاب.. لتقحمي النفس في شرار الرغبة و أسيد الرغبات... لمن نقيم الحرف و نزف به الترتيل و نترجم به كل اللغات... لما و لما و لما هي الاسئلة تعوم لمن لا قدرة لهم يوم على المثابرة و على إعتناق مبادىء الفكر و خلق الله...
يبقى الجواب معلن ما كتبت لالقى تحية او شهادة بل لسير في ما به الإرسال و الاسترسال ... لاقف الى هم كل حالة و بها أنأفسر ما عانق الهم به و ما ببه المهموم... لارسم البسمة و أبث الرغبة في امل يحيل بنا فهم لا عث و أهات.. هو الحرف سادتي به يمكن ان نواصل التواصل و به نحيل اليوم الى لغة نرتب بها كل تفصيلة و به نعي ما كان و ما يكون و ما به أتى كل كتاب... هو الحرف سلالة التاريخ و عبق ضروب بها علمنا وتعلمنا تاريخ الشعوب و أسلوب الجهاد و صور النضال .... ليست الكتابة حروف جر و فعل و فاعل و مفعول بل ما به الجر لإضافة كل فعل و كل فضول للمعرفة في قتل جهل به نغور ونغرق ف مهالك العيار... هي ما به الابجدية علمت الانسان كيف يربط ليقيم الحروف كلمات بها نصوص.. هي خط لا فاصل به اما معنى و تحليق او سفافة لا هم بها الا التضليل.. السؤال ليس لمن نكتب بل علام الحرف به اقمنا فرض المعرفة ؟؟؟ و الجواب يبقى به الاختلاف لمن باقية الروح تفيض بحب الحياة وفهم ان الموت حق في كل لحظة به سعادة الانتظار...على بر و ساحل أرسم اماني أَحل الحروف ليكون أسطورة بها قرار لكل من به الوعد وفاء و صدق لا غانية بها تقيم وصلة الليلة لتقتني خبز قد به الظن انه طازج الا وبه العفن مشبع بقرح الغباء... أحلوا بما به الحلال لكم ان تقيموا العهود في كل وقت و ليبقى الحرف ابداع لمن به القدرةعلى ان يقربارقة الوجد والوجودية في ما به الخالق اقر في ترتيب الاسرار....هو سورة بها أقر الخالق أقرأ اني بكم أحلت الروح و سر الممات......
21\4\2017
أمال السعدي
لمن نكتب
أو لمن أكتب تراه سؤال به جواب أم هو عنوان لكل الجواب؟؟؟؟
بين ما به الحرف يشكل صورة بايقاع لوحة قبل ان به نُقر الإطار هو ما به الفكر يرسم في وصف سريالية الحياة ... هو ما به أحقن القلم وكل زر على جهاز اليوم في اتون ترجمة كل سبات او نشاط.. هو ما به الرقص على سبل اليوم في اعتناق سرير النجاة.. هو ما به الفهم ان الحياة لعبة لمن أدرك في ام يناغي بها كل الوانها و الحانها... هو القدرة على النطق في حق به القتل صار موضة و أرقام دخلت موسوعة بيانات الاحصاء.. علام السؤال و أنا أعلمأان جرس الكلمة قرع لحنه وما توقف بل سائر في القرع الى يوم به يُقر ان تعلن الصلاة .. صلاة الجماعة بها الكل يعلم ان الحب ليس قائمة ولا صفحة كتاب... صلاة بها الكل يقر ان لا أختلاف في لون ولا إنتساب... صلاة بها نوقن ان الخالق واحد مااقر بنا شر أنتهاك الحقوق و الرقود على قبور فزلكة الجهاد...
لمن تكتب سيدي لمجموعة تقر لك الابداع ام لضمير به يكتب التاريخ يوم أن لكإانسانية ما أغلت بك الكفر و لا قدر العباد... لمن تكتبي سيدتي... لرقعة بها يحتوي أصوات غول سال به اللعاب.. لتقحمي النفس في شرار الرغبة و أسيد الرغبات... لمن نقيم الحرف و نزف به الترتيل و نترجم به كل اللغات... لما و لما و لما هي الاسئلة تعوم لمن لا قدرة لهم يوم على المثابرة و على إعتناق مبادىء الفكر و خلق الله...
يبقى الجواب معلن ما كتبت لالقى تحية او شهادة بل لسير في ما به الإرسال و الاسترسال ... لاقف الى هم كل حالة و بها أنأفسر ما عانق الهم به و ما ببه المهموم... لارسم البسمة و أبث الرغبة في امل يحيل بنا فهم لا عث و أهات.. هو الحرف سادتي به يمكن ان نواصل التواصل و به نحيل اليوم الى لغة نرتب بها كل تفصيلة و به نعي ما كان و ما يكون و ما به أتى كل كتاب... هو الحرف سلالة التاريخ و عبق ضروب بها علمنا وتعلمنا تاريخ الشعوب و أسلوب الجهاد و صور النضال .... ليست الكتابة حروف جر و فعل و فاعل و مفعول بل ما به الجر لإضافة كل فعل و كل فضول للمعرفة في قتل جهل به نغور ونغرق ف مهالك العيار... هي ما به الابجدية علمت الانسان كيف يربط ليقيم الحروف كلمات بها نصوص.. هي خط لا فاصل به اما معنى و تحليق او سفافة لا هم بها الا التضليل.. السؤال ليس لمن نكتب بل علام الحرف به اقمنا فرض المعرفة ؟؟؟ و الجواب يبقى به الاختلاف لمن باقية الروح تفيض بحب الحياة وفهم ان الموت حق في كل لحظة به سعادة الانتظار...على بر و ساحل أرسم اماني أَحل الحروف ليكون أسطورة بها قرار لكل من به الوعد وفاء و صدق لا غانية بها تقيم وصلة الليلة لتقتني خبز قد به الظن انه طازج الا وبه العفن مشبع بقرح الغباء... أحلوا بما به الحلال لكم ان تقيموا العهود في كل وقت و ليبقى الحرف ابداع لمن به القدرةعلى ان يقربارقة الوجد والوجودية في ما به الخالق اقر في ترتيب الاسرار....هو سورة بها أقر الخالق أقرأ اني بكم أحلت الروح و سر الممات......
21\4\2017
أمال السعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق