ين السالب و الموجب؟؟؟؟؟؟؟؟
عمليتين فيزياوية رياضية بحته لكنها بمثابة تحديد الهوية الشخصية لكل شيء... لا يتم إكتمال أي تركيبة دون أن تتواجد هذا التزاوجات، أي كل ما كان الفرق كانت هناك عملية بادل و مستبدل خارق و مخترق فاعل و مفعول... لكل شيء فائدة و مضار و بين الفائدة و المضرات قدرة بها معرفة في أن نوازن الامر لما به يمكن أن نحيك الافكار...
قالوا فسر الماء بعد الجهد با الماءِ!!!!!!!
مقولة تحمل ما لم نعلم بها بل بتنا في إستخدامها لنُقييم هُزء في ما به أي طرح و قد نُعرِفه غباء!!!! كل ما في الامر تم أستخدام قواعدية الجملة و بها ماسُكِن و ما جُر ولا أرى ما بها يمكن أن نقيم ولا تفسير لها غير إنا اعتدنا على أن نسير خلف ما سمعنا قبل أن نعي ما به المعنى.... با المعنى العلمي نفيض سالب على موجب و تكون العملية صفر مؤكد... لو قسمنا موجب على موجب لظهرت تحت جذر بلا رقم و نهايتها أما موازنة أو نفي لا وسطية و حلول في الامر....
العادة أحيان تحمل معنى أن عَرِفنا ما بها الضرورة في أن نبقيها عادة لا أن نحيل بها التفسير على أنها تقليد...... أعتدت أن أشرب الشاي و القهوة في الصباح حارة جدا اما خلال اليوم تبقى الى أن تبرد دون أن اعي أو بوعي لاستقيها... استغرب الكثير لهذه العادة و لم يسألني يوم أي شخص عن السبب !!! و هذا با النسبة لي دليل يكفي ان الاغلبية تعيش تضخيم اللا ابالية و اللِحاق في ما به العادة تسير على أنها أمر طبيعي..الاستغراب على كل الوجوه لما بها عادتي رغم أن الكثيريعلم أن ما به بارد علامة في التهدئة و التخفيف لا في إثارة الضغينة و التبضيع....
الحوار يحمل الوجهين سالبه و موجبه و الاستماع يحمل الوجهين ايضا فعلام بنا الرفض هو ما به المتداول لا الاستماع؟؟؟؟
في العلاقة الجنسية بين الذكر و الانثى بكل الكونية الذكر سالب و الانثى موجب هذا خارق و هذه إختراق به تستقبل و تقدم بذرة الحياة....
الرأي واقع بها طبيعية التركيبة الكيمياوية بين العاملين ""+ و-"" لكن صراع الرأي لا يحتمل الا سلبية ما به فقه الفكر و ارتكاب بغاء ذل المتلقي للرأي...
السلام موجب به الوضوح ما به فرض أن نحتوي سلب الكثير من الامور اما الحرب هي عملية كيمياوية فاشلةلا تحوي الا على أيون السلب الا و هو الدمار.....
القانون مشبع بايجاب مع بعض من ترتيب السوالب هنا و هناك... لكن منفذيه سلب متكامل يتعامل عبر سوداوية هلاك الكيمياويات...
ما أكتب عملية بها موازنة في ما به المقارنة بين السالب و الموجب.. من يتلقاه يحمل سلبية ما به الادعاء بفقر الفهم ما يفرض عليه أن يعتبر الطرح هباء مشبع لا فقه به ولا حياة.... ترى أين نحن من سالبنا و موجبنا ؟؟؟؟ كيف لي ان أُعمد أَسرة بها أنثر التعقيم الفكري في ما به نحمل من خرافة الافكار؟؟ يبقى لكل منا ما به مختبره يعلن نتائج التركيبة الكيمياوية التي تفرضها عليه بعض بلاء العادات أو ما به همَ ما يُنثر من الخزعبلات....
الرجل يعتبر نفسه مختبر مكتمل الامينيات الموجبة... ويرى الانثى سلة من سلبيات لا مناص بها الى تقديم صيغة الحياة و النقاش مستمرو صراع بات بها خرق وابتذال...
المنتتمي يرى نفسه صاحب قضية لا حق للاخر أن يعترك به زمام أي خلاف و المستقل يقيم الصمت لان لا علاقة له بسير الحدث او ما به نَعلْق في الحياة.....
الحاكم يضع نفسه في رأس هرم الايجاب لانه يستمع الى كل الرؤس التي راغبة في البقاء على كراسي سلطة الثراء... و العام أبن الشعب يراقب ما به إيجابهم يرمي بهم في نقيض وناقض و الانتهاء اعلان الوفاة... ترى على أي مقعد بنا السير اليوم على سالب بارد صقع به تجمد غاز انفجار البكتريا ام على موجب مشبع بقارورة الحلم في ما لا يحق و لا نستحق أو به نقيم تحقيق الحق للبشرية... ام دمج المقاعد بما بها تتوازى الامور لنعي عملية التعامل في فرضية العيش من غير الاكثار من الخرق و المطبات؟؟؟
يبقى الجواب صعب لو دخلنا مختبر معترك الحياة ، ما زلنا طلبة في أول الصف نتعلم قرأة الف باء تاء و ستبقى العدة تفسير لتقليد به جميل الموروث وبه أختزلنا كل صق أو وفاء.... متى نصحو؟؟؟؟؟
28\4\2017
أمال السعدي
عمليتين فيزياوية رياضية بحته لكنها بمثابة تحديد الهوية الشخصية لكل شيء... لا يتم إكتمال أي تركيبة دون أن تتواجد هذا التزاوجات، أي كل ما كان الفرق كانت هناك عملية بادل و مستبدل خارق و مخترق فاعل و مفعول... لكل شيء فائدة و مضار و بين الفائدة و المضرات قدرة بها معرفة في أن نوازن الامر لما به يمكن أن نحيك الافكار...
قالوا فسر الماء بعد الجهد با الماءِ!!!!!!!
مقولة تحمل ما لم نعلم بها بل بتنا في إستخدامها لنُقييم هُزء في ما به أي طرح و قد نُعرِفه غباء!!!! كل ما في الامر تم أستخدام قواعدية الجملة و بها ماسُكِن و ما جُر ولا أرى ما بها يمكن أن نقيم ولا تفسير لها غير إنا اعتدنا على أن نسير خلف ما سمعنا قبل أن نعي ما به المعنى.... با المعنى العلمي نفيض سالب على موجب و تكون العملية صفر مؤكد... لو قسمنا موجب على موجب لظهرت تحت جذر بلا رقم و نهايتها أما موازنة أو نفي لا وسطية و حلول في الامر....
العادة أحيان تحمل معنى أن عَرِفنا ما بها الضرورة في أن نبقيها عادة لا أن نحيل بها التفسير على أنها تقليد...... أعتدت أن أشرب الشاي و القهوة في الصباح حارة جدا اما خلال اليوم تبقى الى أن تبرد دون أن اعي أو بوعي لاستقيها... استغرب الكثير لهذه العادة و لم يسألني يوم أي شخص عن السبب !!! و هذا با النسبة لي دليل يكفي ان الاغلبية تعيش تضخيم اللا ابالية و اللِحاق في ما به العادة تسير على أنها أمر طبيعي..الاستغراب على كل الوجوه لما بها عادتي رغم أن الكثيريعلم أن ما به بارد علامة في التهدئة و التخفيف لا في إثارة الضغينة و التبضيع....
الحوار يحمل الوجهين سالبه و موجبه و الاستماع يحمل الوجهين ايضا فعلام بنا الرفض هو ما به المتداول لا الاستماع؟؟؟؟
في العلاقة الجنسية بين الذكر و الانثى بكل الكونية الذكر سالب و الانثى موجب هذا خارق و هذه إختراق به تستقبل و تقدم بذرة الحياة....
الرأي واقع بها طبيعية التركيبة الكيمياوية بين العاملين ""+ و-"" لكن صراع الرأي لا يحتمل الا سلبية ما به فقه الفكر و ارتكاب بغاء ذل المتلقي للرأي...
السلام موجب به الوضوح ما به فرض أن نحتوي سلب الكثير من الامور اما الحرب هي عملية كيمياوية فاشلةلا تحوي الا على أيون السلب الا و هو الدمار.....
القانون مشبع بايجاب مع بعض من ترتيب السوالب هنا و هناك... لكن منفذيه سلب متكامل يتعامل عبر سوداوية هلاك الكيمياويات...
ما أكتب عملية بها موازنة في ما به المقارنة بين السالب و الموجب.. من يتلقاه يحمل سلبية ما به الادعاء بفقر الفهم ما يفرض عليه أن يعتبر الطرح هباء مشبع لا فقه به ولا حياة.... ترى أين نحن من سالبنا و موجبنا ؟؟؟؟ كيف لي ان أُعمد أَسرة بها أنثر التعقيم الفكري في ما به نحمل من خرافة الافكار؟؟ يبقى لكل منا ما به مختبره يعلن نتائج التركيبة الكيمياوية التي تفرضها عليه بعض بلاء العادات أو ما به همَ ما يُنثر من الخزعبلات....
الرجل يعتبر نفسه مختبر مكتمل الامينيات الموجبة... ويرى الانثى سلة من سلبيات لا مناص بها الى تقديم صيغة الحياة و النقاش مستمرو صراع بات بها خرق وابتذال...
المنتتمي يرى نفسه صاحب قضية لا حق للاخر أن يعترك به زمام أي خلاف و المستقل يقيم الصمت لان لا علاقة له بسير الحدث او ما به نَعلْق في الحياة.....
الحاكم يضع نفسه في رأس هرم الايجاب لانه يستمع الى كل الرؤس التي راغبة في البقاء على كراسي سلطة الثراء... و العام أبن الشعب يراقب ما به إيجابهم يرمي بهم في نقيض وناقض و الانتهاء اعلان الوفاة... ترى على أي مقعد بنا السير اليوم على سالب بارد صقع به تجمد غاز انفجار البكتريا ام على موجب مشبع بقارورة الحلم في ما لا يحق و لا نستحق أو به نقيم تحقيق الحق للبشرية... ام دمج المقاعد بما بها تتوازى الامور لنعي عملية التعامل في فرضية العيش من غير الاكثار من الخرق و المطبات؟؟؟
يبقى الجواب صعب لو دخلنا مختبر معترك الحياة ، ما زلنا طلبة في أول الصف نتعلم قرأة الف باء تاء و ستبقى العدة تفسير لتقليد به جميل الموروث وبه أختزلنا كل صق أو وفاء.... متى نصحو؟؟؟؟؟
28\4\2017
أمال السعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق